انخفاض قيمة الحبوب يهدئ من أسعار الغذاء العالمية خلال يونيو 2024
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
نتيجة لانخفاض أسعار الحبوب، الذي أبطل تأثير الزيادات في مؤشرات الزيوت النباتية والسكر ومنتجات الألبان، استقر مؤشر الأمم المتحدة لأسعار الغذاء العالمية في شهر يونيو 2024.
وبلغ متوسط مؤشر الأسعار لمنظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة، الذي يتتبع السلع الغذائية الأكثر تداولاً عالميًا 120.6 نقطة في يونيو، دون تغيير عن شهر مايو 2024.
وكان مؤشر المنظمة قبل يونيو قد ارتفع في ثلاثة أشهر متتالية بعد أن سجل في فبراير أدنى مستوى في ثلاث سنوات مع تراجع أسعار المواد الغذائية من ذروة غير مسبوقة سجلتها في مارس 2022.
ورفعت المنظمة توقعاتها للإنتاج العالمي من الحبوب في 2024 بنحو 7.9 مليون طن “أي بزيادة 0.3 في المئة”، لتصل إلى 2.854 مليار طن، بزيادة طفيفة عن مستويات 2023، ليسجل أعلى مستوى للتوقعات على الإطلاق.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
"الصحة العالمية": الاحتياجات الصحية في غزة هائلة
دعت منظمة الصحة العالمية إلى استئناف الإخلاء الطبي العاجل من قطاع غزة، ويحتاج ما يصل إلى نحو 14 ألف شخص للعلاج خارج القطاع، من بينهم 2500 طفل.
وأوضح ممثل المنظمة في الأراضي الفلسطينية الدكتور ريك بيبركورن، أن الاحتياجات الصحية في قطاع غزة هائلة، وأن 18 مستشفى فقط من أصل 36 تعمل بشكل جزئي ، و11 مستشفى ميدانيًا، في حين سمح وقف إطلاق النار بوصول الإمدادات الصحية الكافية لنحو 1,6 مليون شخص.
أخبار متعلقة إقبال على تطبيق الحج والعمرة الافتراضي في معرض القاهرة للكتاب استشهاد فلسطينيين برصاص قوات الاحتلال في الضفة الغربية .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } "الصحة العالمية": الاحتياجات الصحية في غزة هائلةدعم القدرات الصحيةوأشار إلى عبء الصحة العقلية في غزة، بينما لا يوجد سوى طبيبين نفسيين في شمال القطاع إلى جانب عدد قليل من المتخصصين في الصحة النفسية، وتوقف المستشفى الوحيد للصحة العقلية عن العمل منذ مطلع 2024.
وأضاف بيبركورن، أن المنظمة تخطط لتوسيع مستشفى الشفاء بمقدار 200 سرير، بينما تجري تقييمًا لترميم المستشفي الإندونيسي، وتركيب منشأة صحية سابقة التجهيز في مدينة غزة، مبينًا أن المنظمة نشرت الفرق الجراحية لدعم القدرات في مستشفى الأهلي العربي، وعززت مراقبة الأمراض والاستجابة وتشغيل نظام الإنذار المبكر، في حين أن المستشفيات برفح تحتاج إلى الترميم.