الثورة نت../

أكد رئيس الوفد الوطني المفاوض محمد عبد السلام ان الموقف الروسي من عمليات اليمن في البحر الاحمر المسانده لغزة متفهم وواضح.

وقال عبد السلام في حوار لقناة آر تي الروسية .. تلقينا دعوة رسمية من الخارجية الروسية لزيارة روسيا، وقد وصلنا وناقشنا عدة قضايا مع القيادة الروسية، وهناك تفهم روسي واضح لعمليات اليمن في البحر الأحمر المساندة لغزة.

مضيفاً: ” أكثر الدول الأوروبية تنسق معنا، في ظل عمليات اليمن في البحر الأحمر المساندة لغزة “.

مؤكدا ” أن الأمريكي يعرف أن الأسلحة تصنيع محلي في اليمن”، مشيراً الى أن ” محاولات التشكيك والتوهين من الموقف اليمني هي خدمة للمشروع الإسرائيلي “.

وقال عبد السلام:” المعلومات العسكرية الفنية للقوات المسلحة اليمنية أكدت أن الأمريكيين تحدثوا عن إصابة في حاملة الطائرات الأمريكية آيزنهاور، دون توضيح مستوى وحجم الإصابة “. لافتاً إلى ” أن القوات البحرية والصاروخية والدفاعات الجوية اليمنية، هي اليوم أقوى بكثير مما كانت عليه قبل 7 أكتوبر، نتيجة الاستفادة الكبيرة من المعركة والتطوير المستمر “.

واشار الى ان ” هناك تنسيق كبير يتم مع صنعاء من قبل الدول الأخرى، منها من تطلب الحماية للسفن، وتقوم بالتوضيح أنها لن تذهب إلى الكيان الصهيوني “.

وأكد عبد السلام “الاستعداد للدخول في صفقة تبادل الكل مقابل الكل دون استثناء ” . كاشفاً أن ” لدى صنعاء أسرى سعوديين وسودانيين ويمنيين “.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: الیمن فی البحر عبد السلام

إقرأ أيضاً:

إنخفاض الطلب على المعدات العسكرية الروسية .. لسوء الأداء أم تقييد لعمليات التصدير؟

وكالات

أوضحت عدة تقارير أن هناك تراجع كبير على طلب المعدات العسكرية الروسية، من دول آسيا الوسطى، وذلك لأول مرة في التاريخ.

ويشار أن اعتماد تلك الدول كان على الأسلحة الشرقية “روسيا”، لينخفض الطلب عليها، بعد ارتفاع كبير بالطلب على أمريكا و الصين وبعض التقنيات الغربية و التركية.

وكانت دول كازاخستان وجمهورية قيرغيزستان وطاجيكستان وتركمانستان وأوزبكستان، قد بدأت بالفعل الابتعاد عن تلك الأسلحة بشكل تدريجي قبل غزو أوكرانيا في فبراير 2022، ولكن وتيرة الأمر زادت بعد الحرب.

ولاحظت تلك الدول أن هناك أداء سيء للمعدات الحربية والمدرعات، بجانب الضغط الذي وضعته الحرب على المعدات الروسية في الإمدادات لقطع الغيار.

فيما يرى خبراء عسكريون أن هذا الانخفاض الكبير بسبب عدة عوامل منها التقنيات والأداء السيء في الحرب، و بسبب احتياج روسيا لتقييد بعض عمليات التصدير لحفظ المخزون، لديها بسبب قلة الإنتاج ومحدوديته بسبب العقوبات.

وتعد الحرب بين روسيا وأوكرانيا، هي أكبر الصراعات في اوروبا منذ الحرب العالمية الثانية، والتي بدأت في 24 فبراير 2022، خلفت حتى الآن مقتل 10 آلاف مدني و 200 ألف جندي.

مقالات مشابهة

  • الجيش الأمريكي يؤكد أول استخدام قتالي لمقاتلات F-35 في اليمن
  • ناشطون يكشفون تفاصيل عن السفينة التركية المستهدفة في البحر الأحمر
  • فشل أمريكي بريطاني مستمر في وقف عمليات قوات صنعاء المساندة لغزة
  • قدمت من اليمن إلى مصر.. سفينة مهددة بالغرق في البحر الأحمر
  • موقع أمريكي : القوات المسلحة اليمنية نجحت في منع الوصول إلى البحر الأحمر من خلال الصواريخ الدقيقة والطائرات المسيرة
  • الولايات المتحدة: أفراد روس في صنعاء لمناقشة إمدادات السلاح
  • وزير خارجية مصر: عسكرة البحر الأحمر تضر باقتصادنا وبالتجارة العالمية
  • اليمن: تحول السفن إلى رأس رجاء الصالح تهديد مباشر لمصالح الدول المطلة على البحر الأحمر
  • إنخفاض الطلب على المعدات العسكرية الروسية .. لسوء الأداء أم تقييد لعمليات التصدير؟
  • منسق الجبهة المغربية لدعم فلسطين: العمليات اليمنية المساندة لغزة مفخرة للعرب ولكل أحرار العالم