الملك تشارلز يصل قصر باكينجهام استعدادًا لاستقبال استقالة سوناك وتعيين ستارمر
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وصل ملك المملكة المتحدة البريطانية تشارلز الثالث، إلى قصر باكينجهام، استعدادًا لاستقبال رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك، وتعيين كير ستارمر خلفًا له.
وفيما سبق خرج ريشي سوناك رئيس الوزراء البريطاني، من داونينغ ستريت للمرة الأخيرة كرئيس للوزراء؛ إذ قال أترك رسميًا منصبي بصفتي رئيسًا للوزراء.
وأضاف سوناك، سأستقيل من صفتي كرئيس للمحافظين لكن ليس فوراً، موضحًا أنه حاول تحسين الاقتصاد ودعم التحول في المملكة المتحدة.
وأوضح أنه وضع إطارًا للتحول خاصة فيما يخص أيرلندا الشمالية، معتقدًا أن كير ستارمر رئيس حزب العمال البريطاني يبذل جهداً كبيراً في منصبه الجديد ويجب أن يدعمه الجميع.
وفيما سبق اعترف رئيس الوزراء البريطاني- من حزب المحافظين- بفوز حزب العمال في الانتخابات البرلمانية البريطانية، قائلا لقد كانت " ليلة صعبة".
وقال سوناك إنه يتحمل " مسؤولية" خسارة حزبه، واتصل برئيس حزب العمال كير ستارمر لتهنئته على انتصاره ، مشيرا إلى أنه سيتحدث في وقت لاحق من اليوم الجمعة في لندن.
وفي أعقاب النتيجة، قال سوناك: "في هذه الليلة الصعبة، أود أن أعرب عن امتناني لسكان دائرة ريتشموند ونورثاليرتون لدعمكم المستمر".
وأضاف: "لقد أصدر الشعب البريطاني حكما تنبيهيا الليلة، هناك الكثير لنتعلمه... وأتحمل مسؤولية الخسارة. إلى العديد من المرشحين المحافظين الجيدين والمجتهدين الذين خسروا الليلة، على الرغم من جهودهم الدؤوبة، والأرقام والأداء المحلي، وتفانيهم في خدمة مجتمعاتهم، أنا اعتذر".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المملكة المتحدة تشارلز الثالث رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك كير ستارمر رئیس ا
إقرأ أيضاً:
الملك سلمان يتلقى رسالة شفوية من رئيس ليبيريا
جدة : واس
تلقى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- رسالة شفوية من فخامة الرئيس جوزيف نيوما بواكاي رئيس جمهورية ليبيريا، تتصل بالعلاقات الثنائية بين البلدين والشعبين الصديقين، وسبل تعزيز التعاون المشترك.
جاء ذلك خلال استقبال نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، لوزيرة خارجية جمهورية ليبيريا سارة بيسولو نيانتي، بمقر الوزارة اليوم.
كما جرى خلال الاستقبال استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين، ومناقشة سبل دعمها وتعزيزها بما يخدم المصالح المشتركة، بالإضافة إلى تبادل وجهات النظر حيال القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.