سعر ومواصفات سيارة أتراج 2024.. السيدان الوحيدة لدى ميتسوبيشي
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
يبحث الكثيرون عن سيارة سيدان اعتمادية ورخيصة الثمن، وتعد ميتسوبيشي أتراج واحدة من تلك السيارات المميزة التي تقدمها ميتسوبيشي في سوق السيارات بمصر.
وتستعرض «الأسبوع»، سعر ومواصفات سيارة ميتسوبيشي أتراج 2024، وذلك عبر خدمة متميزة تقدمها لكم في عالم السيارات من خلال الضغط على الرابط هنــــــا.
تأتي سيارة ميتسوبيشي أتراج بمحرك 1200 سي سي تنف طبيعي، بقوة 76 حصانًا، وعزم دوران 100 نيوتن/متر، ويقترن المحرك بناقل حركة أوتوماتيكي، مع نظام دفع أمامي للعجلات.
وتحتوي السيارة على أنظمة أمان متطورة لضمان سلامة السائق والركاب خلال القيادة أبرزها وسائد هوائية للسائق، ونظام توزيع إلكتروني لقوة الفرامل، ونظام المساعدة على صعود المرتفعات، ونظام الحماية من السرقة، وأنظمة مساعدة الفرامل، وفرامل مانعة للانغلاق.
بالإضافة إلى كماليات مميزة ومنها شاشة لعرض المعلومات، ومكيف هواء، ونوافذ كهربائية أمامية وخلفية، وخاصية تنبيه السائق لحزام الأمان، ومرآه تعتيم داخلية، وعجلة قيادة قابلة للتعديل، ومصابيح ضباب أمامية وخلفية.
تأتي السيارة للسوق المصري عبر فئة واحدة، بلغ سعرها نحو 915 ألف جنيه.
اقرأ أيضاًأفضل موديلات السيارات الـ 7 راكب.. الإمكانيات والأسعار
سيارة فورد تيريتوري 2024.. تعرف على المواصفات والسعر
شركة «بي واي دي» الصينية تفتتح أول مصنع لها في تايلاند للسيارات الكهربائية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اتراج سعر مواصفات ميتسوبيشي ميتسوبيشي أتراج ميتسوبيشي اتراج ميتسوبيشي اتراج موديل 2024 ميتسوبيشي ميراج سیارة میتسوبیشی أتراج
إقرأ أيضاً:
مجلة أمريكية: علينا ان نستذكر “المرة الوحيدة” التي أوقف فيها “الحوثيون” هجماتهم في البحر
الجديد برس|
ابرز تقرير لمجلة “نيوز ويك” الأمريكية ، الصراع القائم بين الولايات المتحدة وقوات “صنعاء” منتقداً سلسلة القرارات التي اتخذها الرئيس الأمريكي ترامب في تصعيد هذه المواجهة.
وانتقد كاتب التقرير “دانيال ر. ديبيتريس” حديث مسؤولي الدفاع الأمريكيين عن انها ستكون حربًا لا نهاية لها أن إيقافها يرتبط بإيقاف استهداف سفن “إسرائيل” في البحر الأحمر.
وفيما يبدو ان الحملة الامريكية لا تحقق أيّاً من أهدافها إلا ان وزارة الحرب الأمريكية تسير في نفق مظلم بمزيد من التصعيد غير المدروس ومن ذلك إرسال حاملة طائرات أمريكية ثانية إلى الشرق الأوسط، بالإضافة إلى المزيد من الطائرات المقاتلة ونظام دفاع صاروخي عالي الارتفاع.
ونوهت المجلة إلى أن الإدارة الحالية تقصف اليمن بشكل أوسع مما فعلته القوات الأمريكية في عهد الرئيس السابق بايدن، بما في ذلك أحياء المدن التي كانت محظورةً في السابق.
وعلى الرغم من ذلك فإن هذا القصف يفتقد الى استراتيجية واضحة الملامح فهي فاستراتيجية ترامب فعلياً تشبه إلى حد كبير استراتيجية بايدن التي تعتمد على نفس الافتراض، وهو المزيد من الضغطٍ العسكريٍّ بالنيابة عن “إسرائيل”
وقال التقرير المطول للمجلة الامريكية ان هذا الافتراض كان خاطئًا من قبل، ولا يزال خاطئًا حتى اليوم، ولا تزال الهجمات في البحر مستمرة وتعد مصدر قلق لأمريكا وإسرائيل بل وتأخذ هجمات قوات صنعاء مساراً تصاعدياً .
وبينت المجلة أن الاعتقاد بأن الولايات المتحدة يمكن أن تحقق نتيجة مختلفة عن ما حققته السعودية هو اعتقاد كارث وخاطئ .
أخيرًا، سلطت المجلة الامريكية الضوء على زاوية قالت انها في غاية الأهمية وهي ان على القادة العسكريين في واشنطن أن يتذكروا ان المرة الوحيدة التي أوقف فيها الحوثيون إطلاق النار كانت عندما أوقفت “إسرائيل” عملياتها العسكرية في غزة؛ حيث ربطت قوات صنعاء عملياتها في البحر الأحمر بما يحدث في غزة، وكانت رسالتها ثابتة طوال الوقت والتزمت بها حتى اللحظة الأخيرة .