تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلن الاتحاد الإكوادوري لكرة القدم، اليوم الجمعة، رحيل المدرب الإسباني فيليكس سانشيز عن تدريب منتخب الإكوادور بشكل رسمي.

رحل سانشيز عن تدريب منتخب الإكوادور، بعد الخسارة من الأرجنتين في ربع نهائي كوبا أمريكا 2024 بركلات الترجيح.

جاء قرار إقالة سانشيز بعد توديع منتخب الإكوادور بطولة كوبا أمريكا 2024، المقامة في الولايات المتحدة الأمريكية، خلال الفترة من 21 يونيو حتى 15 يوليو الجاري.

فيليكس سانشيز يرحل عن تدريب منتخب الإكوادور

 

كان سانشيز، قد تولى تدريب الإكوادور في مارس 2023، بعد قيادته لمنتخب قطر للفوز بلقب كأس آسيا 2019، والمشاركة في كأس العالم 2022 التي استضافتها الأراضي القطرية.

ووجه الاتحاد الإكوادوري في بيانه الشكر للمدرب فيليكس سانشيز وطاقمه التدريبي على عملهم واحترافيتهم، متمنيًا لهم النجاح في مشاريعهم المستقبلية.

وأفادت تقارير صحفية، بأن سانشيز بعد رحيله عن تدريب منتخب الإكوادور، يعود إلى قطر لتدريب فريق السد بداية من الموسم الجديد.

يذكر أن، فيليكس سانشيز ثاني مدرب إسباني يتولى تدريب الإكوادور بعد خوسيه بلاناس أرتيس الذي تولى المهمة عام 1949.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: سانشيز منتخب الإكوادور كوبا أمريكا 2024 الأرجنتين فيليكس سانشيز مدرب الاكوادور

إقرأ أيضاً:

سياسي كردي:أمريكا تعمل على جعل حزب طالباني بعيداً عن إيران وقريبا من حزب بارزاني

آخر تحديث: 17 مارس 2025 - 12:17 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- رأى الباحث في الشأن السياسي لقمان حسين، الاثنين، أن اللقاء الذي جمع رئيس الاتحاد الوطني الكردستاني برئيس حكومة الإقليم مسرور بارزاني لا ينفصل عن التطورات الإقليمية وصراع المحاور في المنطقة.وأوضح حسين، في حديث صحفي، أن “القوى الكردية تحافظ على قنوات تواصل مع أعضاء في الكونغرس الأمريكي، إلا أن محاولاتها للبقاء على الحياد بين إيران والولايات المتحدة قد لا تنجح”.وأضاف أن “الرسائل الواردة من واشنطن تشير إلى ضرورة توحيد الصف الكردي في المرحلة المقبلة، عبر دخول الانتخابات بقائمة موحدة والابتعاد عن المحور الإيراني، وهو ما يدفع الحزبين الرئيسيين إلى إصلاح علاقاتهما وتعزيز التقارب مع الإدارة الأمريكية، في محاولة لكسب دعم الرئيس دونالد ترامب”.ولطالما حاولت الأحزاب الكردية في كردستان الحفاظ على هامش من الاستقلالية في علاقاتها الخارجية، إلا أن التوازن بين الولايات المتحدة وإيران أصبح أكثر تعقيدا في ظل التوترات الإقليمية المستمرة.الحزب الديمقراطي الكردستاني بقيادة مسعود بارزاني، يميل تاريخيا نحو واشنطن وأنقرة، بينما يتمتع الاتحاد الوطني الكردستاني بعلاقات وثيقة مع طهران. لكن مع تراجع الدور الإيراني في العراق والمنطقة، وفقا لمراقبين، فقد باتت هناك ضغوط متزايدة على الاتحاد الوطني لمراجعة موقفه وتبني استراتيجية جديدة، تضمن له مساحة أوسع من التحرك السياسي بعيدًا عن المحور الإيراني.في هذا السياق، جاء اللقاء الأخير بين بافل طالباني ومسرور بارزاني، وسط إشارات أمريكية بضرورة تنسيق المواقف الكردية في ظل التحديات السياسية والاقتصادية والأمنية التي تواجه الإقليم.

مقالات مشابهة

  • استبعاد تورام من قائمة منتخب فرنسا بسبب الإصابة
  • أمريكا تستنجد الاتحاد الأوروبي.. ما الحكاية؟
  • أمريكا من إمبراطورية إلى دولة
  • ارتفاع صادرات الأردن إلى الاتحاد الأوروبي بـ4.4% في 2024
  • المغرب يتصدر صادرات الخضر والفواكه إلى إسبانيا بـ 450 ألف طن في 2024
  • إحسان الترك يرحل في صمت.. رسالة أخيرة لمحمد رمضان وحلم ما اكتملش
  • سياسي كردي:أمريكا تعمل على جعل حزب طالباني بعيداً عن إيران وقريبا من حزب بارزاني
  • الإكوادور تعلن حالة طوارئ بيئية إثر تسرب نفطي
  • نجم الأهلي السابق: حسام حسن يستحق الحصول على فرصة تدريب منتخب مصر
  • السلة يوقع عقد شراكة لدعم منتخب المرأة ومراكز تدريب اللعبة