المغربي أيمن موفق يمدد عقده مع سانت إتيان
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
أعلن نادي سانت إتيان، أمس الأربعاء، عن تمديد عقد لاعب وسطه المغربي أيمن موفق حتى عام 2028.
وقال النادي الفرنسي في بيان له "بعد أن لعب 100 مباراة بالقميص الأخضر بمناسبة مباراة العودة الفاصلة للصعود إلى الدوري الفرنسي الدرجة الأولى، التي فاز بها سانت إتيان في ميتز الشهر الماضي، سيواصل أيمن موفق مشواره مع النادي".
وأضاف المصدر أن "الدولي المغربي تحت 23 عاما، الذي وصل إلى سانت إتيان في سن العاشرة، مر بالمدرسة الكروية ثم التكوين، يواصل رحلته بتمديد عقده مع سانت إتيان حتى عام 2028، مع خيار التمديد لموسم إضافي".
وعبر موفق عن سعادته بهذا التمديد قائلا "سأنطلق من جديد مع سانت إتيان بفخر وسعادة، أنتظر بفارغ الصبر انطلاق الموسم بالليغ 1 بعد تحقيق هدف كل النادي والجماهير، نجحنا في الصعود إلى قسم النخبة، الآن يجب علينا تأكيد ذلك".
وشارك اللاعب المغربي في المباريات الثلاث الحاسمة، أمام روديز وميتز، التي خاضها سانت إتيان في سباق الصعود.
المصدر: أخبارنا
كلمات دلالية: سانت إتیان
إقرأ أيضاً:
خبراء: التضخّم العالمي سيبقى مرتفعاً حتى عام 2028
الجديد برس|
توقّع خبراء اقتصاديون أن يستمر التضخّم العالمي في الارتفاع حتى عام 2028 على الأقل، وفقاً لدراسة جديدة نشرها معهد “إيفو” الألماني ومعهد السياسة الاقتصادية السويسري، وأفادت بها وكالة “بلومبرغ”.
وأظهرت الدراسة، التي شملت نحو ١٤٠٠ خبير من ١٢٥ دولة، أن معدلات التضخّم ستظل أعلى من أهداف العديد من البنوك المركزية، مما يعزز المخاوف بشأن ضغوط الأسعار المستمرة. ففي ألمانيا، يُتوقع أن يبلغ التضخم ٣.٥٪ خلال السنوات الثلاث المقبلة، مقارنة بـ ٣.٩٪ المتوقع لعام ٢٠٢٥.
وقال نيكلاس بوترافكي، مدير مركز إيفو للمالية العامة والاقتصاد السياسي: “توقّعات التضخّم لا تزال مرتفعة، وهو ما يقلل من احتمالية إجراء تخفيضات كبيرة في أسعار الفائدة”.
وفي أميركا الشمالية، ارتفعت توقعات التضخم، حيث يُتوقع أن يصل المعدل إلى ٢.٦٪ في عام ٢٠٢٥، و٢.٨٪ في ٢٠٢٦، و٢.٩٪ بحلول عام ٢٠٢٨، وفقاً لنتائج الاستطلاع.
أما في أوروبا، فمن المتوقع أن يكون معدل التضخم أقل نسبيًا، حيث تشير التوقعات إلى معدلات ٢٪ في أوروبا الغربية بحلول ٢٠٢٨، و٢.٧٪ في جنوب أوروبا، و٢.٥٪ في شمال أوروبا.
وتأتي هذه التوقعات في ظل مخاوف الأسواق من استمرار الضغوط التضخمية على الاقتصادات العالمية، مما يثير تساؤلات حول السياسات النقدية المستقبلية وإمكانية تحقيق استقرار الأسعار على المدى الطويل.