القوات المسلحة تحتفل بالعام الهجري الجديد
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نظمت القوات المسلحة احتفالية بمناسبة حلول العام الهجرى الجديد 1446، وذلك بحضور عدد من قادة وضباط وضباط صف وجنود القوات المسلحة وعدد من كبار علماء الأزهر الشريف ووزارة الأوقاف.
بدأ الاحتفال بتلاوة آيات من الذكر الحكيم للقارئ الشيخ هانى الحسيني، وألقى الدكتور طارق عبد الحميد مدير عام بوزارة الأوقاف كلمة أكد خلالها أن الاحتفال بهذه الذكرى العطرة لهجرة النبى محمد صلى الله عليه وسلم مليئة بالدروس والعبر التى يجب أن تكون نبراساً يضىء لنا الطريق ولا يكون ذلك إلا بإقتدائنا بالرسول الكريم قولاً وعملاً وخلقاً .
كما ألقى اللواء أ ح وليد حمودة عوض مساعد وزير الدفاع كلمة نيابة عن الفريق أول عبد المجيد صقر القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربى، هنأ فيها الحضور بالعام الهجري الجديد، مشيراً إلى أن رجال القوات المسلحة يؤكدون وفاءهم بالمهام والمسئوليات المكلفين بها بكل قوة وعزيمة مقتدين بخاتم الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلّم فى التمسك بقيم العمل النبيلة من أجل حماية الوطن والدفاع عن سلامة وقدسية أراضيه.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: القوات المسلحة العام الهجري الجديد الأزهر الشريف وزارة الأوقاف وزير الدفاع القوات المسلحة
إقرأ أيضاً:
أمريكا تخطب ودّ أمريكا.. موقف «لافت» باجتماع أممي!
في سياق التقارب الأخير بين موسكو وواشنطن، وللمرة الأولى منذ عام 2022، امتنعت أمريكا عن المشاركة في صياغة مشروع قرار مناهض لروسيا في الجمعية العامة للأمم المتحدة بشأن أوكرانيا.
وبحسب وثيقة نقلتها وكالة “نوفوستي”، “صاغ القرار كل من بريطانيا وفرنسا وألمانيا وكندا وسويسرا وبولندا ودول البلطيق دون أن تكون الولايات المتحدة مدرجة في هذه القائمة”.
ووفق الوثيقة، “يطالب المشروع الحالي، الذي يحمل عنوان “تعزيز السلام الشامل والعادل والدائم في أوكرانيا”، والذي أعد لتقديمه 24 فبراير، “بسحب جميع القوات المسلحة الروسية على الفور وبشكل كامل ودون قيد أو شرط من أراضي الجمهورية السوفيتية السابقة (أوكرانيا)”. إلا أن النص لا يتطرق إلى حق الشعوب في تقرير المصير، كما هو منصوص عليه في ميثاق الأمم المتحدة”.
وبحسب الوثيقة، “ضمن مشروع القرار تم توجيه اتهام لموسكو مرة أخرى بما أسموه “قصف البنية التحتية المدنية”، على الرغم من أن روسيا صرحت مرارا وتكرارا بأنها تنفذ ضربات محددة فقط على أهداف عسكرية، في الوقت نفسه، لم تذكر الهجمات الإرهابية التي تشنها كييف ضد المدنيين فضلا عن وجود القوات المسلحة الأوكرانية في منطقة كورسك الروسية”.
هذا “وتعقد الجمعية العامة للأمم المتحدة منذ فبراير 2022 بشكل دوري اجتماعات الدورة الاستثنائية الطارئة الحادية عشرة المخصصة للوضع بأوكرانيا، وفي إطارها تم بالفعل اعتماد 6 قرارا تدعم موقف كييف وتتجاهل مخاوف موسكو، ويطالب الجميع روسيا بـ “سحب قواتها من أوكرانيا من جانب واحد، وفي كل هذه الوثائق، التي تم اعتمادها في عهد جو بايدن، كانت الولايات المتحدة من بين المشاركين في صياغة مشاريع القرارات، إلى جانب بريطانيا وفرنسا وألمانيا وكندا ودول أخرى من المعسكر الغربي”.
ويأتي هذا الوضع على “خلفية المفاوضات الأخيرة بين روسيا والولايات المتحدة في الرياض”.