الإعلان عن جائزة بطرس بطرس غالي للسلام والمعرفة 2023
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
أعلنت مؤسسة كيميت بطرس غالي للسلام والمعرفة عن جائزة باسم الدكتور بطرس بطرس غالي لأفضل رسائل دكتوراه قدمت الى الجامعات المصرية في مجالي القانون الدولي العام والتنظيم الدولي خلال عامي 2021 ، 2022.
علما بأن قيمة الجائزة الأولى 100 ألف جنيه مصري والثانية 75 ألف جنيه مصري مع قيام المؤسسة بنشر الرسالتين على الموقع الالكتروني الخاص بها".
المجال الثاني الدراسات الافريقية ( العلوم السياسية والتنظيمات الإقليمية الافريقية) خلال عامي 2021 ،2022.
علما بأن قيمة الجائزة الأولى 100 ألف جنيه مصري والثانية 75 ألف جنيه مصري مع قيام المؤسسة بنشر الرسالتين على الموقع"الالكتروني الخاص بها.
يتقدم الراغبون في المشاركة بنسخة الكترونية PDF من رسائلهم مشفوعة بالسيرة الذاتية، وشهادة من الكلية المانحة للدرجة العلمية بتاريخ الحصول عليها ، عبر البريد الالكتروني للمؤسسة وذلك في موعد أقصاه 1 أكتوبر 2023.
[email protected] .
ويدعو مكتب الجوائز بالجامعة الراغبين من أعضاء الهيئة المعاونة بكليات الجامعة المعنية بسرعة استيفاء المتطلبات للجائزة
للمزيد من المعلومات عن الجائزة: يتم الدخول على
http://kemetbbg.org/ar/
للتواصل مع مكتب الجوائز بجامعة عين شمس لتقديم الدعم الفنى عبر البريد الإلكتروني:
[email protected]
وللتقدم على قاعدة بيانات الجامعة للجوائز يتم التعبئة للرابط
https://staff.asu.edu.eg/ar/award-apply
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
حسام حبيب: "أنا مجرم وغبي.. ضحيت بنفسي عشان شيرين ودفعت الثمن غالي"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحدث الفنان حسام حبيب مع الإعلامية بسمة وهبة في برنامج العرافة المذاع عبر قناتي النهار والمحور، كاشفًا تفاصيل غير متوقعة عن حياته الشخصية والمهنية، خاصة فيما يتعلق بعلاقته بالفنانة شيرين عبد الوهاب، حيث لم يتردد حسام في وصف نفسه بأنه كان "مجرمًا" بحق نفسه وأهله وأصدقائه، بسبب القرارات التي اتخذها في السنوات الأخيرة، والتي أدت إلى تشويه صورته أمام الجمهور.
وكشف حسام حبيب خلال حديثه أنه اضطر إلى بيع ممتلكاته، بما في ذلك منزله وسياراته، من أجل الإنفاق على نفسه، مؤكدًا أنه لم يلجأ إلى أي شخص لطلب المال، بل اعتمد على نفسه بالكامل، حيث قال:"أنا بعت بيتي والفيلا والعربيات، وصرفت على نفسي، وعمرى في حياتي ما أخدت فلوس من حد، ولا هقبل حد يصرف عليا.. وعمري ما زعلت على أي حاجة.. الفلوس مش هي متعتي، متعتي الحقيقية في إني أشوف اللي قدامي سعيد وفرحان، حتى لو دا على حسابي أنا.. أنا غبي وأناني، لأني فكرت في شرين ولم أفكر في نفسي".
وأوضح أن المال لم يكن يومًا هدفه الأساسي في الحياة، وإنما كان يسعى دائمًا لجعل الأشخاص الذين يحبهم سعداء، حتى لو كلفه ذلك كل ما يملك.
في لحظة اعتراف مؤثرة، وصف حسام نفسه بأنه ارتكب خطأ كبيرًا بحق نفسه وعائلته، لأنه سمح بأن تصل الأمور إلى هذا الحد، قائلًا:"أنا مش ملاك.. أنا مجرم، بعد اللي عملته في حق أهلي وحق أصحابي، لأني سمحت إن الكلام دا يتقال عنهم، سمحت إن حد يتكلم عني بالطريقة دي ويجرح كرامتي.. أنا غلطت في حق نفسي لما فكرت في شيرين قبل ما أفكر في نفسي، وأعطيتها كل حاجة، وهي في المقابل تركتني للتهديد والإهانة وقلة القيمة!"
وأكد أنه لم يكن يتوقع أن تصل الأمور بينه وبين شيرين إلى هذا المستوى من الخلاف والعداء، مشيرًا إلى أنه كان يتوقع منها أن تخرج في يوم من الأيام وتقول الحقيقة، لكن ذلك لم يحدث، مما جعله يشعر بالخذلان.
ونفى حسام تمامًا أنه يحاول تهديد شيرين أو تخويفها، مؤكدًا أنه كان يتمنى أن تكون أكثر صراحة ووضوحًا، لكنه في الوقت ذاته لن يقف مكتوف الأيدي أمام الإهانات التي تعرض لها، حيث قال:"أنا مش بهددها ولا بخوفها، بس خلاص كفاية! كنت متخيل إنه هييجي يوم وتطلع تقول الحقيقة، لكنها تركتني للتهزيق وقلة القيمة، والخوض في عرضي وعرض أهلي.. مع احترامي لكل حد، أنا راجل متربي كويس، وعائلتي ناس تشرف، لكن للأسف حصلت وقيعة بيني وبينهم بسبب اللي حصل".