جاء قرار القيادة السياسية بتعيين الدكتور طارق سعده، نقيب الإعلاميين رئيسا للهيئة الوطنية للاعلام، خلفا لحسين زين بردا وسلاما علي الجميع في ماسبيرو تقريبا، وذالك الحاله الماديه التي يعيشها الجميع في ماسبيرو منذ فتره طويله.
حيث عاني الجميع من الإهمال وتدهورت احوال ماسبيرو بصوره لم يسبق لها مثيل، وعدم حصول اصحاب المعاشات علي حقوقهم ناهيك عن تواضع مستوق قنوات الهيء، بل وصل الامر لموت قطاعات هامه مثل قطاع الإنتاج.
كل هذا وحسين زين، كان يجلس في برج عاجي لا يشعر باحد وماسبيرو، اصبح موحشا الامل عاد للجميع بتعيين احد ابناء ماسبيرو الحقيقيين الدكتور طارق سعده رئيسا الهيئه، مهمته صعبه للغايه في عوده بعض البريق لهذا المبني العريق.
لابد ان يساعده الجميع في ماسبيرو، والاهم ان تقف الدوله بجانبه وتساعده علي النجاح في الإبقاء علي حياه ماسبيرو، الذي تدهورت احاوله تماما في السنوات الاخيره، مهما حدث ماسبيرو هو الاصل ولو كره الحاقدون والله يعينك يادكتور طارق علي مهمتك الصعبه وانت اهل لها بإذن الله.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نقيب الإعلاميين حسين زين ماسبيرو
إقرأ أيضاً:
عيد الحب يتحول إلى مأساة.. جرائم قاسية هزت قلوب الجميع
كان يوم 14 فبراير (شباط) عام 1929 ــ يوماً للحب والاحتفال ــ عندما اقترب مجموعة من الرجال في سيارة كاديلاك سوداء، وخرجوا منها مسلحين بمدافع رشاشة وأطلقوا النار على آخرين وأردوهم قتلى.
رسخ هذا الحادث والذي يشتهر عالمياً بـ "مذبحة عيد القديس فالنتاين"، مكانة شيكاغو في تاريخ الجريمة المُنظمة، وجعلت زعيم العصابات الشهير "آل كابوني"، هدفاً، وكان من المعتقد على نطاق واسع أنه كان وراء كثير من عمليات القتل.
هذه الحادثة وغيرها من الحوادث تظل عالقة في أذهان الكثيرين لاسيما أنها تأتي في يوم مميز يسوده الحب والمشاركة، لتمثل وجهاً آخر للرومانسية.
يرصد "24"، أبرز جرائم القتل الدموية في "عيد الحب"، حيث كان أحد المتهمين الحبيب أو شريك العُمر.
اختفت أنيترا غان، وهي طالبة في السنة الأخيرة بجامعة فورت فالي، في عيد الحب عام 2020. وشعر أصدقاؤها وعائلتها بالقلق عندما لم يتمكنوا من الوصول إليها في اليوم التالي.
عُثر على جثة غان بعد أربعة أيام في منطقة مشجرة، وكشف تشريح الجثة أن وفاتها كانت جريمة قتل، حيث تعرضت للخنق يوم 14 فبراير، بينما كان صديقها، ديماركوس ليتل، المشتبه به الرئيسي.
لم تتم محاكمة المُتهم حتى الآن، على الرغم من اتهامه بالقتل العمد.
بعد 24 عاماً من ارتكابهما جريمة قتل سيدة حامل، أسدلت محكمة أمريكية الستار عام 2020، الستار على المتهمين أنتوني ويليامز وكريم بروك؛ لقتلهما سارة كينيجاد وطفلها، بدم بارد.
يعود الحادث إلى 14 فبراير (شباط) 1996، خلال عيد الحب، حينما تنكر الشخصين في ملابس نسائية ودخلا متجر في لاس فيغاس بأمريكا لسرقته، بينما كانت تجلس امرأة تبلغ من العمر 19 عاماً تنتظر زوجها، حيث أطلقا النار عليها وتوفيت لاحقاً في المركز الطبي الجامعي ومعها طفلها الذي لم يُلد بعد.
تعذيب حتى الموتشهد عام عام 2020، إعادة إحياء قضية قتل بشعة بعد 46 عاماً من وقوعها عام 1974، حينما اُختطفت كارلا ووكر، طالبة ثانوية، من سيارة صديقها بعد حفلة رقص بمناسبة عيد الحب، وتعرض صديقها لضربة في رأسه أفقدته وعيه، بينما اختطفت كارلا.
عُثر على جثة الفتاة في خندق بعد ثلاثة أيام، بعد تعذيبها لمدة يومين قبل أن تفارق الحياة قبل الأوان.
ورغم أن السلطات حددت أسماء أشخاص مهمين، إلا أنه لم يتم توجيه أي اتهامات في قضية مقتل ووكر، ولم يتم الكشف عن القضية، إلا أنه وباستخدام التكنولوجيا الجديدة، تمكن المحققون من بناء ملف تعريف الحمض النووي الكامل للمشتبه به وحُكم عليه عام 2020 بالسجن مدى الحياة.
