احذر.. الأظافر المتسخة ناقل خطير للأمراض
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يحرص الكثير من الأشخاص بالاهتمام والعناية الجيدة بنظافة الأظافر واليدين بإستمرار ، نظرا لما تتعرض له اليدين يوميا من ملوثات وميكروبات.
ونصح خبراء الصحة العامة بالحفاظ على الأظافر نظيفة باستمرار دون أن تصبح عرضة لانتقال العدوى وأداة لانتقال المرض، ووفقا لتقرير نشر فى موقع كيورا المهتم بالصحة العامة والأمراض.
وتتمثل هذه النصائح في النقاط التالية:
تنظيف اليدين وقص الأظافر وما تحتها أولا بأولالاهتمام والاعتناء بغسل الأظافر واليدين وان تصبح نظيفة.حاول أثناء الخروج من المنزل تنظيف يديك إما بالمناديل المبللة أو بغسلها كلما أمكنك ذلك.ينصح باستخدام القفازات سواء كنت تعمل في بيئة من الصعب أن تجعل يديك فيها نظيفة.يجب الاهتمام بمعالجه مشاكل الأظافر أولا بأول مثل الفطريات وغيرها.أهم مخاطر عدم اهتمامك بنظافة الأظافر أن تنتقل إليك الكثير من العدوى
انتقال العدوى البكتيرية والفيروسية من الكائنات البكتيرية التى تظل تحت الأظافر وتسبب الكثير من الأمراض الجلدية.تصبح الأظافر ناقلا للعدوى بالأمراض الجلدية المختلفة.عدوى تسبب مشكلات معوية.عدوى تسبب مشكلات تنفسية.العدوى العنقودية.العدوى بالسالمونيلا.العدوى بالاشريكيه.العدوى بالقروح.التهابات الملتحمه .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاظافر السالمونيلا الفطريات الفيروسية الصحة العامة
إقرأ أيضاً:
مسيحيو العراق يُطالبون بالإنصاف: الكثير من الوعود تُطلق ومعاناتنا مستمرة
بغداد اليوم- بغداد
اكد رجل الدين المسيحي خوري قيران، اليوم الجمعة (3 كانون الثاني 2025)، أن معاناة المسيحيين ماتزال موجودة وهناك الكثير من الظلم يمارس ضدهم.
وقال قيران في حديث لـ"بغداد اليوم" إنه "بالتزامن مع أعياد الميلاد واحتفالات المسيحيين في كل عام، فإن الكثير من الوعود تطلق، والتي تحث على التعايش وحقوق المسيحيين، لكن الكثير من الظلم مازال يمارس علينا".
وأضاف أن "الآلاف من المسيحيين هم خارج العراق، ولا تزال المئات من العوائل نازحة، ولم تعد لمناطقها في نينوى، كما أنه لم يتم حتى الآن تعويض جميع ضحايا الإرهاب، وأيضا لم يتم إنصاف المكون المسيحي، ومشاركتهم مشاركة حقيقية في إدارة الدولة، والمناطق التي يتواجدون، وبالتالي نحتاج للعمل بجدية حتى يتم التعايش بصورة جيدة".
وتشير احصائيات رسمية صادرة عن الكنائس في العراق الى تراجع مستمر لأعداد المسيحيين في البلاد منذ عام 2003 ولاسيما بعد الاجتياح الداعشي عام 2014، حيث كانت أعدادهم نحو مليون و300 ألف نسمة قبل عقدين، لكنها تراجعت بسبب موجات الهجرة المتواصلة إلى الخارج، وتتراوح اليوم بين 300 -250 ألف نسمة تتوزع بين إقليم كردستان وسهل نينوى وبغداد وأعداد قليلة في البصرة وكركوك.