"العليا للانتخابات التونسية": انطلاق التسجيل الآلي للناخبين بالداخل والخارج
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الناطق الرسمي باسم الهيئة العليا للانتخابات التونسية محمد التليلي المنصري انطلاق التسجيل الآلي لكل الناخبين بالداخل والخارج، مشيرا إلى أنه سيتم تسجيل الناخبين الذين يكفل لهم الدستور حق التصويت بدءا من 18 عاما حتى أكتوبر القادم، أي قبل يوم من تاريخ الاقتراع.
وأضاف المنصري - في تصريحات صحفية اليوم الجمعة، أن برنامج الانتخابات الرئاسية تم المصادقة عليه أمس، موضحا أن فتح الباب لاستقبال المرشحين بدءا من 14 يوليو الجاري، فيما ستنطلق الحملات الانتخابية من 14 سبتمبر حتى 4 أكتوبر 2024.
وأوضح أن الهيئة ستشرع في حماية المسار الانتخابي وستنطلق فعليا في الرقابة بشكل عام مع انطلاق الفترة الانتخابية للتصدي لكل إخلال من شأنه المساس بهذا المسار على غرار نشر سبر الآراء.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الهيئة العليا للانتخابات التونسية الناخبين
إقرأ أيضاً:
إدارة الأمن العام في دير الزور تدعو المواطنين إلى تسليم أسلحتهم في مركز التسوية بالمدينة بدءاً من اليوم
دمشق-سانا
دعت إدارة الأمن العام في محافظة دير الزور جميع المواطنين الذين بحوزتهم أسلحة حربية بجميع أنواعها أو معدات لوجستية وتقنية مسروقة من الثكنات العسكرية أو المؤسسات الحكومية والأمنية إلى تسليمها فوراً إلى مركز التسوية في المدينة.
وأوضحت الإدارة في بيان نشرته اليوم قناة المحافظة عبر التلغرام أن تسليم الأسلحة يبدأ اعتباراً من اليوم وحتى الخميس المقبل، خلال الفترة الممتدة من الساعة الثامنة صباحاً وحتى الساعة الثالثة مساءً.
وقالت الإدارة: “نحثّ الجميع على المبادرة إلى تسليم ما لديهم من أسلحة ومعدات خلال المهلة المحددة، تفاديا لاتخاذ إجراءاتٍ قانونيةٍ صارمة بحق المخالفين بعد انتهائها”، مبينةً أن هذا الإجراء يأتي حرصاً على أمن واستقرار محافظة دير الزور، وحفاظاً على سلامة أهلها، حيث إن حيازة هذه الأسلحة أو إخفاءها يشكل خطراً على المجتمع، ويُعرّض أصحابها للمساءلة القانونية.
وأكدت الإدارة استمرار جهود ضبط السلاح غير الشرعي ومحاسبة كل من يهدد أمن المجتمع، وأن كل من يبادر إلى تسليم السلاح طوعاً سيُعامل وفق الإجراءات القانونية المخففة، في حين ستتم ملاحقة كل من يرفض الامتثال لهذا القرار وفق القانون وبأشد العقوبات، داعيةً الأهالي إلى التعاون مع إخوانهم في إدارة الأمن العام لتعزيز الأمن والاستقرار.