نوير وجوندوجان: لا نفكر مطلقًا في الاعتزال وهذا الأمر يؤثر على المستوي
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
وكالات
أوضح الحارس الألماني المخضرم مانويل نوير حارس بايرن ميونخ، أنه لا يفكر في الاعتزال، لافتًا أن التفكير في هذه المسألة يضغط عليه وقد يؤثر على مستواه.
وقال نوير في تصريحات صحفية :”بصراحة لا أفكر في الاعتزال، إنه شيء قد يعيقني ويضعني تحت ضغط إذا ذكرت نفسي باستمرار أن هذه قد تكون البطولة الأخيرة التي أشارك فيها”.
وأضاف: “لن يكون الأمر جيداً بالنسبة لي من الناحية النفسية على الإطلاق، لهذا اتطلع إلى كل مباراة مثل المباراة أمام إسبانيا، والتي كانت حقا مباراة كبيرة”.
والجدير بالذكر أن صاحب الـ 38 عاما يضع في اعتباره أنه سيأتي الوقت الذي سيضطر فيه لإعلان اعتزاله، موضحا “لكن ليس هنا وليس الآن”.
وفي السياق، استبعد إلكاي جوندوجان قائد منتخب ألمانيا ونجم وسط برشلونة الإسباني، إمكانية اعتزال اللعب الدولي بعد كأس أمم أوروبا، بصرف النظر عن محصلة بلاده في البطولة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إسبانيا الاعتزال حارس بايرن ميونخ
إقرأ أيضاً:
دعم مطلق للقيادة السياسية .. جلسة طارئة لإدارة الحوار الوطني السبت
قرر مجلس أمناء الحوار الوطني، عقد جلسة طارئة يوم السبت القادم الموافق أول فبراير، لبحث الخطوات التي يجب اتخاذها من جانب الحوار وأطرافه، في مواجهة الظروف الدقيقة التي تشهدها المنطقة خاصة بعد تصريحات الرئيس الأمريكي، وبما يساعد على حفظ الأمن القومي المصري، ويدعم مقومات الأمن القومي العربي.
أعرب مجلس أمناء الحوار الوطني عن رفضه التام وإدانته الكاملة للتصريحات التي أدلى بها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، حول "تطهير" أو "تنظيف" غزة من أصحابها الأشقاء الفلسطينيين، وتهجيرهم قسرا إلى مصر والأردن.
قال الحوار الوطني في بيان باللغتين العربية والإنجليزية، إن هذه التصريحات لم تجد من يؤيدها في العالم غير قوى اليمين المتطرف والاستيطاني الإسرائيلي، وهي تمثل تحديا صارخا ومهينا لهذا العالم كله وقرارات الشرعية الدولية التي صدرت عنه منذ نكبة الشعب الفلسطيني عام 1948، والتي تؤكد جميعها على كونه شعبا محتلة أراضيه، وأن له حقا ثابتا في إقامة دولته المستقلة الموحدة على كامل أراضي الضفة الغربية وقطاع غزة، ضمن حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وأكد الحوار الوطني بصفة عامة، رفضه القاطع جملة وتفصيلا، لأي نوع من التهجير أو النقل أو إعادة التوطين للفلسطينيين، لمدة مؤقتة او طويلة، ليس فقط لأن هذا يعد جريمة حرب بحسب القانون الدولي، ولكن أيضا لأنه يعني تصفية القضية الفلسطينية التي هي قضية القضايا العربية. وهنا يوجه الحوار الوطني تحية الإجلال والاحترام للشعب الفلسطيني الشقيق والصامد، على إصراره البطولي على مقاومة الاحتلال وتشبثه التاريخي بالبقاء على أرضه.
وجدد الحوار الوطني باسم كل الأطياف السياسية والمجتمعية المشاركة فيه، دعمه الكامل للقيادة السياسية المصرية، على موقفها المبدئي والثابت الداعم لقضية فلسطين وشعبها بكل السبل السياسية والإنسانية، والمبادر فور وقوع العدوان الإسرائيلي على غزة بالإعلان عن الرفض القاطع لأي محاولة لتهجير الفلسطينيين من أرضهم بما يؤدي لتصفية القضية الفلسطينية.