صيفنا سعادة ينطلق في عجمان 15 يوليو
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
أعلنت اللجنة العليا المنظمة للبرنامج الصيفي لحكومة عجمان "صيفنا سعادة"، تفاصيل النسخة الخامسة من البرنامج، والتي تقام برعاية سمو الشيخ عمار بن حميد النعيمي، ولي عهد عجمان، رئيس المجلس التنفيذي، خلال الفترة من 15 يوليو الجاري حتى 15 أغسطس المقبل، في ستة مراكز صيفية متنوعة بالإمارة، ويتولى إدارتها كوادر وقيادات وطنية.
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي، الذي عقدته اللجنة أمس في قاعة عجمان إكس، بحضور أحمد الرئيسي رئيس اللجنة المنظمة العليا، والدكتورة منى السويدي مستشار برامج ومشاريع في وزارة الثقافة، وعلي عمران الشامسي نائب رئيس اللجنة المنظمة العليا، وعبد العزيز عبد الله المشرف العام على المراكز والبرامج الصيفية، ورؤساء اللجان والأعضاء.
وقال عبد العزيز عبد الله إن البرنامج الصيفي يقدم مجموعة متنوعة من الأنشطة التي تستهدف مختلف فئات المجتمع، وتسعى إلى تعزيز الترابط المجتمعي والاستثمار في طاقات الناشئين والشباب، وتنمية مهاراتهم ومواهبهم خلال فترة الصيف.
أخبار ذات صلةويضم البرنامج ستة مراكز صيفية هي مركز كبار المواطنين وأصحاب الهمم، والمركز الصيفي للبنين، والمركز الصيفي للفتيات، ومركز البرامج التطويرية ومهارات الحياة، والمركز الصيفي التخصصي الثقافي، والمركز الصيفي التخصصي العلمي.
وقال أحمد الرئيسي، إن اللجان العاملة ضاعفت جهودها خلال الفترة الماضية، لوضع الترتيبات اللازمة وتنفيذ الخطط المقررة، لضمان تحقيق النجاح المطلوب تنفيذاً لتوجيهات سمو ولي العهد، والتي كان لها أبلغ الأثر في إنجاح برنامج "صيفنا سعادة" في النسخ الأربع الماضية، وترسيخ مكانته بين البرامج الصيفية في الدولة.
وأشار إلى أنه تم تخصيص مجموعة من جوائز التميز للبرنامج الصيفي لأربع فئات من الجهات المميزة في الدوائر الحكومية، وهي أفضل 3 برامج، وأفضل 3 ورش، وأفضل 3 منسقين، إضافة إلى أفضل تغطية إعلامية في البرنامج.
المصدر: وامالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: عمار النعيمي الصيف عجمان
إقرأ أيضاً:
المغرب يعود إلى التوقيت الصيفي في هذا التاريخ
زنقة 20 | متابعة
من المنتظر ان يعود المغرب إلى التوقيت الصيفي المرسم، نهاية الأسبوع المقبل، أي مباشرة بعد انتهاء شهر رمضان.
ويرتقب أن تضاف 60 دقيقة على التوقيت القانوني، المعمول به حاليا خلال شهر رمضان، عند حلول الثانية صباحا من يوم الأحد 6 أبريل المقبل.
جدير بالذكر أن هذا التغيير قد أصبح تقليدًا سنويًا في المغرب، حيث يتم تأخير الساعة خلال رمضان لتسهيل أوقات الصيام للمواطنين، ثم إعادتها بعد انقضاء الشهر الكريم.