كاتب صحفي: المصريون يثقون في الحكومة الجديدة.. وهناك تحديات كثيرة تواجهها
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
قال الكاتب الصحفي محمد الجالي، إنّ التغيير الوزاري كبير جدا، وهناك مصادر موثوقة تؤكد أن الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس الوزراء التقى أكثر من 65 شخصية مرشحة لهذه الحكومة التي تواجه تحديات كثيرة، ولديها رغبة حقيقية في النجاح.
دراسات لاختيار المسؤولين بالحكومةوأضاف الجالي في مداخلة هاتفية عبر قناة «إكسترا نيوز» «جرى السير وفق دراسات ومعلومات تؤكد على اختيار هذه الشخصيات للحكومة الجديدة من أجل مواجهة التحديات الكبيرة»، مشددًا على أن المصريين يثقون كثيرا في هذه الحكومة.
وأشار إلى أنه «ثمة تغييرات كبيرة في الحكومة ودمج للوزارات والانخفاض بأعمار الوزارات، واطلعت على دراسة مؤخرا تتحدث عن التشكيلات الحكومية منذ ثورة 1952 وحتى الآن، وحكومة مصطفى مدبولي الثانية تؤكد على أننا وصلنا لـ51 تشكيلا حكوميا، منهم 3 تشكيلات في عهد الرئيس السيسي، وهذا التأني له أسبابه».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الحكومة الجديدة مصطفى مدبولي إكسترا نيوز
إقرأ أيضاً:
كاتب صحفي: نتنياهو لا يريد تسوية.. ويسعى لاستنزاف قدرات حزب الله
أكد الدكتور أسامة السعيد، رئيس تحرير جريدة الأخبار، أن هناك أكثر من مستوى لقراءة التطورات الجارية حتى هذه اللحظة في لبنان، وذلك بالتزامن مع تصعيد العمليات في العمق اللبناني وقصف مناطق في لبنان، أولى هذه المستويات لقراءة التطورات هو ما يتعلق التسارع في وتيرة التصعيد الإسرائيلي بموازاة الحراك الذي يجري على مسار محاولة التوصل لوقف إطلاق النار.
وأضاف “السعيد”، خلال مداخلة على قناة “القاهرة الإخبارية”، أن هناك مساع إسرائيلية واضحة للضغط على لبنان باتجاه القبول بالورقة الأمريكية التي تجري دراستها في أروقة السياسة اللبنانية.
وتابع: “يرغب المستوى العسكري في إسرائيل في أن تذهب القوى السياسية اللبنانية لقبول هذه الورقة الأمريكية، وبالنظر لتصريحات سابقة لقادة عسكريين إسرائيليين، يشيرون فيها إلى أنه ربما حققوا عددا كبيرا من الأهداف التي وضعت لعملية لبنان، بالتالي البقاء في لبنان لفترة أطول من ذلك ربما يكبدهم مزيدا من الخسائر ويعرضهم لمزيد من الضغط في المرحلة المقبلة”.
وشدد على أن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لا يريد أن يذهب سريعا إلى تسوية أو قبول فقط بما يسمى بقرار 1701، ولكن يريد أكثر من ذلك، ربما يريد استنزاف قدرات حزب الله واستغلال ما تبقى من فترة إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن لاغتيال المزيد من قادة حزب الله واستنزاف قوته.