قال السفير سامح شكري، وزير الخارجية، خلال كلمته اليوم بالإجتماع الأول للآلية الوزارية المنبثقة عن قمة دول جوار السودان: “هذا الإجتماع تترقبه الملايين من أبناء الشعب السوداني التي ترتجف ذعرا كل يوم تحت دوي طلقات المدافع والرشاشات فى مختلف ربوع السودان، وهذا الشعب لم يكن يوما طرفا فى هذا الحرب ولم يكن حتي من مسبباتها”.

وأضاف شكري: “ينظر ملايين الشعب السوداني بالداخل والخارج إلى دول الجوار وكلهم أمل بأن يكونوا طوق النجاة فى يد مبادرة دول جوار السودان، تلك المبادرة التي دعا إليها الرئيس عبد الفتاح السيسي أشقائه قادة دول الجوار”.

وتابع السفير سامح شكري، وزير الخارجية: “كانت الإستجابة سريعة من قبل قادة دول الجوار والحضور والمشاركة الفعالة بقمة القاهرة أكبر دليل على وحدة الهدف وصدق النوايا لمساعدة السودان للخروج من فجوته ووضع حد لتلك الحرب المدمرة”.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: وزير الخارجية الشعب السوداني الرئيس عبد الفتاح السيسي دول الجوار

إقرأ أيضاً:

بكين: وزير الخارجية الصيني يزور روسيا

 قالت وزارة الخارجية الصينية اليوم الجمعة إن وزير الخارجية وانغ يي سيزور روسيا في الفترة من 31 مارس إلى الثاني من أبريل.

أخبار ذات صلة الرئيس الصيني: النظام التجاري العالمي يواجه "تحديات" ماكرون: القوة المقترحة لأوكرانيا لم تنل موافقة الحلفاء المصدر: وكالات

مقالات مشابهة

  • سامح حسين وعبد الستار صبري الأبرز.. نجوم الفن والرياضية يشاركون أبناء الشهداء فرحة العيد بحضور السيسي
  • وزير الشئون الخارجية الهندى: نواصل إرسال مواد إغاثة ومعونات لمساعدة منكوبي زلزال ميانمار
  • كلمة وزير الأوقاف السيد محمد أبو الخير شكري خلال جلسة الإعلان عن التشكيلة الوزارية لحكومة الجمهورية العربية السورية
  • كلمة وزير الرياضة والشباب السيد محمد سامح حامض خلال جلسة الإعلان عن التشكيلة الوزارية لحكومة الجمهورية العربية السورية
  • مبادرة شارع الحوادث تحوّل التطوع إلى نموذج إنساني فريد بالسودان
  • برلماني: تمديد مبادرة كلنا واحد استجابة لمطالب المواطنين ودعم الاستقرار المجتمعي
  • وزير الخارجية: مصر تدعم المؤسسات الوطنية السودانية وجهودها لاستعادة الاستقرار والسلم
  • وزير الخارجية يؤكد دعم مصر للمؤسسات الوطنية السودانية وجهودها لاستعادة الاستقرار والسلم
  • بكين: وزير الخارجية الصيني يزور روسيا
  • وزير الخارجية: مصر تدعم المؤسسات الوطنية السودانية وجهودها لاستعادة الاستقرار