الأندية الجزائرية تحيي الذكرى الـ62 لعيد الاستقلال
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
أحيت الأندية الجزائرية لكرة القدم، اليوم الجمعة، الذكرى الـ62 لعيد الاستقلال، والتي توافق تاريخ الخمس من شهر جويلية من كل سنة.
وكتبت معظم الأندية الجزائرية، منشورات عبر صفحاتها الرسمية، تغنت من خلالها بهذه الذكرى من عيد الإستقلال.
كما ترحم مسؤولي الأندية الجزائرية، على روح الشهداء الأبرار، مبرزين تضحياتهم الجسام في سبيل تحرير الوطن.
???????? ????????????????????????????┃????????????????-????????????????
Commémoration du 62 ième anniversaire de l’indépendance.
Gloire et éternité à nos martyrs
???????????????? ????’????????????????́???????????? #mobilis #JSKDigitalCom #5Juillet #FêtedelIndépendance
????????????????⚪ pic.twitter.com/5ryiCabSFf
— JS Kabylie (@jsk_tweet) July 5, 2024
الله يرحم الشهداء وتحيا الجزائر ???????? pic.twitter.com/YiVt0MByBe
— USM Alger (@USMAofficiel) July 4, 2024
???????? ???????? ???????????????????????????? ????????????????-???????????????? ????⚫️????
غردي يا جزائر وأفخري… فأرضك أنجبت أبطالا أحرار ✊️ #ذكرى_إستقلال_الجزائر #المجد_والخلود_لشهدائنا الأبرار#teamcsc #TheDean1898 #csconstantine pic.twitter.com/SmISDym6r2
— CSC-club sportif constantinois (@CSCClub1898) July 5, 2024
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: الأندیة الجزائریة
إقرأ أيضاً:
تتويج البروفيسور الجزائرية #ياسمين_بلقايد بجائزة نوابغ العرب عن فئة الطب لعام 2024
توّجت البروفيسور الجزائرية ياسمين بلقايد بجائزة نوابغ العرب عن فئة الطب لعام 2024.
وجاء هذا التويج تقديراً لإسهاماتها الاستثنائية في علم المناعة والوقاية من الميكروبات والأمراض المعدية والتي بلغت 220 بحثا.
وتعتبر البروفيسورة ياسمين بلقايد خريجة جامعة باب الزوار بالجزائر العاصمة، كما أنها عالمة مناعة.
وترأس معهد باستور في فرنسا، كما تحاضر في جامعة بنسلفانيا وأكبر الجامعات في العالم .
نشرت البروفيسورة ياسمين بلقايد أكثر من 220 بحثاً علمياً في مجالات العدوى والمناعة، والميكروبيوتا، والتغذية.
وساهمت دراسات البروفيسورة ياسمين بلقايد في تعزيز الفهم العلمي للعلاقة بين الميكروبات والجهاز المناعي مع تسليط الضوء على الدور الحيوي لميكروبات الجلد في تعزيز الدفاعات المناعية. أثبتت أبحاثها كيف تعمل بعض الميكروبات الجلدية كخط دفاع أول لتحسين جاهزية المناعة ضد العدوى والوقاية من الأمراض.
هذا وتركز أبحاث إبنة الجزائر على دراسة الآليات المرتبطة بالأمراض المزمنة الناتجة عن اختلالات في الميكروبيوم، مثل تأثيرها على استجابات
بالإضافة إلى أبحاثها حول الجهاز المناعي وعلاقتها بالحالات المرضية.
كما أسهمت في تطويراستراتيجيات وقائية وعلاجية فقالة لتحسين صحة الإنسان على المدى الطويل.