السومرية نيوز – اقتصاد
كشف النائب فالح الخزعلي، اليوم الجمعة، عن توقف ثلاثة خطوط لنقل النفط مع السعودية وسوريا وتركيا، فيما أشار الى ان مد خط أنبوب البصرة – العقبة دفعه الى مساءلة وزير النفط حيان عبد الغني. وقال الخزعلي لـ السومرية نيوز، "اننا مهتمين في تطوير الصناعة النفطية على مستوى الاستخراج والاستكشاف والتكرير والنقل والتصدير"، مبينا انه "من خلال متابعتي فلدينا خط أنبوب نقل مصادر من السعودية بطاقة مليون و600 الف برميل وتتضمن دعاوى وقضايا متابعة من قبلي شخصيا".

  وأضاف ان "هناك خط انبوب متوقف بين العراق وسوريا وخط اخر مع تركيا متوقف بسبب الدعاوى بهذا الشأن، الا ان المنفذ الوحيد للعراق هو من خلال المياه الإقليمية"، لافتا الى ان "توجه العراق لتعدد المصادر خطوة بالاتجاه الصحيح ولكن يستوجب ان المتابعة".   وذكر "تابعنا ملف ربط الانبوب بين البصرة والعقبة وما هي الجدوى الاقتصادية ومن اعد المشروع وهل صادق مجلس الوزراء عليه ام لا"، لافتا الى "اننا وجهنا سؤال برلماني الى وزير النفط تضمن ان العراق يصدر نحو 3 ملايين و300 الف برميل وطاقته التصميمة من الجنوب 4 ملايين برميل يوميا مع خطة أوبك في خفض الإنتاج، فما هي الجدوى الاقتصادية من مد أنبوب للعقبة؟ وما هي المنح والامتيازات التي سيجنى منها عبر هذا الانبوب؟".   واكد على "ضرورة الدفاع عن السيادة العراقية ومصالح العراق أولا".

المصدر: السومرية العراقية

إقرأ أيضاً:

الصين في العراق.. قوة ناعمة تستحوذ على النفط بموافقة الإطار

الصين في العراق.. قوة ناعمة تستحوذ على النفط بموافقة الإطار

مقالات مشابهة

  • رئيس أرامكو: الطلب على النفط سيرتفع 1.3 مليون برميل يوميا خلال 2025.. فيديو
  • مؤشرات الإنتاج اليومي لـ«النفط الخام» تقترب من «المليون ونصف برميل»
  • طاقة إنتاج النفط في الكويت تتجاوز 3 ملايين برميل يوميا
  • مادورو: نتجه إلى إنتاج 1.5 مليون برميل نفط يومياً ووقعنا استثمارات كبيرة
  • وزارة الكفاءة الحكومية بقيادة "إيلون ماسك" تواجه دعاوى قضائية
  • عودة ترامب إلى البيت الأبيض تدفع بالبتكوين إلى مستويات تاريخية
  • بعد تنصيب ترامب.. دعاوى قضائية لإغلاق إدارة إيلون ماسك
  • العراق.. اكتشاف أكبر خزين نفطي في وسط البلاد بملياري برميل
  • مصدر نيابي: فتح تحقيق عن تهريب(250) ألف برميل نفط يومياً من قبل حكومة البارزاني
  • الصين في العراق.. قوة ناعمة تستحوذ على النفط بموافقة الإطار