في 14 فبراير عام 2019، نفذت الفتاة الأمريكية أماندا، رفقة والدها نايلور ماكلور، جريمة قتل بشعة بحق حبيبها جون ماكجواير.
استقبل جون ماكجواير، حبيبته أماندا ووالدها نايلور ماكلور وشقيقتها آنا، في مسكنهما في إنديانا. ورغم أن الزيارة سارت على ما يرام في البداية، إلا أنه بعد أسبوع، بدأ الأب وابنتاه في التخطيط لقتل ماكجواير.
تعرض الشاب للضرب بزجاجة، وحقنوه بعقار الميثامفيتامين، ثم خنقوه، وعذبه الثلاثة لمدة يومين قبل دفنه في الفناء الخلفي، وبعد ستة أيام، حفروا جثته، وقطعوا أوصالها، وأعادوا دفنها.
بعد حوالي ثلاثة أسابيع من جريمة القتل، وفي أواخر عام 2019، اتُهموا بقتل ماكجواير، وحُكم على أماندا بالسجن لمدة 40 عاماً، وحُكم على والدها بالسجن مدى الحياة دون رحمة، وحُكم على شقيقها بالسجن لمدة 40 عاماً.
اعترف إيجيديو ألفيس بقتل والده طعناً في عيد الحب عام 2017، بمنطقة هيدينغتون بإنجلترا، أمام الجمهور، بمن فيهم أطفال.
تم القبض عليه في مكان الحادث ونقل والده رامالهو إلى المستشفى لكنه توفي في اليوم التالي.
وقال المفتش ديف هوبارد: "كانت هذه حادثة مروعة، وفي حين أننا لن ننصح أبدًا أفراد الجمهور بالمخاطرة بسلامتهم للتدخل في مثل هذه المواقف، فقد تصرفوا بشجاعة لوقف الهجوم ونزع سلاح ألفيس وتقديم الإسعافات الأولية لدومينغوس قبل وصول خدمات الطوارئ".
إطلاق نارفي عام 2016، حُكم على العداء الجنوبي أفريقي المُحترف بيستوريوس، بالسجن لمدة ست سنوات من قبل قاضٍ في جنوب إفريقيا، إلا أن الحُكم اعتُبر "متساهلاً للغاية" وتمت زيادته إلى 15 عاماً، في 2017، من قبل محكمة الاستئناف العليا.
في دورة الألعاب الأوليمبية الصيفية لعام 2012، حقق أوسكار بيستوريوس تاريخاً جديداً، كأول عداء مبتور الساق يتنافس في الألعاب الأوليمبية، ورغم شهرته إلا أنه في العام التالي خلال عيد الحب عام 2013، أطلق النار على صديقته عارضة الأزياء ريفا ستينكامب، ما أدى إلى مقتلها.
إصابة في القلبفي 14 فبراير (شباط) 2015، طعنت داون ديكسون باي من ولاية ميشيغان، صديقها جريجوري، مرتين في صدره، ما أدى إلى إصابة قلبه بالضربتين وقتله على الفور.
ادعت الفتاة أن القتل كان دفاعاً عن النفس، إلا أنه لم يظهر على جثته أي جروح دفاعية، وتم العثور عليها مُمدة أمام أريكته، مما يشير إلى أنه كان نائماً أو مستلقياً أثناء الهجوم.
وأدينت بالسجن لمدة تتراوح بين 35 و70 عامًا .
في 14 فبراير (شباط) عام 2013، أقبل ناثان ليوثولد، بولاية إلينوي الأمريكية، على قتل زوجته ومحاولة إخفاء الجريمة بجعل المشهد وكأنه عملية سطو فاشلة.
أصدرت المحكمة حكماً بالسجن 80 عاماً بتهمة قتل زوجته، ليصبح الطريق مُمهداً له مع عشيقته أينا دوبيلايت، البالغة من العمر 21 عاماً.
قرر الأمريكي غيبسون بول، إنهاء العلاقة العاطفية مع حبيبته توميكا بيترسون، في عيد الحُب عام 2011، ولكن على طريقته حينما قرر قتلها بشكل بشع.
أراد غيسون، الانتقام من حبيبته التي أنهت علاقتها معه قبل الحادث بأيام، بإطلاق النار عليها بينما كانت جالسة في سيارتها مع صديقين وطفل صغير.
أدين بول بتهمة القتل العمد والاعتداء المشدد وإطلاق النار على سيارة مأهولة وحيازة سلاح ناري من قبل مجرم مدان، وحُكم عليه بالسجن مدى الحياة.
في الرابع عشر من فبراير (شباط) عام 2010، توجه ريتشارد شوك بسيارته إلى الحديقة للقاء زوجته وتبادل الهدايا بمناسبة عيد الحب، وعندما وصلت زوجته ستايسي إلى الحديقة، وجدته مقتولاً بالرصاص خارج شاحنته.
بعد ثلاثة أشهر فقط، تبين أن ما بدا وكأنه عمل عنف عشوائي كان مخططاً لقتل مأجور، حيث دفعت دفعت الزوجة ستايسي 10 آلاف دولار للمُدرب الشخصي ريجينالد كولمان لقتل زوجها. وحُكِم على كولمان وشوك بالسجن مدى الحياة بتهمة القتل.