استقرار أسعار الغذاء العالمية في يونيو
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
استقر مؤشر الأمم المتحدة لأسعار الغذاء العالمية في شهر يونيو الماضي، نتيجة الانخفاض في أسعار الحبوب، الذي أبطل تأثير الزيادات في مؤشرات الزيوت النباتية والسكر ومنتجات الألبان.
وبلغ متوسط مؤشر الأسعار لمنظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة الذي يتتبع السلع الغذائية الأكثر تداولاً عالميًا 120.6 نقطة في يونيو، دون تغيير عن شهر مايو الماضي.
أخبار متعلقة خلال شهر.. ضبط 1100 مخالف بتهمة نقل الركاب دون ترخيص في المطاراتفيينا.. المملكة تناقش سبل النهوض بصناعة الفضاء العالميةالأمم المتحدة: مخاوف من انتهاكات خطيرة للقانون الدولي الإنساني في غزة .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } استقرار أسعار الغذاء العالمية في يونيو - مشاع إبداعيالإنتاج العالمي من الحبوبوكان مؤشر المنظمة قبل يونيو قد ارتفع في ثلاثة أشهر متتالية بعد أن سجل في فبراير أدنى مستوى في ثلاث سنوات مع تراجع أسعار المواد الغذائية من ذروة غير مسبوقة سجلتها في مارس 2022.
ورفعت المنظمة توقعاتها للإنتاج العالمي من الحبوب في 2024 بنحو 7.9 ملايين طن (أي بزيادة 0.3 في المئة)، لتصل إلى 2.854 مليار طن، بزيادة طفيفة عن مستويات 2023، ليسجل أعلى مستوى للتوقعات على الإطلاق.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات واس روما الغذاء أسعار الغذاء الغذاء العالمي الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
ما هو ترتيب الدول العربية على مؤشر الإرهاب العالمي 2025؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- ارتفع عدد الدول التي سجلت هجومًا إرهابيًا من 58 إلى 66، وفقًا لمؤشر الإرهاب العالمي لعام 2024. وهذا يعكس ما يقرب من عقد من التحسينات، مع تدهور 45 دولة وتحسن 34 دولة.
على الصعيد العالمي، أظهر المؤشر أن منطقة الساحل لا تزال مركزًا للإرهاب، حيث تمثل أكثر من نصف جميع وفيات الإرهاب العالمية.
وفقًا لتقرير مؤشر الإرهاب العالمي 2025 الذي صدر عن معهد الاقتصاد والسلام، ارتفعت معدلات الكراهية المعادية للسامية وكراهية الإسلام عالميًا، حيث شهدت الولايات المتحدة ارتفاع الحوادث المعادية للسامية بنسبة 200% في عام 2024. وقفزت الهجمات الإرهابية بنسبة 63٪ في الغرب، وكانت أوروبا الأكثر تضررًا حيث تضاعفت الهجمات إلى 67.
وأدى الصراع في غزة إلى تفاقم حالة عدم الاستقرار في الشرق الأوسط، كما أدى إلى تأجيج جرائم الكراهية في الغرب، في حين ارتفعت أعداد القتلى نتيجة للإرهاب في إيران. وظلت أعداد القتلى نتيجة للإرهاب العالمي ثابتة في عام 2024.
وسّع تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) عملياته إلى 22 دولة، ولا يزال التنظيم الأكثر فتكًا، وتسببت هجماته في مقتل 1805 شخصًا، مع وجود 71٪ من نشاطه في سوريا وجمهورية الكونغو الديمقراطية. وبرزت حركة طالبان باعتبارها أسرع جماعة إرهابية نموًا، مع زيادة بنسبة 90٪ في الوفيات المنسوبة إليها.
على مستوى الشرق الأوسط
على الرغم من أن الشرق الأوسط سجّل انخفاضًا بنسبة 7٪ في الهجمات الإرهابية في عام 2024 إلى 618، إلا أن تجدد العنف بين إسرائيل والفلسطينيين لا يزال يزعزع استقرار المنطقة. احتلت كل من إسرائيل وسوريا المرتبة العاشرة بين الدول الأكثر تضررًا على مستوى العالم.
منذ عام 2020، تضاءل النفوذ الأجنبي التقليدي في سوريا، حيث قلّصت روسيا والصين وإيران أدوارها بينما ظهرت تركيا كقوة إقليمية مهيمنة.
وتواجه قوات سوريا الديمقراطية (قسد)، التي يقودها الأكراد، التي كانت ذات يوم شريكًا رئيسيًا للولايات المتحدة في الحرب ضد داعش، تحديات متزايدة الآن.
ولقد خلقت معارضة تركيا لـ"قسد"، إلى جانب التراجع المحتمل للدعم الأمريكي، ظروفًا يمكن أن يستغلها داعش لاستعادة النفوذ. لا يزال موقف الإدارة الأمريكية الجديدة من "قسد" غير واضح.
شهدت الدول العربية تفاوتًا في ترتيبها من حيث تأثرها بالأنشطة الإرهابية. جاءت سوريا في المرتبة 3 عالميًا، مما يعكس استمرار التحديات الأمنية في البلاد. تلتها الصومال في المرتبة 7، ثم العراق في المرتبة 13، واليمن في المرتبة 22.
أما الأراضي الفلسطينية، فقد احتلت المرتبة 25، تليها مصر في المرتبة 29، في حين جاءت سلطنة عُمان والأردن في المرتبتين 37 و38 على التوالي. سجّلت الجزائر المرتبة 42، تليها تونس في المرتبة 43، بينما جاءت ليبيا في المرتبة 53.
في قائمة الدول الأقل تأثرًا بالإرهاب، جاءت جيبوتي في المرتبة 57، ولبنان في المرتبة 64. أما الإمارات العربية المتحدة والسعودية فقد احتلتا المرتبتين 67 و75 على التوالي، بينما سجّلت البحرين المرتبة 98.
أما الدول التي سجلت صفرًا في مؤشر الإرهاب، فكانت الكويت، موريتانيا، المغرب، وقطر، والسودان.