دراسة تحذر: استخدام الهواتف قبل النوم يؤدي للأرق وخلل في هرمونات الجسم.

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي

إقرأ أيضاً:

ماذا يحدث لجسمك عندما تنتقل من بيئة حارة إلى باردة أو العكس؟

هل يمكن أن يؤثر الانتقال من مكان دافئ إلى بارد أو العكس على صحة الانسان؟ تعتاد أجسادنا على مناخ معين، وعندما تتغير درجة الحرارة من حولنا بشكل مفاجئ تحاول أجسادنا التكيف مع الوضع الجديد.

تواجه أجسامنا أحيانا صعوبة في التكيف، مما قد يؤدي إلى الإصابة ببعض الأمراض. فيما يلي نستعرض أثر التغير في درجات الحرارة على صحة الجسم.

مشكلات الجهاز التنفسي

استنشاق الهواء البارد يمكن أن يؤدي إلى مشاكل في الجهاز التنفسي، خاصة لدى الأفراد المصابين بالربو أو مرض الانسداد الرئوي المزمن (COPD). ويمكن للهواء البارد أن يتسبب بانقباض مجرى الهواء، مما يؤدي إلى صعوبة في التنفس. ويمكن أن يؤدي التعرض لدرجات الحرارة المرتفعة إلى تفاقم أمراض الجهاز التنفسي عن طريق زيادة حساسية الشعب الهوائية وتعزيز الالتهاب.

إضعاف الجهاز المناعي

يمكن أن تؤدي درجات الحرارة المرتفعة إلى إضعاف الاستجابة المناعية بشكل مؤقت وفقا لجمعية أمراض القلب الأميركية، مما يزيد من التعرض للعدوى والالتهابات. وهذا أمر مثير للقلق بشكل خاص خلال موجات الحر عندما يكون خطر الإصابة بالأمراض المعدية أعلى بسبب ضعف قدرة الجسم على محاربة مسببات الأمراض.

التغيرات المفاجئة في درجة الحرارة يمكن أن تسبب صدمة حرارية (شترستوك) الصدمة الحرارية وارتفاع الحرارة او انخفاضها

ووفقا لمراكز السيطرة على الأمراض والحماية منها الأميركية، فإن التغيرات المفاجئة في درجة الحرارة يمكن أن تُسبب صدمة حرارية، مما يعطل قدرة الجسم على تنظيم درجة حرارته الداخلية. ويمكن أن يؤدي ذلك إلى ارتفاع الحرارة في البيئات الحارة أو انخفاض حرارة الجسم في البيئات الباردة، كما يؤدي التعرض لفترة طويلة للبرد إلى انخفاض حرارة الجسم، وهو ما يهدد الحياة.

أما في البيئات الحارة فيزداد خطر ارتفاع الحرارة، مما قد يؤدي إلى الإنهاك الحراري أو ضربة الشمس إذا لم يتم التعامل معه بالشكل صحيح. وتشمل الأعراض ارتفاع درجة حرارة الجسم، والغثيان، والدوخة، والارتباك.

إرشادات تساعدك عن الانتقال بين الأماكن التي تتباين فيها درجات الحرارة ارتد ملابس مكونة من طبقات: ارتد طبقات من الملابس يمكنك تعديلها لمساعدة جسمك على التأقلم مع التغيرات في درجات الحرارة، ولا تنس وضع واقي الشمس قبل الخروج. الترطيب: حافظ على رطوبة الجسم من خلال شرب الماء، لأن ذلك يساعد الجسم على تنظيم درجة الحرارة بشكل أفضل، كما قد تؤدي زيادة إفراز الماء عن طريق التعرق مثلا إلى الجفاف وعدم تحمل الحرارة لاحقا. التكيف التدريجي: كلما أمكن، انتقل تدريجيا بين درجات الحرارة القصوى للسماح لجسمك بالتكيف. الحماية: حافظ على حماية الأطراف في البيئات الباردة واستخدام الأقمشة القابلة للتنفس في البيئات الحارة لمنع ارتفاع درجة الحرارة.

مقالات مشابهة

  • دراسة في جامعة بنها حول استخدام الواقع الافتراضي في الإنعاش القلبي الرئوي
  • الهواتف قبل النوم.. تؤدي للأرق وخلل في هرمونات الجسم
  • لو خايفة من الشيخوخة.. عادات صحية للحفاظ على الشباب الدائم
  • في ظل الطقس الحار.. تعرف على درجة الحرارة المثالية لغرفة النوم
  • ماذا يحدث لجسمك عندما تنتقل من بيئة حارة إلى باردة أو العكس؟
  • استشاري: العديد من الدراسات أثبتت خطورة استخدام الأطفال للهواتف الذكية لمدة طويلة
  • الشعور بالنعاس طوال اليوم مؤشر لعلامة مرضية.. إليك العلاج
  • درجة الحرارة المثالية لغرفة النوم
  • خبراء يحددون درجة حرارة الغرفة المثالية للنوم