خطيب المسجد الحرام: اللهم أنج المستضعفين في فلسطين واحفظ المسجد الأقصى شامخا عزيزا
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
توجه خطيب المسجد الحرام الشيخ د. ماهر المعيقلي، إلى الله عز وجل بالدعاء أن ينجي المستضعفين في فلسطين وأن يحفظ المسجد الأقصى.
وقال خلال خطبة الجمعة في المسجد الحرام «اللهم أنج المستضعفين المؤمنين في فلسطين واحفظ المسجد الأقصى شامخا عزيزا».
وتابع المعيقلي «اللهم فرج هم إخواننا المستضعفين في فلطسطين، اللهم إنهم حفاة فاحملهم، عراة فاكسهم، جياع فأطعمهم.
فيديو | خطيب المسجد الحرام الشيخ د. ماهر المعيقلي: اللهم أنج المستضعفين المؤمنين في #فلسطين واحفظ #المسجد_الأقصى شامخا عزيزا #الإخبارية pic.twitter.com/bjEq8iSfOn
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) July 5, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المسجد الحرام المسجد الحرام المسجد الأقصى
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي: أجر وثواب حجة وعمرة تامة بهذا الفعل البسيط
قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إن النبي صلى الله عليه وسلم بيقول في الحديث الصحيح، من مشى إلى صلاة مكتوبة في جماعة فهي كحجة، ومن مشى إلى صلاة تطوع فهي كعمره تامة، وهذا يدل على فضل هذه الأعمال وكيف يمكن أن تتحقق أجر الحج أو العمرة بمجرد الحرص على أداء الصلاة في جماعة أو صلاة النافلة، وعندما نقرأ الحديث، نجد أنه يقدم لنا فرصة عظيمة للحصول على أجر كبير بعمل بسيط، وهو الصلاة.
وأضاف عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الخميس: "لكن هل هذا لا يعني أن الصلاة في الجماعة تكفي للإسقاط عن فريضة الحج، إتمام الحج لا يمكن أن يُستبدل بالصلاة في المسجد. الحديث يعني أن الأجر الذي تحصل عليه من الصلاة في جماعة هو بمثابة أجر الحج في التقدير، لكنه لا يغني عن أداء فريضة الحج."
وأوضح "الحديث يعلمنا كيف يكون الأجر على الأعمال الحسنة على سبيل التقدير، وليس على سبيل المطابقة الحقيقية، مثلاً، ليلة القدر خير من ألف شهر، فهل من يقيم ليلة القدر هو كمن جاهد في سبيل الله طوال ألف شهر؟ بالطبع لا، لكن الله يعطي الأجر الكبير من باب التكريم، وهذا هو معنى التقدير في الأعمال، بينما لا يُعتبر ذلك تحقيقًا فعليًا لما يحدث في الواقع."
وتابع “الحديث عن فضل الصلاة في المسجد الحرام مثال آخر، حيث يقال إن الصلاة في المسجد الحرام تُعادل 100,000 صلاة، وهذا أيضًا على سبيل التقدير، لا يمكن مقارنة من يصلي ركعة واحدة في المسجد الحرام مع من صلى 100,000 ركعة في أماكن أخرى، لكن هذا لا يعني أن الصلاة في المسجد الحرام ليست عظيمة. هي عظيمة ولكن لا تُعادل الأعمال التي قد تتطلب جهدًا طويلًا.”
واشنطن وبكين تؤكدان مخاوفهما بشأن قضايا التجارة الثنائية