الرئيس الصيني يجري زيارة دولة إلى طاجيكستان
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
يجري الرئيس الصيني شي جين بينغ الجمعة، زيارة دولة في طاجيكستان على ما ذكرت وسائل إعلام صينية، بهدف تعزيز الروابط بين البلدين.
ووصل الزعيم الصيني مساء الخميس إلى العاصمة دوشانبي آتيا من كازاخستان حيث شارك في قمة منظمة شنغهاي للتعاون.
وذكرت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) من دوشانبي أن شي يأمل في رفع "التعاون العام بين الصين وطاجيكستان إلى مستوى أعلى".
وفي تصريح خطي نشر لدى وصوله أشار الرئيس الصيني، إلى أنه سيجري محادثات مع نظيره إمام علي رحمن ويأمل في التوصل معه إلى "خطط وتسويات جديدة" لتعزيز العلاقات الثنائية.
واستقبل الرئيس الطاجيكستاني، نظيره الصيني في المطار بمراسم حافلة. وهذه ثالث زيارة للرئيس الصيني إلى طاجيكستان إلتي زارها في 2014 و2019.
أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: استانا الصين طاجيكستان
إقرأ أيضاً:
الرئيس عباس : سنواصل العمل من أجل الحصول على حقوق شعبنا
أكد الرئيس الفلسطيني محمود عباس ، اليوم الثلاثاء 26 نوفمبر 2024 ، أنه مهما كان جبروت الاحتلال وبشاعته، فهو إلى زوال، وسنواصل العمل من أجل الحصول على حقوق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره، وفي نيل حريته واستقلاله على أرضه وأرض أجداده، وتجسيد دولته المستقلة بعاصمتها القدس الشرقية.
وقال سيادته، في كلمته لمناسبة اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، إن العالم أجمع بات على يقين أن السبب الرئيس لغياب الأمن والاستقرار في الشرق الأوسط هو وجود هذا الاحتلال، الذي يجب أن يزول عن أرض دولة فلسطين بعاصمتها القدس الشرقية.
وأضاف أن المجتمع الدولي اعتمد هذا اليوم العالمي لمساندة حقوق شعبنا، وفي مقدمتها حقه بتقرير المصير وفي استقلال دولته، الأمر الذي يقتضي اتخاذ خطوات عملية وجذرية لمواجهة المخاطر المحدقة بإمكانية تحقيق السلام العادل والشامل المستند للشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية.
وأكد الرئيس أن تجاهل الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني على مدار 76 عاماً الماضية، والتعامل مع دولة الاحتلال أنها دولة فوق القانون الدولي، وتوفير الحماية لها للإفلات من المساءلة والمحاسبة ومن العقاب على جرائمها، بل وتقديم الدعم المالي والعسكري لها، شجعها على تحدي الشرعية الدولية والقانون الدولي والتمادي في عدوانيتها على كافة المستويات.
وتساءل سيادته: إلى متى سيبقى العالم صامتا عاجزا عن ردع دولة الاحتلال عن جرائمها، ومحاسبتها لإجبارها على الالتزام بالقانون الدولي كباقي دول العالم؟
وقال سيادته إن الطريق الوحيد لوقف التصعيد الخطير الذي تشهده المنطقة، والحفاظ على الاستقرار والأمن والسلم الإقليميين والدوليين، هو حل القضية الفلسطينية استنادا لقرارات الشرعية الدولية.
المصدر : وكالة سوا
الاتحاد يعسكر في دبي