شريحة تفتح السيارة وأخرى لباب المنزل.. نمساوي يزرع 5 شرائح في يده للتخلص من عبء حمل المفاتيح
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
يقدر ثمن كل شريحة بنحو 300 يورو. وليس هناك قيود على تلك الشرائح اللهم إلا حينما يختلط الأمر على الأشخاص الذين يتعاملون معه فيرونه يدفع ثمن ما اشتراه باستخدام يده بدل بطاقة الائتمان. من الذي يتحكم في الآخر؟ ألإنسان أم التكنولوجيا؟
اعلانهل سبق وبحثت عن مفتاح سيارتك أو بيتك ولم تجده؟ تجربة جميعُنا معرّض أن يعيشها يوما مهما كنا منظمين ومنضبطين.
لكن يبدو أن رجل أعمال نمساوي قد وجد حلاّ لهذه المشكلة. فجعل المفتاح يلازمه كظله بل الأصح أن نقول إنه يتسرّب إلى مسامات جلده. إذ قرر الرجل زرع شريحة في يده، والشريحة طبعا مفتاح السيارة. وقد قام بالعملية التي استغرقت نصف ساعة فنان متخصص في الوشم. زرع الرجل شريحة طولها سنتمتران وقال للزبون إنه يمكنه استخدامها بعد أسبوعين.
شاهد: آيفون 14 الجديد يحتوي على شريحة تتصل بالأقمار الصناعية من كوالكوم غوغل تكشف عن نموذج جديد من هواتف "بيكسل" بشريحة ذكيةهذا ليس خيالاً علمياً.. إيلون ماسك يعلن نجاح زراعة أول شريحة في دماغ إنسانالسويديون يستغنون عن بطاقات الهوية.. بشريحة تزرع في اليدمفتاح السيارة ليس الوحيد الذي وجد طريقه إلى يد رجل الأعمال هذا، فقد سبق وزرع أربع شرائح في نفس المكان. واحدة تفتح باب المنزل والمكتب وأخرى تتحكم في جهاز الإنذار أو يمكن استعمالها بدل بطاقة الائتمان. والنتيجة أن توم أوربانيك لم يعد يستخدم أي مفتاح.
ويقدر ثمن كل شريحة بنحو 300 يورو. وليس هناك قيود على تلك الشرائح اللهم إلا حينما يختلط الأمر على الأشخاص الذين يتعاملون معه فيرونه يدفع ثمن ما اشتراه باستخدام يده بدل بطاقة الائتمان. ويبدو أنه في إمكان تلك اليد أن تقوم بأكثر من ذلك، فالرجل لم يستبعد أن يزرع شرائح جديدة في أماكن أخرى من جسده. لكن ماذا لو غيّر سيارته أو بيته؟
وقبل ذلك كله، من الذي يتحكم في الآخر؟ الإنسان أم التكنولوجيا؟ سؤال بمليون يورو!
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية كير ستارمر.. من أسرة متواضعة إلى رئاسة الحكومة قريبا في بريطانيا هل تعلم؟ 94% من أوراق الاختبارات التي يتم إعدادها بواسطة الذكاء الاصطناعي لا يمكن اكتشافها إطلاق قمر صناعي جديد لمراقبة الأعاصير والحرائق والعواصف الشمسية إنذار التكنولوجيات الحديثة شريحة إلكترونية اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next فوز ساحق لحزب العمال البريطاني: ستارمر يزيح سوناك ويتجه إلى داونينغ ستريت يعرض الآن Next حرب غزة: هجوم لحزب الله بـنحو 200 صاروخ و20 مسيرة على شمال إسرائيل وعشرات القتلى في القطاع يعرض الآن Next أمام مكاتب التصويت البريطانية ناخبون وكلابٌ أيضا.. مواقع التواصل تحتفي بالحدث يعرض الآن Next كير ستارمر.. من أسرة متواضعة إلى رئاسة الحكومة قريبا في بريطانيا يعرض الآن Next موجات الحر تهدّد الملايين في الولايات المتحدة الأمريكية اعلانالاكثر قراءة الشرطة الإسبانية تطيح بشبكة إجرامية أجبرت 500 امرأة على ممارسة الدعارة في مالقة حادث التدافع بالهند.. 250 ألف شخص حضروا المناسبة وحشود أرادت التبرك بمعلم هندوسي فوقع المحظور هل تعلم؟ 94% من أوراق الاختبارات التي يتم إعدادها بواسطة الذكاء الاصطناعي لا يمكن اكتشافها من المجر إلى هولندا.. هل يؤدي توسع نفوذ اليمين الراديكالي في أوروبا إلى التأثير على قرارات الاتحاد؟ الاتحاد الأوروبي لكرة القدم يحقق مع لاعب تركيا مريح ديميرال بسبب "إشارة قومية" بعد هدف بمرمى النمسا اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليوم الانتخابات الأوروبية 2024 فرنسا غزة كير ستارمر ريشي سوناك منظمة شنغهاي للتعاون بريكست سياحة روسيا إسرائيل الانتخابات البريطانية - 2024 بوريس جونسون Themes My Europeالعالمالأعمالالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiالمصدر: euronews
