الإعلان عن جائزة بطرس بطرس غالي للسلام والمعرفة 2023
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
أعلنت مؤسسة كيميت بطرس غالي للسلام والمعرفة عن جائزة باسم الدكتور بطرس بطرس غالي لأفضل رسائل دكتوراه قدمت الى الجامعات المصرية في مجالي القانون الدولي العام والتنظيم الدولي خلال عامي 2021 ، 2022.
علما بأن قيمة الجائزة الأولى 100 ألف جنيه مصري والثانية 75 ألف جنيه مصري مع قيام المؤسسة بنشر الرسالتين على الموقع الالكتروني الخاص بها".
المجال الثاني الدراسات الافريقية ( العلوم السياسية والتنظيمات الإقليمية الافريقية) خلال عامي 2021 ،2022.
علما بأن قيمة الجائزة الأولى 100 ألف جنيه مصري والثانية 75 ألف جنيه مصري مع قيام المؤسسة بنشر الرسالتين على الموقع"الالكتروني الخاص بها.
يتقدم الراغبون في المشاركة بنسخة الكترونية PDF من رسائلهم مشفوعة بالسيرة الذاتية، وشهادة من الكلية المانحة للدرجة العلمية بتاريخ الحصول عليها ، عبر البريد الالكتروني للمؤسسة وذلك في موعد أقصاه 1 أكتوبر 2023.
[email protected] .
ويدعو مكتب الجوائز بالجامعة الراغبين من أعضاء الهيئة المعاونة بكليات الجامعة المعنية بسرعة استيفاء المتطلبات للجائزة
للمزيد من المعلومات عن الجائزة: يتم الدخول على
http://kemetbbg.org/ar/
للتواصل مع مكتب الجوائز بجامعة عين شمس لتقديم الدعم الفنى عبر البريد الإلكتروني:
[email protected]
وللتقدم على قاعدة بيانات الجامعة للجوائز يتم التعبئة للرابط
https://staff.asu.edu.eg/ar/award-apply
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
بسمة وهبة: نتنياهو وترامب يروجان للتهجير والقاهرة تدعو للسلام
قالت الإعلامية بسمة وهبة، إنّ العالم كان يتابع مشهدين أمس، الأول كان في واشنطن، حيث كان رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يتناقشان بشأن غزة.
وأضافت "وهبة"، مقدمة برنامج "90 دقيقة"، عبر قناة "المحور": "نتنياهو ناقش مع الرئيس الأمريكي في محاولات للترويج لفكرة التهجير القسري للفلسطينيين، وكان يقول إن الحل الأمثل لغزة هو تهجير الفلسطينيين بشكل مشابه لما يحدث في أوكرانيا، وبالرغم من الحديث عن هذا الموضوع، كانت هناك إشارات غير مباشرة عن قرب انتهاء الضوء الأخضر لنتنياهو لاستمرار العمليات العسكرية في غزة".
وتابعت: "المشهد الثاني، كان في القاهرة، وكان مختلف تماماً، فالرئيس عبد الفتاح السيسي، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والملك الأردني عبد الله الثاني اجتمعا سويا في مشهد سياسي قوي ورسالة واضحة للعالم، مفادها، أنه من حق الفلسطينيين أن يعيشوا على أرضهم".
وأكدت: "وفي هذا اللقاء، تم التأكيد على ضرورة إيجاد حل سياسي يؤدي إلى إنهاء الصراع بشكل عادل، والاختلاف بين المشهدين كان واضحا، في واشنطن كان الحديث عن التهجير، وفي القاهرة كان هناك دعوة للسلام والعدالة. هذه هي الرسالة التي يجب أن تصل للعالم".