كاتب سياسي: الصوت السعودي مسموع بجميع المحافل الدولية
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
قال الكاتب السياسي إبراهيم العقيلي، إن الصوت السعودي مسموع في مختلف المحافل الدولية الأمريكية والأوروبية والآسيوية.
وأضاف العقيلي، بمداخلة لقناة الإخبارية، أن دعوة وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان، إلى الاجتماع السنوي للمجلس الأوروبي في إسبانيا تمثل اعترافا أوروبيا بالدور الكبير الذي تلعبه المملكة للتأثير على العالم.
وتابع الكاتب السياسي أن الأوروبيين تتجدد قناعاتهم يوميا بالدور الكبير الذي تعلبه هذه الدولة في إقليمها وفي العالم، ولذلك من المهم أن يسمع الأوروبيون للموقف السعودي بشأن قضايا المنطقة وفي مقدمتها الحرب التي يتم شنها على الشعب الفلسطيني في غزة.
فيديو | "الصوت السعودي مسموع في مختلف المحافل الدولية"
الكاتب السياسي إبراهيم العقيلي: دعوة وزير الخارجية إلى الاجتماع السنوي للمجلس الأوروبي في إسبانيا تمثل اعترافا أوروبيا بالدور الكبير الذي تلعبه المملكة للتأثير على العالم #عين_الخامسة | #الإخبارية pic.twitter.com/3NXroa6eC8
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المملكة وزير الخارجية
إقرأ أيضاً:
«القاهرة الإخبارية» تعرض تقريرا عن «شراكة الناتو مع دول المحيطين الهندي والهادئ»
عرض برنامج «العالم شرقا»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، وتقدمه الدكتورة منى شكر، تقريرا تلفزيونيا بعنوان: «تعاون أوروبي آسيوي.. الناتو يعزز شراكته مع دول المحيطين الهندي والهادئ».
تحولات كبيرة في سياسة حلف الناتوتعاون أوروبي آسيوي، عنوان عريض لتحولات كبيرة في سياسة حلف الناتو بدت واضحة في رغبة كامنة بالتعاون الوثيق مع الدول الأربع في منطقة آسيا والمحيط الهادئ، وهي اليابان وكوريا الجنوبية وأستراليا ونيوزيلاندا.
توسع الناتو يحمل إلى جانب الملفات السياسية والعسكرية، أهدافا أخرى تكمن في كبح التنامي الروسي الصيني، وزيادة حرب النفوذ والانتشار في منطقة المحيطين الهندي والهادئ بحسب مراقبين.
زيادة التطور التكنولوجي الكبير لدى بكين وموسكوالمراقبون أكدوا أن الناتو يرى في زيادة التطور التكنولوجي الكبير الذي تملكه كل من بكين وموسكو، في إنتاج الطائرات بدون طيار والصواريخ والأمن السيبراني، سببا رئيسيا لتعاون الناتو مع دول جديدة في منطقة المحيطين الهندي والهادئ.
ففي القمة الخامسة والسبعين لحلف الناتو بواشنطن، سعى الأطلسي لتوقيع وثيقة تعاون مع الرباعي اليابان وكوريا الجنوبية واستراليا ونيوزيلاندا لخلق عملية توازن قوي أمام تهديدات الأمن السيبراني والفضاء والأسلحة النووية.