تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال محسن حسني، مراسل القاهرة الإخبارية من لندن، إن هناك بعض الملامح للتشكيل الوزاري البريطاني، مؤكدًا أن حكومة الظل في حزب العمال هي الأقرب لشغل مناصب الوزراء الجدد.

وأضاف أن هناك عددا كبيرا من الشعب البريطاني، يتظاهرون بمكبرات صوت أمام البرلمان، يطالبون بالعودة للاتحاد الأوروبي، وهذا أمر انتظره كثيرًا الشعب البريطاني.

ونوه بأن هناك عددا من الأسماء أعلنت لشغل مناصب في الحكومة البريطانية الجديدة، وكل الأسماء سيعلن عنها يوم الإثنين المقبل.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الحكومة البريطانية الشعب البريطاني حزب العمال حكومة الظل مكبرات صوت مراسل القاهرة الإخبارية

إقرأ أيضاً:

ترامب يهنئ نايجل فاراج بانتخابه في البرلمان البريطاني

هنأ الرئيس الأمريكي السابق والمرشح الجمهوري للبيت الأبيض دونالد ترامب، نايجل فاراج الشخصية التي ارتبط اسمها ببريكست واليمين المتشدد، بانتخابه في المحاولة الثامنة لعضوية البرلمان البريطاني.

وقال الملياردير الجمهوريعلى منصته "تروث سوشال" ليل الخميس الجمعة "تهانينا لنايجل فاراج بفوزه العظيم".

وأوضح أن "نايجل يحب وطنه حقا!".

ويقول فاراج زعيم حزب الإصلاح البريطاني المناهض للهجرة، إنه فخور بأنه صديق لدونالد ترامب. 

وفاراج البالغ 60 عامًا، النائب الأوروبي السابق، أحد أكثر السياسيين إثارة للانقسام والجدل في البلاد.

وتكللت محاولة فاراج الثامنة بالنجاح.

ولم يعلن ترشحه إلا مطلع يونيو اذ لم يكن من المتوقع خوضه الانتخابات التشريعية.

ونايجل فاراج الذي يدعو إلى "ثورة سياسية"، يستعد لانتخابات 2029، ويريد حتى ذلك الوقت أن تجسد "حركته" المعارضة الرئيسية لحكومة كير ستارمر العمالية.

 

مقالات مشابهة

  • رئيس حزب الاتحاد: الحكومة مسؤولة أمام الشعب عن تنفيذ برنامجها الجديد
  • أردوغان يواسي لاعبي المنتخب التركي بعد هزيمته أمام هولندا (شاهد)
  • من هي أنغيلا راينر نائبة رئيس الوزراء البريطاني؟
  • «الاتحاد الأوروبي» يثمن الجهود المصرية لحل الأزمة السودانية
  • ستارمر يثير أفراحا بريطانية.. وتأملات سودانية
  • يافع في البرلمان البريطاني
  • مظاهرات حاشدة في صنعاء ومدن مغربية دعما لغزة ورفضا للتطبيع
  • غالاوي يخسر مقعده في البرلمان البريطاني أمام منافسه من العمال
  • ترامب يهنئ نايجل فاراج بانتخابه في البرلمان البريطاني
  • مظاهرات حاشدة في صنعاء ومدن مغربية دعما لغزة ورفضا للتطبيع (شاهد)