بعد تعرضه لحادث سير.. زوجة مدحت شلبي تثير الجدل بشأن حالته الصحية
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
عقب فترة قصيرة من إعلان الإعلامي الكبير مدحت شلبي تعرضه لحادث سير، من خلال مشاركة صورة لسيارته وهي مُحطمة على أحد الطرق، كتبت السيدة سحر نوح، زوجة الإعلامي منشورًا أثار الجدل بشأن الحالة الصحية لزوجها.
زوجة مدحت شلبي تثير الجدل بشأن حالة زوجهاوشاركت السيدة سحر نوح، متابعيها عبر حسابها الرسمي، بموقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، كلمات أثارت الجدل، بعدما تحدثت عن المحنة التي تمر بها، مدونة: «في المحن بيكون فيه أشياء إيجابية برغم الألم إلا إنها كتير بتكون كاشفة لناس كتير حوالينا وبعدها بنصنف ونرتب الناس دي في حياتنا.
وتفاعل الرواد مع كلمات زوجة الإعلامي مدحت شلبي، ليوافقها العديد على ما دونته، بينما تطرق البعض للسؤال عن الحالة الصحية لزوجها، لترد بقولها: «الحمد لله».
وأعاد الإعلامي مدحت شلبي، منذ ساعات، تنشيط حسابه على موقع التغريدات «إكس»، وشارك بعده منشورات حول نتائج مباريات الدوري المصري.
مدحت شلبي يتعرض لحادث سيروكان الإعلامي الشهير مدحت شلبي، قد كشفر عبر حسابه الرسمي عن تعرضه لحادث سير، ونشر صورة «سيارة بيضاء محطمة»، بعد تعرضها لحادث سير، مرفقة بتعليق: «قدر الله وما شاء فعل».
ولم تكن تلك الصورة الوحيدة التي شاركها «شلبي»، إذ أعاد نشر صورتين لذات السيارة معلقا عليهما: «قدر الله وما شاء فعل، الحمد لله الكابتن مدحت شلبي بخير».
ونشرت زوجة الإعلامي سحر نوح عبر حسابها على فيسبوك منشورا لتطمأن الجميع على حالته قائلة: «حمد الله على سلامتك يا زوجي الغالي مدحت شلبي وفداك 100 عربية»، متابعة: «الحمد لله 3 غرز وعدت على خير».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مدحت شلبي زوجة مدحت شلبي سحر نوح الإعلامي مدحت شلبي حالة مدحت شلبي لحادث سیر مدحت شلبی
إقرأ أيضاً:
التهاب رئوي مزدوج.. آخر تطورات الحالة الصحية لـ البابا فرنسيس
أكد طبيب معالج للبابا فرنسيس اليوم، على أن حالته الصحية حرجة، لكنها لا تهدد حياته، مؤكدًا في الوقت نفسه أنها لا تزال تتطلب المتابعة والرعاية.
جاء هذا البيان لتهدئة التكهنات التي أثيرت بشأن مستقبل البابا في منصبه، حسبما ذكرت وكالة «فرانس برس».
الحالة الصحية للبابا فرنسيسوأفاد الدكتور سيرجيو ألفيري، أحد الأطباء المعالجين للبابا فرنسيس عن الحالة الصحية، بأنّ البابا المُصاب بالتهاب رئوي مزدوج، لا يواجه خطرًا وجوديًا، إلا أنّه لم يتجاوز بعد مرحلة التعافي.
وأوضح ألفيري في مؤتمر صحفي أن الحالة الصيحة للبابا فرنسيس ليست خارج نطاق الخطر، لكنها لا تهدد حياته.
البابا فرنسيسدخل البابا فرنسيس مستشفى جيميلي في 14 فبراير لتلقي العلاج من التهاب رئوي، وقد أثارت مدة بقائه في المستشفى والمعلومات المقتضبة حول حالته الصحية تكهنات حول قدرته على مواصلة مهامه البابوية.
وسعى الكرسي الرسولي لطمأنة الجميع بإعلانه استئناف البابا لنشاطه، حيث أفاد مصدر بالفاتيكان أن البابا استقبل كبار معاونيه، ووقع وثائق، وأجرى اتصالات هاتفية.
ولم يُعلن بعد عن المدة التي سيقضيها البابا في المستشفى خلال هذه الزيارة، التي تُعدّ الرابعة من نوعها منذ العام 2021.