عقد برنامج المشاركة العامة للنساء بمؤسسة قضايا المرأة المصرية في الفترة من ١ الي 3 يوليو 2024  

البيتكوين تهبط لأدنى مستوياتها في أربعة أشهر .. التفاصيل

ورشة عمل حول " الجندر والحوكمة " مع ممثلي الجمعيات الشريكة ومجموعة من السيدات صاحبات المصلحة بمحافظة سوهاج .

 ناقشت  الورشة 

وتفعيل مبادئ الجندر داخل الجمعيات والمؤسسات و مؤشرات المساواة والنوع الاجتماعي

وانواع المؤشرات النوع الاجتماعي  و متابعة خطة دمج النوع الاجتماعي و مراجعة تعريف الحوكمة والمبادئ وكيفية وضع سياسة للحوكمة وأهمية وضع سياسة للحوكمة 

كما تناولت صياغة  نموذج سياسات الحوكمة من واقع دليل السياسات و الإجراءات الخاصة بكل جمعية و لائحتها التنفيذية 

 ( سيادة القانون – المسائلة – الرؤية الاستراتيجية  )

وصياغة نموذج سياسات الحوكمة من واقع دليل السياسات والإجراءات الخاصة بكل جمعية ولائحتها التنفيذية (المشاركة – المساواة – اللامركزية)

 تأتي هذه الورش  في إطار مشروع "بناء قدرات منظمات المجتمع المدني العاملة في مجال المرأة " ويتم تنفيذه بالشراكة مع هيئة "كير مصر " 


 

.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: مؤسسة قضايا المرأة المصرية يوليو المشاركة الجندر

إقرأ أيضاً:

4 طرق ناجحة للاستجابة لمريض الخرف عندما يخلط بين الأزمنة

مع تزايد معدلات الإصابة بالخرف، يتزايد تسليط الضوء على كيفية التعامل مع المريض، سواء من قبل أفراد الأسرة أو مقدمي الرعاية الصحية. وتطرح ورقة بحثية جديدة التساؤل حول كيفية الاستجابة لمريض يخلط الأزمنة أو الأمكنة، وهل الكذب العلاجي هو الأسلوب المناسب لتخفيف ضائقة المريض؟

وجود واقع متضارب لدى المريض بالخرف من التحديات الشائعة، حيث يكون المريض منسجماً مع زمان أو مكان مختلفين.

على سبيل المثال، قد يعتقد أن أحد والديه سيأتي ليأخذه إلى المنزل، أو أنه بحاجة إلى المغادرة بشكل عاجل لاصطحاب طفله من المدرسة، بينما لن يحدث ذلك في الواقع.

4 طرق

وتقول الدكتورة أليسون بيلنيك من جامعة ماكماستر متروبوليتان: "هناك 4 طرق للاستجابة لهذا الخلط، ثبت أن اثنتين منهما ناجحتان".

الطريقة الأولى، بحسب "ذا كونفيرسيشن"، هي مواجهة واقع المريض أو تحديه.

مثلاً، إخبار الشخص الذي يعتقد أنه في المنزل أنه في المستشفى. لكن بينت التجارب أن هذا الأسلوب لا يؤدي عادةً إلى اتفاق، بل قد يزيد من حدة الضيق.

الطريقة الثانية هي التعايش مع واقع المريض. على سبيل المثال، بالموافقة على أن أحد أفراد الأسرة المتوفين، مثل أحد الوالدين أو الزوج/الزوجة، سيأتي لزيارته أو لاستلامه لاحقاً.

رغم أن هذه الاستراتيجية قد تنجح كاستراتيجية قصيرة المدى، إلا أنها محدودة زمنياً لأن الحدث الموعود لن يحدث أبداً. وهذا قد يزيد من حدة الضيق في نهاية المطاف.

طريقتان ناجحتان

الطريقة الثالثة، وهي إحدى طريقتين ثبت نجاحهما، هي إيجاد جانب من واقع المريض يمكن مشاركته، دون الخوض فيه بالكامل.

مثلاً، إذا قال المريض إن والده (المتوفى) سيأتي لأخذه، فقد يسأله أحد أفراد طاقم الرعاية الصحية: "هل تفتقد والدك؟". هذا يتجنب الكذب، ولكنه يستجيب لنبرة المريض العاطفية ويمكّنه من مشاركة مشاعره.

وبالنسبة للشخص الذي يشعر بالقلق من ترك طفل أو حيوان أليف بمفرده في المنزل، قد يقول أخصائي الرعاية الصحية: "جارك يعتني بكل شيء في المنزل". هذا يوفر طمأنينة عامة دون تأكيد أو طعن في التفاصيل.

أما الطريقة الرابعة، فهي بالنسبة للمريض الذي يطلب العودة إلى المنزل مراراً وتكراراً لأنه لا يدرك حاجته الطبية، قد يسأل: "ماذا كنت ستفعل لو كنت في المنزل؟" يمكن تحديد حاجة أو رغبة - مثل تناول كوب من الشاي أو المشي أو مشاهدة التلفزيون - والتي يمكن تلبيتها في بيئة المستشفى.

أي تركز الطريقة الرابعة، الناجحة، على تحويل موضوع المحادثة بعيداً عن المشكلة التي كانت تسبب الضيق، إلى شيء آخر يمكنهم إشراك الشخص فيه.

مقالات مشابهة

  • مريام أديلسون.. من هي المرأة وراء سياسات ترامب الداعمة لإسرائيل؟!
  • قمة افتراضية لبحث واقع الحرب وفرص السلام في أوكرانيا
  • 4 طرق ناجحة للاستجابة لمريض الخرف عندما يخلط بين الأزمنة
  • في الأمم المتحدة : الحكومة اليمنية تؤكد اهتمامها بتعزيز المشاركة الاقتصادية والاجتماعية والثقافية للمرأة
  • ورشة لمحاكاة مناهضة العنف ضد المرأة في الوادي الجديد
  • الاتحاد النسائي يستعرض نموذج الإمارات في التمكين التكنولوجي
  • الاتحاد النسائي يستعرض نموذج الإمارات في تمكين المرأة بمجالات التكنولوجيا في نيويورك
  • مجلس الأمن القومي السوري هيئة لتنسيق السياسات الأمنية
  • عدد الناخبين ونسب المشاركة.. شفق نيوز تستعرض الانتخابات العراقية منذ 2005 (إنفوغراف)
  • الاتحاد النسائي يستعرض نموذج تمكين المرأة الإماراتية بمجالات التكنولوجيا في نيويورك