كلمات دلالية: الانتخابات الأوروبية 2024 فرنسا غزة كير ستارمر ريشي سوناك منظمة شنغهاي للتعاون الانتخابات الأوروبية 2024 فرنسا غزة كير ستارمر ريشي سوناك منظمة شنغهاي للتعاون إنذار التكنولوجيات الحديثة شريحة إلكترونية الانتخابات الأوروبية 2024 فرنسا غزة كير ستارمر ريشي سوناك منظمة شنغهاي للتعاون بريكست سياحة روسيا إسرائيل الانتخابات البريطانية 2024 بوريس جونسون السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
الجالية العربية ببريطانيا تطالب ستارمر باعتبار حرب غزة إبادة جماعية
لندن – طالبت جماهير من الجالية العربية في بريطانيا رئيس الوزراء كير ستارمر باعتبار الحرب الإسرائيلية المستمرة على قطاع غزة "جريمة إبادة جماعية" وبالعمل على وقفها فورا.
وأرسل "مؤتمر الجالية العربية"، الذي يُمثل شريحة من البريطانيين ذوي الأصول العربية، رسالة رسمية إلى ستارمر طالبه فيها بالعمل على وقف إطلاق النار في غزة، وإيصال المساعدات الإنسانية للمدنيين المنكوبين هناك، والعمل على الساحة الدولية من أجل السماح لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين (الأونروا) باستئناف عملياتها على الأراضي الفلسطينية.
كما طالبت الرسالة -التي حصلت "الجزيرة نت" على نسخة منها- باستخدام نفوذ بريطانيا من أجل إدخال المساعدات الإنسانية إلى المدنيين المحاصرين داخل القطاع.
ودعا "مؤتمر الجالية العربية" في الرسالة الحكومة البريطانية إلى العمل على "استعادة الوصول الإنساني الكامل وضمان استئناف عمليات الأونروا" بشكل فوري، والضغط على إسرائيل من أجل وقف إطلاق النار في غزة.
وتأتي الرسالة الجديدة التي وجهها المؤتمر إلى ستارمر في أعقاب رسالتين سابقتين موجهتين إلى رئيس الحكومة البريطانية السابق، ريشي سوناك، بتاريخ 5 نوفمبر/تشرين الثاني 2023 و21 ديسمبر/كانون الأول 2023.
وقد رد سوناك على الرسالتين في حينها لكن سياسات الحكومة البريطانية لم تتغير بشكل ملموس وملحوظ تجاه ما يجري في الأراضي الفلسطينية.
نصرة غزةوفي هذا السياق، قال رئيس منصة "عرب لندن" ورئيس "منتدى التفكير العربي" وأحد مؤسسي مؤتمر الجالية العربية محمد أمين في تصريحات خاصة لـ"الجزيرة نت" إن "الرسالة الأخيرة لستارمر تأتي في سياق التحركات التي بدأتها الجالية العربية في بريطانيا من أجل مناصرة غزة".
وأشار أمين الى أن هذه الرسالة تأتي بعد أيام قليلة على تنظيم "جلسة استماع" داخل البرلمان حضرها ثلاثة من أعضاء مجلس العموم، ودعت لها الجالية الفلسطينية في بريطانيا، حيث تم خلال الجلسة شرح الموقف الإنساني البائس في الأراضي الفلسطينية وضرورة أن تتدخل بريطانيا وأن تتخذ موقفا حاسما تجاه ما يجري.
وأضاف أن "الجالية العربية عازمة على المضي قدما بالضغط على حكومة ستارمر لتغيير موقفها المؤيد للاحتلال الاسرائيلي، وليس معقولا ترك غزة تُذبح وسط صمت دولي وعالمي معيب".
يشار الى أن "مؤتمر الجالية العربية" تأسس في لندن في يونيو/حزيران 2023 بمبادرة من منصة "عرب لندن" و"منتدى التفكير العربي".