تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

زار الأنبا أرساني، أسقف هولندا، عمدة مدينة بيڤرڤيك الهولندية، مارتين سميث، بمبني بلدية المدينة، بالتزامن مع افتتاح كنيسة العذراء والقديسين بطرس وبولس الرسولين بالمدينة ذاتها.

 قدم الأنبا أرساني، لعمدة بيڤرڤيك، فكرة عن الكنيسة القبطية في هولندا ودورها في العمل الروحي والاجتماعي ومساعدة المهاجرين الجدد على الاندماج في المجتمع الهولندي واهتمامها بالمشاركة في الأنشطة التي تنظمها البلدية، ثم قدم الدعوة للعمدة لزيارة المجتمع القبطي في بيڤرڤيك.

شارك في استقبال الأنبا أرساني، علي باول عضو مجلس البلدية، بينما رافقه الراهب القس قزمان الأنبا بيشوي كاهن الكنيسة، وعادل يوسف سكرتير العلاقات الداخلية بالمجلس العام للإيبارشية وسامي لوندي، سكرتير مجلس الكنيسة، والشماس مانويل حنين.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: اسقف هولندا الانبا ارساني الكنيسة القبطية القبطي الأنبا أرسانی

إقرأ أيضاً:

مجلس نسائي: التقاليد الأسرية أساس استقرار المجتمع

رأس الخيمة: «الخليج»

نظمت جمعية الإمارات للتنمية الاجتماعية في رأس الخيمة، بمقرها في منطقة الرمس، مجلساً رمضانياً نسائياً تحت عنوان «تأثير التقاليد والعادات الأسرية في الروابط العائلية»، وذلك بحضور الدكتورة رقية الرئيسي، رئيسة مجلس إدارة جمعية الاجتماعيين، التي استعرضت أهمية التقاليد الأسرية في بناء مجتمعات متماسكة، ودورها في ترسيخ القيم المجتمعية وتعزيز التماسك الأسري.
شهد المجلس حضور عدد من سيدات المنطقة، اللواتي تفاعلن بشكل كبير مع المحاور المطروحة، حيث ناقشن أهمية العادات الأسرية في تقوية الروابط العائلية، وسبل تعزيز التواصل الفعّال بين الأجيال لضمان استمرارية القيم المجتمعية دون أن تكون عائقاً أمام التطور الشخصي والاجتماعي.
كما تطرّق المجلس للدور الذي تلعبه العادات والقيم المتوارثة في ترسيخ أسس التماسك العائلي، وأهمية تطويرها بما يواكب العصر الحديث، مع الحفاظ على جوهرها الإيجابي.
كما تم التأكيد على أن التقاليد الأسرية تشكل حجر الأساس في استقرار المجتمع، وتسهم في تعزيز قيم الاحترام والتعاون والولاء العائلي.
وأشار الحضور إلى أن هذه العادات لا تقتصر على كونها إرثا ثقافياً، بل عنصر رئيسي في تكوين بيئة أسرية متماسكة، توفر الاستقرار للأفراد وتساعدهم على مواجهة تحديات الحياة.
كما تطرقت الجلسة لإعادة تعريف التقاليد الأسرية بحيث تصبح وسيلة لتعزيز الروابط العائلية، وأساليب تطوير وسائل التواصل داخل الأسرة، وتشجيع الجيل الجديد على احترام القيم العائلية بأسلوب يتماشى مع احتياجاتهم وتطلعاتهم العصرية.
وتم استعراض أمثلة على كيفية تسخير التكنولوجيا الحديثة لتعزيز التواصل بين الأجيال، والتأكيد على أهمية الحفاظ على التوازن بين الأصالة والانفتاح على التغيير، لضمان استمرار انتقال القيم العائلية بأساليب تناسب التطورات الحديثة.
وأكدت الدكتورة رقية الرئيسي، أن الأسرة الإماراتية تمثل نموذجاً فريداً يجمع بين التقاليد الراسخة والانفتاح على التطور، حيث تمتاز بقدرتها على التكيف مع المستجدات دون التفريط في القيم التي تشكل هويتها الوطنية.
فيما أكد خلف سالم بن عنبر، مدير عام جمعية الإمارات للتنمية الاجتماعية، أن الأسرة هي اللبنة الأساسية للمجتمع، وأن التقاليد والعادات التي نشأنا عليها تشكل جزءاً أصيلاً من هويتنا الوطنية والاجتماعية.

مقالات مشابهة

  • النائب محمد أبو العينين يشيد بمبادرة بداية جديدة وتأثيرها على المجتمع
  • رئيس مدينة الفيوم: تركيب كاميرات مراقبة بالميادين والشوارع الرئيسية بالمدينة.. صور
  • مركز خدمة المواطن في مجلس مدينة السويداء يعود لتقديم عدد من خدماته
  • الكنيسة الإنجيلية بالبيطاش تنظم إفطاراً رمضانيا
  • حمدان بن زايد يزور محمد خلفان الهاملي بمنزله في مدينة زايد
  • «نخبة من المؤثرين» في جلسة رمضانية بـ«دبي للصحافة»
  • رئيس مجلس السيادة القائد العام للقوات المسلحة يتناول إفطار رمضان مع المواطنين في مدينة بورتسودان – فيديو
  • الأنبا إرميا يشارك في حفــــل السحور السنوي لنقابة الصيادلة
  • سكرتير عام مساعد بني سويف يتفقد مخرات السيول والأمطار
  • مجلس نسائي: التقاليد الأسرية أساس استقرار المجتمع