ورد سؤال إلى حساب اسأل الزكاة والضريبة والجمارك من أحد المواطنين، نصه: "السلام عليكم، أنا بستورد منتج من الصين، وما عندي علامة تجارية هل في مشكلة لو صممت لوجو خاص وطبعته على الكرتون وعلى المنتج؟".

وأوضحت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك، عبر حسابها بمنصة إكس، أنه للكميات التجارية يلزم توفر سجل تجاري لنفس النشاط (فاتورة تجارية، بوليصة شحن، دلالة منشأ ثابتة بطريقة غير قابلة للإزالة)، وقد يتطلب مستندات إضافية بحسب طبيعة السلع المستوردة.

وأشارت إلى أنه يتم تطبيق ضريبة القيمة المضافة بنسبة 15% على جميع الواردات.

ونوهت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك، إلى أنه لمعرفة الإجراءات والرسوم للسلعة المستوردة يمكنك تصفح التعريفة الجمركية المتكاملة عبر الرابط التالي: http://zat.ca/3FFog7، كما يمكن الاطلاع على دليل الخدمة للبحث في الرسوم الجمركية عبر الرابط التالي: http://zat.ca/fp8ejv.

المتكاملة عبر الرابط التالي: https://t.co/flqYBEDmoN، كما يمكنك الاطلاع على دليل الخدمة للبحث في الرسوم الجمركية عبر الرابط التالي: https://t.co/wU87PBLLLR، كما يتم تطبيق ضريبة القيمة المضافة بنسبة 15% على جميع الواردات.
يهمنا تقييمك: https://t.co/x5HvJkDyum

— اسأل الزكاة والضريبة والجمارك (@Zatca_care) July 4, 2024

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: الجمارك الضريبة الزكاة هيئة الزكاة والضريبة والجمارك الزکاة والضریبة والجمارک عبر الرابط التالی

إقرأ أيضاً:

اعلام العدو: لا يمكن الحديث عن اليوم التالي في غزة لان حماس صاحبة السيادة ولا بديل لها

الثورة نت/
اكدت صحيفة “معاريف” الصهيونية ان خيارات إسرائيل لليوم التالي للحرب في قطاع غزة، وبصرف النظر عن الجدل الدائر حول الجهة التي ستدير القطاع- فإن أي بديل عن حركة حماس لا يبدو واقعيا، فهي صاحبة السيادة والحكم.

وبدأت الصحيفة في مقالها اليوم بمقارنة الوضع بغزة مع الضفة الغربية، وأوضحت أنه وبعد مرور سنوات على الاجتياح الإسرائيلي للضفة عام 2002، ما زال الجيش الإسرائيلي يخوض معارك متواصلة مع الفلسطينيين هناك.
وأوضحت الصحيفة أنه ليس لدى رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أي جواب أو خطة لبديل مدني لسكان قطاع غزة، وكما كان الحال قبل ستة أشهر، “فإن نتنياهو لا يعرف حتى اليوم سوى أنه لا يريد أن تكون السلطة الفلسطينية في غزة، لأن هذا يعني الشروع في المسار الذي يؤدي مباشرة إلى عملية سياسية تقوم على حل الدولتين”.

وأشارت إلى أنه “لن توافق أي قوة أو هيئة أو دولة على أن تطأ أقدامها غزة، لا جسديا ولا بالتزام على الورق، طالما بقيت حماس في الميدان، على قيد الحياة، وصاحبة السيادة ونشطة وتوزع الغذاء على خيام النازحين”.
واستمرت الصحيفة في وصف الحيرة التي تقف فيها إسرائيل فيما يتعلق بخطة اليوم التالي، وقالت “لا توجد طريقة أفضل لوصف الوضع الحالي سوى مصطلح “الطريق المسدود”، فحماس تسيطر على غزة، لأنه لا يوجد بديل.

ونقلت الصحيفة عن ضابط كبير في جيش الاحتلال -لم تسمه- قوله في إحدى جلسات الاستماع المغلقة للجنة الشؤون الخارجية والدفاع في الكنيست “ستجرى الانتخابات في إسرائيل قبل أن يتعين على بنيامين نتنياهو كرئيس للوزراء أن يقدم للجمهور البديل للسيطرة على غزة”.
وعلقت الصحيفة على ذلك قائلة “اعترف بالحقيقة وقل بصوت عالٍ أنه لا يوجد بديل واقعي، وعلى ما يبدو فإن حماس ستبقى في غزة وفي واقعنا”.
كما اعتبرت أنه حتى لو أعلن نتنياهو بصوت عال أنه يسحب معارضته للسلطة الفلسطينية كجزء من الحل البديل لغزة، فإن هذا الإعلان لن يغير الواقع.
وختمت الصحيفة بالقول إن قيادات حماس يعلقون آمالهم بشأن صفقة تبادل الأسرى التي ستسمح لهم بطرد الجيش الإسرائيلي من قطاع غزة، لتكون الحركة هي صاحبة السيادة والحكم، مثل ما كانت عليه قبل بدء الحرب.

مقالات مشابهة

  • تحديث ضوابط الإعفاء الجمركي للبضائع المعادة
  • اعلام العدو: لا يمكن الحديث عن اليوم التالي في غزة لان حماس صاحبة السيادة ولا بديل لها
  • إعلام العدو: لا يمكن الحديث عن اليوم التالي في غزة 
  • متحدث هيئة الزكاة يوضح مزايا تحديث ضوابط إعفاء البضائع المعادة من الرسوم الجمركية  
  • الزكاة والضريبة تُجري تحديثات على الإجراءات الجمركية المتعلقة بالبضائع
  • الزكاة والضريبة والجمارك” تجري تحديثات على ضوابط إعفاء البضائع المعادة من الرسوم الجمركية
  • صدور تحديثات على ضوابط إعفاء البضائع المعادة من الرسوم الجمركية
  • "الزكاة والجمارك" تجري تحديثات على ضوابط إعفاء البضائع المعادة من الرسوم الجمركية
  • «الزكاة والضريبة والجمارك» تجري تحديثات على ضوابط إعفاء البضائع المعادة من الرسوم الجمركية