أمين «حركة فتح»: إسرائيل استخدمت الأسلحة المحرمة دوليا للسيطرة على غزة
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
قال زيد تيم أمين سر حركة فتح الفلسطينية، إنّ قوات الاحتلال الإسرائيلي استخدمت كل أنواع الأسلحة المحرمة دوليًا للسيطرة على قطاع غزة، وجرى استخدام قنابل الفسفور المحرمة دوليًا، مشددًا على أنّ أكثر من 50 ألف طفل غزي يتعرضون للموت جراء المجاعة، وهو ما لا ينسجم مع القانون الدولي.
إسرائيل تحاول السيطرة على غزةوأضاف في مداخلة عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن إسرائيل تحاول السيطرة من خلال الأسلحة الجوية وكل الأدوات على قطاع غزة، مشددًا على أنّ الاحتلال لن يستطيع السيطرة بشكل كامل على المناطق في قطاع غزة بسبب وجود أعداد كبيرة جدا من السكان.
وتابع أنّ قوات الاحتلال الإسرائيلي استخدمت سياسة التجويع وكل ما هو ممكن من أجل ترهيب الشعب الفلسطيني، اعتقادًا منها أنها تستطيع تشكيل حالة تهجير قسري أو إجباري، مشددًا على ضرورة أنّ يقف العالم وقفة واضحة وأنّ يجبر مجلس الأمن الدولي، دولة الاحتلال على وقف إطلاق النار.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الاحتلال مجلس الأمن الدولي التجويع الشعب الفلسطيني
إقرأ أيضاً:
حركة الجهاد الإسلامي تحمل العدو الإسرائيلي تداعيات مجزرة بيت لاهيا
يمانيون../ حمّلت “حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين”، “تداعيات المجزرة البشعة التي ارتكبها العدو الإسرائيلي في بيت لاهيا شمالي قطاع غزة وراح ضحيتها 9 شهداء”.
وقالت الحركة في تصريح صحفي ، مساء اليوم السبت، إن “المجزرة جريمة حرب موصوفة تعكس حجم الإجرام والاستهتار بكل القيم الإنسانية”.
وأضافت “تأتي هذه الجريمة الوحشية في سياق تصعيد ممنهج يكشف نوايا الاحتلال الحقيقية في مواصلة العدوان، والتنكر لكل الاتفاقات التي تم التوصل إليها، وتؤكد عزيمته على سفك الدماء، ما يفرض على كل الصامتين اتخاذ موقف حاسم لكبح هذا الإجرام المتصاعد”.
وتابعت الحركة “نحمل الاحتلال المسؤولية الكاملة عن تداعيات هذا التصعيد الخطير، ونؤكد أن المقاومة التي بذلت الغالي والنفيس دفاعاً عن شعبها لن تقف مكتوفة الأيدي أمام هذه المجازر”.
واستشهد 9 فلسطينيين بينهم صحفيون، اليوم السبت بقصف للعدو الإسرائيلي استهدف مجموعة من العاملين بمؤسسة خيرية، في بيت لاهيا شمالي قطاع غزة.