رئيس جامعة القاهرة: وزير العدل قيمة قضائية كبيرة حصل على ثقة القيادة السياسية لكفاءته
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقبل المستشار عدنان فنجري وزير العدل، الدكتور محمد الخشت رئيس جامعة القاهرة، بمقر وزارة العدل بالعاصمة الإدارية الجديدة.
وقدم الدكتور الخشت، التهنئة إلى المستشار عدنان فنجري لتوليه حقيبة وزارة العدل، والحصول على ثقة القيادة السياسية، مؤكدًا على جدارته لهذا المنصب المهم والذي يدل على كفاءته وخبرته الطويلة في العمل القضائي، ويعد قيمة قضائية كبيرة.
وتمنى الدكتور الخشت، التوفيق لوزير العدل في إعلاء راية الإنصاف والعادلة الناجزة.
وجدير بالذكر أن المستشار عدنان فنجري وزير العدل من مواليد عام 1953، وحصل على ليسانس الحقوق من جامعة القاهرة، وتولى العديد من المناصب القضائية العامة وأبرزها رئيس محكمة استئناف القاهرة، وعضو مجلس القضاء الأعلى، ورئيس محكمة استئناف بني سويف، ورئيس محكمة استئناف أسيوط، ومدير التفتيش القضائي للنيابة العامة.
كما يمتلك خبرة عملية واسعة ومتنوعة، حيث تولي مناصب عديدة مثل رئيس محكمة استئناف لعدد من المحاكم بمختلف المحافظات، كما صدر قرار جمهوري رقم 271 لعام 2006 بتعيينه نائباً عاماً مساعداً، كما تم ندبه مديراً للتفتيش القضائي للنيابة العامة عام 2006.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: استئناف القاهرة الإدارية الجديدة الدكتور محمد الخشت العاصمة الإدارية الجديد القيادة السياسية رئيس محكمة رئیس محکمة استئناف
إقرأ أيضاً:
المستشار بوشناف يناقش مع خوري التحديات السياسية والاقتصادية والأمنية في ليبيا
ليبيا – بوشناف يبحث مع خوري التحديات السياسية وآليات دعم العملية السياسية
لقاء في بنغازياستقبل المستشار إبراهيم بوشناف، مستشار الأمن القومي الليبي، يوم الأحد في مدينة بنغازي، نائبة الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة والقائمة بأعمال رئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا ستيفاني خوري.
استعراض التحدياتوبحسب تغريدة نشرتها السفارة الأمريكية عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي “إكس”، تناول اللقاء التحديات السياسية والاقتصادية والأمنية التي تواجه ليبيا، بالإضافة إلى المخاطر التي تُهدد استقرار البلاد ووحدتها وسيادتها.
النهوض بالعملية السياسيةكما ركز النقاش على السبل الكفيلة بدفع العملية السياسية التي أعلنت عنها بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، بهدف إنهاء الوضع الراهن غير المستدام، وتحقيق استقرار شامل يعيد الاستقرار السياسي والاقتصادي إلى ليبيا.
خلفية اللقاءيأتي الاجتماع في ظل تجدد الجهود الأممية لدفع الأطراف الليبية نحو تسوية سياسية شاملة تضع حداً للانقسام المستمر وتُمهد لإجراء انتخابات تضمن وحدة البلاد وسيادتها.