أستاذ هندسة بترول: التشكيل الوزاري الجديد به كفاءات يمكنها إدارة ملف إدارة الكهرباء
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
قال الدكتور رمضان أبو العلا، أستاذ هندسة البترول، إن ملف إدارة الكهرباء شديد الحساسية ويحتاج قدرا كبيرا من الكفاءات وهو ما يتوفر في التشكيل الوزاري الجديد.
الأونروا: المساعدات التي تدخل غزة لا تكفي "شيلوا الفيشة".. أستاذ طاقة يقدم نصائح للحفاظ على الأجهزة الكهربائية خلال فترة تخفيف الأحمالوأضاف أبو العلا، خلال مداخلة هاتفية لفضائية "إكسترا نيوز"، يوم الجمعة، أن هناك جهود حثيثة وحلول عاجلة لتوفير كميات كبيرة من الغاز الطبيعي في ظروف صعبة وزمن قياسي لحل أزمة الكهرباء.
وأوضح أن الدكتور مصطفي مدبولي، يتطلع لاستمرار الوضوح والصراحة والشفافية حتى لا نفاجأ مرة أخرى بأزمة جديدة في الكهرباء، مضيفا أنه لا يمكن إنكار الإنجازات العديدة التي تحققت بملفات الطاقة، ولا يجب التغاضي عن الإيجابيات عند حدوث بعض السلبيات.
وأشار أستاذ الهندسة البترول، إلى أن مشكلة الاحتباس الحراري هي أزمة يتعرض لها العالم أجمع، ومن تداعياتها ارتفاع الحرارة وازدياد الطلب على الغاز الطبيعي لتشغيل محطات الكهرباء مما سبب أزمة في الكهرباء.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الكهرباء اكسترا نيوز أستاذ هندسة البترول هندسة البترول مصطفي مدبولي
إقرأ أيضاً:
أستاذ إدارة واستثمار: قمة الدول الثماني النامية فرصة ذهبية لتعزيز التعاون
قال الدكتور محمد الشوادفي أستاذ الإدارة والاستثمار، إن قمة دول الثماني النامية جاءت في توقيت يشهد أزمات دولية كبيرة، وأزمات بالشرق الأوسط، لافتًا، إلى أنّ كل دول الأعضاء مهتمة بما يحدث من تطورات سياسية واستراتيجية بالمنطقة وتعتبرها فرصة لتعزيز التعاون بين الدول.
أهمية القمة لمصر وتركيا وإيرانوأضاف الشوادفي خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «إكسترا نيوز» أن، ما يحدث في المنطقة أثر على كل الدول الأعضاء بلا استثناء، لكن التأثيرات تزداد على 3 دول بشكل كبير، هي تركيا وإيران ومصر، باعتبارهم أهم الأقطاب الأساسية في الشرق الأوسط.
قمة الدول الثماني النامية تتميز عن غيرها من التكتلات الاقتصاديةوأشار، إلى أنّ أهمية القمة تنبع من العمل على حل الأزمات بالمنطقة، ومن ثم، يأتي الدور على الدافع السياسي والاقتصادي وضرورة العمل على تنمية التعاون التجاري بين الدول الأعضاء، لافتًا، إلى أن العنوان الأساسي للقمة شمل الشباب والتنمية والمشروعات الصغيرة والمتوسطة، وهو ما يميز التكتل الاقتصادي عن غيره من التكتلات الإقليمية والدولية.