مارسيليا يقدم عرضا إلى 2025 ليوسف عطال
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
كشفت تقارير صحفية فرنسية مساء اليوم الجمعة، عن تفاصيل جديدة بخصوص رغبة أولمبيك مارسيليا، في التعاقد مع الدولي الجزائري، يوسف عطال.
وأكد الإعلامي الفرنسي سانتي أونا، صحفي “فوت ميركاتو” الفرنسي، الخبر الذي انفردت به صبيحة اليوم قناة “bfmtv” الفرنسية، بخصوص وجود اتفاق مبدئي بين “لوام” ومدافع الخضر.
كما أوضح الصحفي ذاته، في تغريدة على حسابه الرسمي عبر منصة “إكس” بأن مارسيليا.
مشيرا إلى أن بعض التفاصيل الصغيرة، سيتم مناقشتها بين اللاعب وإدارة الفريق الفرنسي. قبل التوقيع على العقد.
وفي سياق متصل، أكد الصحفي الفرنسي، بأن عطال، المتواجد حر من اي التزام. يتدرب منذ فترة تحت إشراف المحضر البدني السابق للمنتخب الوطني، أليكسندر دلال.
موضحا في الأخير، بأن أندية أخرى تراقب وضعية خريج مدرسة عن كثب، من دون الكشف عن هويتها.
????EXCL: ????⚪️???????? #Ligue1 |
???? Accord de principe trouvé entre Youcef Atal et l’OM
✍️ Contrat jusqu’en juin 2️⃣0️⃣2️⃣5️⃣ + une année en option
⚠️ MAIS avant de pouvoir signer, certains détails doivent être réglés…
????️♂️ En attendant, Atal s’entraîne depuis plusieurs jours avec… pic.twitter.com/r4qHpNbiD1
— Santi Aouna (@Santi_J_FM) July 5, 2024
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
شهد تحولا واسعا.. تواصل بين بغداد وواشنطن بخصوص القوات الأميركية في العراق
أفادت وسائل إعلام عربية عن مصدرين مختلفين، بأن "الإدارة الأميركية تبلّغت من الحكومة العراقية أنها تريد بقاء القوات الأميركية على الأراضي العراقية".
اقرأ ايضاًوأضافت "العربية والحدث" بحسب المصدرين، أن الحكومة العراقية تريد التخلّي عن الاتفاق المعقود بين واشنطن وبغداد، والذي ينصّ على "انسحاب القوات الأميركية بحلول شهر سبتمبر المقبل في مرحلة أولى".
وأشارت إلى أن هذا التحوّل الواسع في موقف الحكومة العراقية يعود إلى "الأوضاع الجديدة في سوريا" فالحكومة العراقية كانت تطالب إدارة الرئيس الأميركي السابق جو بايدن بالتوصل إلى اتفاق حول انسحاب القوات الأميركية، وربما "كانت بغداد تشعر بضغوطات الداخل، وتأثير إيران، وتزايد نفوذ الميليشيات المؤيّدة لإيران، وأن العراق سيكون ساحة صراع بين "محور إيران" والأميركيين.
وضمن التقرير ذاته، فإن الأوضاع قد اختلفت، ففي سوريا "نظام جديد" وإدارة بايدن غير موجودة ونظام الأسد اختفى، والميليشيات الإيرانية خرجت من سوريا.
اقرأ ايضاًوبحسب التقرير، فإن بغداد ترى أن "من الحكمة أن ينتظر الطرفان، العراقي والأميركي بعض الوقت لمعرفة أين تتجّه سوريا أمنياً.
المصدر: "العربية- الحدث"
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
يتابع طاقم تحرير البوابة أحدث الأخبار العالمية والإقليمية على مدار الساعة بتغطية موضوعية وشاملة
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن