وزير إسرائيلي يعارض صفقة تبادل الأسرى: التهدئة تمنح حماس فرصة إعادة بناء قوتها
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
كشفت وسائل إعلام إسرائيلية، أنَّ وزير المالية بتسلئيل سموتريتش، يعارض صفقة تبادل الأسرى والمحتجزين، حتى إذا لم تتضمن إنهاء للحرب على غزة، حسبما أفاد نبأ عاجل عرضته قناة «القاهرة الإخبارية».
وأوضحت أن «سموتريتش» يعتقد بأن تهدئة من 42 يوما، ستتيح لحركة حماس إعادة بناء قوتها العسكرية.
.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حرب غزة العدوان الإسرائيلي إنهاء الحرب صفقة تبادل سموتريتش
إقرأ أيضاً:
شجرة الزيتون تفضح الغرباء وترسخ الهوية.. لافتات تسليم الأسرى تروي حكاية الصمود
تستكمل «حماس» تسليم باقي المحتجزين الإسرائيليين في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، ضمن الدفعة السابعة من صفقة تبادل المحتجزين والأسرى، اليوم السبت، بعد أن سلمت 2 من المحتجزين من أصل 6 في رفح الفلسطينية جنوبي القطاع، وشهدت منصة التسليم رسائل ولافتات جديدة.
ووضعت على المنصة لافتة كبيرة الحجم بصورة كبيرة لشجرة الزيتون، وهي رمز الصمود الفلسطيني، وكتبت جملة «الأرض تعرف أهلها.. من الأغراب مزدوجي الجنسية»، في إشارة إلى معظم الإسرائيليين يحملون جنسيات مزدوجة، بحسب «القاهرة الإخبارية».
وأيضًا وضعت جرافة إسرائيلية التي كانت تعمل على تدمير البنى التحتية في قطاع غزة خلال العدوان الإسرائيلي الذي استمر لـ15 شهرًا، وفوقها علامة السهم الأحمر، والتي كانت رمزًا لمقاتلي «حماس».
وأسفل المنصة كتب: «بيبي هدئ من روعك.. لن يخرج المحتجزون إلا بصفقات التبادل»، في إشارة إلى رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، والذي دعا إلى مزيد من الضغط العسكري، وقال إنه كفيل باستعادة المحتجزين.
الدفعة السابعة من صفقة تبادل المحتجزينوأفرجت «حماس» اليوم عن 6 محتجزين إسرائيليين ضمن الدفعة السابعة من صفقة تبادل المحتجزين والأسرى لأول مرة في صفقات التبادل، بعد أن طلبت إسرائيل ذلك مقابل الإفراج عن 600 أسير فلسطيني في سجون الاحتلال الإسرائيلي، وسلمت 2 منهم في رفح الفلسطينية، و4 في مخيم النصيرات وسط غزة.
ومن المتوقع أن تطلق إسرائيل جميع المعتقلين النساء والأطفال الذي جرى اعتقالهم بعد السابع من أكتوبر من غزة.