كورال أطفال مسرح 23 يوليو بالمحلة يحتفل بذكرى ثورة 30 يونيو
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهد مسرح 23 يوليو بمدينة المحلة الكبرى، حفلا فنيا، استمرارا لاحتفالات الهيئة العامة لقصور الثقافة، برئاسة عمرو البسيوني بذكرى ثورة 30 يونيو، المقدمة ضمن برامج وزارة الثقافة.
أحيا الحفل فريق كورال الأطفال بقيادة المايسترو حسام الشريف، وشهد الجزء الأول منه باقة متنوعة من الأغاني الوطنية لعمالقة الغناء في مصر والوطن العربي، في أداء جماعي منها "صوت بلادي، ما شربتش من نيلها، ويا حبيبتي يا مصر".
وتواصلت فعاليات الحفل المقام بإقليم غرب ووسط الدلتا الثقافي برئاسة أحمد درويش، مع عدد من الأغنيات في أداء فردي منها "يا أغلى اسم في الوجود، وحبك أصيل وكفاية"، وغيرها من الأغنيات، وسط تفاعل جماهيري كبير.
واختتم الحفل المنفذ ضمن أنشطة فرع ثقافة الغربية برئاسة وائل شاهين، مع ورشة تصميم لوحات في حب مصر وأخرى عن العام الهجري الجديد بالفوم وخامات من البيئة، بجانب فقرة إلقاء قصائد شعرية ذات طابع وطني لعدد من الأطفال الموهوبين.
97d6f8ce-d729-457d-b135-3b2dce25fd96 331929c3-2f72-4173-9784-93fc19c806ec efeeef0a-1002-421b-b9f6-2edf4562ebcdالمصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مسرح 23 يوليو الهيئة العامة لقصور الثقافة ذكرى ثورة 30 يونيو وزارة الثقافة
إقرأ أيضاً:
أستاذ رياض أطفال: دمج ذوي الهمم مع الأصحاء يعلمهم مهارات كثيرة
أكدت الدكتورة ولاء الدكش، أستاذ رياض الأطفال بجامعة الأزهر، أن الدعم الأسري من الركائز الأساسية لبناء شخصية سوية وقوية، خاصة عندما يكون هناك إخوة من ذوي الهمم في الأسرة.
تطوير قدرات ذوي الهمموقالت أستاذ رياض الأطفال بجامعة الأزهر، خلال حوار مع الإعلامية مروة شتلة، ببرنامج «البيت»، المذاع على قناة «الناس»، اليوم الثلاثاء: «الأسرة تتحمل مسؤولية كبيرة في هذا الجانب، أولاً من خلال توفير نوع من التقبل العاطفي، وهو أن نُظهر تقديرنا لأبنائنا ونُشيد بمواهبهم وقدراتهم، ثم نُشجعهم على تطوير هذه القدرات».
وأضافت: «من المهم أن يكون هناك تفاعلا وتعاونا بين الإخوة، حيث يجب على كل فرد في الأسرة أن يشارك في دعم الآخر، سواء كان ذلك من خلال اللعب أو الاحترام المتبادل، لأن هذا يُسهم بشكل كبير في بناء علاقة أسرية قوية».
تخصيص وقت يومي للحوار والمناقشة مع الأبناءوأوضحت رياض الأطفال: «يجب أن يكون هناك وقت يومي مخصص للحوار والمناقشة مع الأبناء، لأن ذلك يُساعد على بناء الثقة بالنفس ويعزز من قدرتهم على التعبير عن أنفسهم، ومن الضروري أن تدعم الأسرة أبناءها في تحصيلهم العلمي، وإذا كان هناك أي تحديات تواجههم، يجب على الأسرة أن تتابع وتقدم الدعم، سواء كان ذلك عن طريق التوجيه الأسري أو الإرشاد النفسي، لا يجب أن يشعر الأب أو الأم بالخجل عند اتخاذهم خطوات لمساعدة أبنائهم في التغلب على مشكلاتهم».
وأكدت أهمية دمج الأطفال في المجتمع، قائلة: «من المهم دمج الأطفال من ذوى الهمم مع أقرانهم الأصحاء في المجتمع، لأن ذلك يساعدهم على تعلم المهارات الحياتية مثل كيفية التفاعل مع الآخرين، كيفية التعبير عن مشاعرهم، وكيفية التعامل مع المواقف المختلفة، وهذا يجب أن يتم وفقاً لحالة الطفل واحتياجاته الخاصة».