عبارات ورسائل تهنئة بالعام الهجري الجديد 1446 هـ
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
العام الهجري الجديد.. ساعات قليلة ويبدأ المسلمون في الاحتفال بالعام الهجري الجديد 1446، والاحتفال بذكرى هجرة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، ومن ثم يتبادل المسلمون التهانئ بهذه المناسبة.
في هذا الإطار تقدم بوابة الأسبوع الإلكترونية أبرز عبارات التهنئة بمناسبة السنة الهجرية الجديدة 1446 هـ.
عبارات تهنئة بالعام الهجري الجديدأبعث برسالة معطرة بالحب والأمل والصدق إلى جميع المسلمين في هذا العالم، أهنئهم بمناسبة قدوم العام الهجري الجديد، كل عام والمسلمون جميعًا بخير من الله تعالى.
اللهم اشغلنا في عامنا الجديد بالخيرات والصالحات وخطوات ترفعنا في الجنة درجات ولا تشغلنا بما ليس فيه نفعًا في الدنيا ولا في الآخرة.
إنَّ السعادة تغمرني وأنا أهنئ أهلي وأصحابي من المسلمين بمناسبة رأس السنة الهجرية، اللهمَّ اجعلها سنة خير ورحمة ومودة يا رب العالمين، وكل عام والمسلمون بألف خير من الله تعالى.
أتمنى أن يكون لك في هذا العام عوض من الله عن كل ما مضى.
أسعد الله قلبك وبارك لك في العام الهجري الجديد.
دمت بوافر الصحة والسعادة، ودامت رعاية الله تحاوطك.
يمر عام ويهل عام وأنت شعاع ينير قلوب الأصدقاء وكل عام وأنت بخير.
مع حلول العام، أرسل لكم أجمل سلام، جعل الله هذا العام مباركًا، وسعيد على الأمة الإسلامية على الدوام.
أصدقائي كل عام وأنتم بخير.
في مثل هذا اليوم السعيد أدامكم الله في حياتى.
كل عام وأنتم إلى الله أقرب.
لا أجد كلمات أجمل من عيدكم سعيد.
لا أشعر بفرحة العيد إلا في وجودكم.
قبل زحمة الكل حاولت أن أسبق الآخرين في إرسال الرسائل لكم عيدكم.
أرسل لكم باقة من الزهور حتى تبعث على قلوبكم السعادة.
أسعد الله قلوبكم في مثل هذه الأيام.
أرسل لكم المعايدات حتى أعبر بها عن حبي لكم
عبارة قصيرة لكم يا أصدقاء العمر في مثل هذه المناسبة أدام الله عليكم السعادة.
عيدك سعيد يا صديقي كلامي لا يعبر عما في بداخلي لك بحبك في الله.
امنياتى تسابقك معك أدعو الله أن يحقق لي ما اتمنى.
عبارات تهنئة للأقارب في عيد رأس السنة الهجرية الجديدة
أسعد الله صباحكم في هذا اليوم المبارك.
لا آشعر بالحب الحقيقي دون أن تكون العائلة بجانبي.
عمي الغالي كل عام وأنت السند الحقيقي في هذه الحياة.
في بداية هذا العام أحب أن أشكركم على وقوفكم بجانبي.
أرسلها للأهل والأصدقاء.. رسائل تهنئة بمناسبة العام الهجري الجديد 1446هـ
قائمة إجازات شهر مايو 2024.. والعطلات المتبقية في السنة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: رأس السنة الهجرية 1446 رأس السنه الهجرية العام الهجری الجدید السنة الهجریة فی هذا کل عام
إقرأ أيضاً:
علي جمعة: الله قد يلغي النار يوم القيامة
وارد ربنا يلغي النار في الآخرة.. بحسب كلام الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، فى تصريحات سابقة له، ليفسر اليوم فى تصريحاته خلال حوار مع برنامج تليفزيوني على قناة العربية، فى سؤاله عن "هل يمكن ان يلغي الله النار يوم القيامة؟".
ليرد جمعة، موضحًا:" أن هناك أدلة شرعية ودوافع تثبت ذلك، فهذا الرأي ليس جديدًا، بل هو متفق عليه بين علماء أهل السنة والجماعة عبر العصور، مستندًا إلى تفسيرات شرعية وأقوال كبار العلماء مثل ابن القيم وابن تيمية.
وأشار جمعة إلى أن الله سبحانه وتعالى لا يخلف وعده، لكن قد يخفف وعيده في بعض الأحيان، موضحًا أن النار قد تُفنى أو تُلغى أو يتصرف الله فيها كما يشاء بتجلي رحمته.
وأكد أن "وعيد الله قد يتخلف"، لافتًا إلى أن هذه الأفكار جزء من مذهب أهل السنة والجماعة وليست مبتدعة.
«هذا رأي أهل السنة والجماعة؛ وليس رأيًا جديدًا، بل هو ما يدرس في مذهب أهل السنة عبر العصور، فالله سبحانه وتعالى لا يخلف وعده؛ ولكن قد يخفف وعيده».
وأوضح أن «قضية أن النار قد تفنى أو تلغى أو أن الله يفعل ما يشاء بتجلي رحمته؛ هو مذهب أهل السنة، وقد أورده ابن القيم، وكان ذلك مذهب ابن تيمية رحمهم الله».
وأكد أن «هذا الرأي ليس جديدًا ولا حديثا توصلنا إليه؛ بل هو كلام الصحابة والتابعين والأئمة المتبوعين عبر القرون، فالله تعالى لا يخلف وعده أبدًا؛ ولكنه في الوعيد ومن رحمته قد يتخلف هذا الوعيد».
وأشار إلى سيادة ثقافة جديدة في الدولة العثمانية بعد تولي العثمانيين شئون المسلمين، مستشهدًا بحديث الرسول عليه السلام «القبر روضة من رياض الجنة أو حفرة من حفر النار»، قائلا: «كل الناس في ثقافتهم العامة أخذوا الجزء الثاني من الحديث، وذلك عن ثقافة سائدة؛ وليس عن حقيقة دينية موثقة، وهو أن القبر حفرة من حفر النار، وبه عذاب القبر وفيه السؤال والعقاب ونسوا صدر الحديث المتفق عليه».
وتساءل «القضية هي كيف ننزل بهذا الحديث إلى قلوب الناس وقد ملأتها هذه الثقافة بالرعب»، مؤكدا أنه يريد أن يعبد المسلم ربه عن حب وشغف؛ وليس عن ارتجاف وخوف واضطراب، لا سيما وأن هذا هو أصل الدين؛ لكن «هناك ثقافة سائدة للأسف شاعت في أوساط الدين حتى أصبحت؛ وكأنها حقائق دينية»