اتحاد الألعاب الترفيهية يهنئ الوزير أشرف صبحي لتجديد الثقة والاستمرار بقيادة حقبة الشباب والرياضة
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
حرص الاتحاد المصري للألعاب الترفيهية برئاسة الدكتور أحمد البكري على تهنئة الوزير أشرف صبحي علي تجديد الثقة واستمراره وزيرا للشباب والرياضة ليكمل مسيرة العطاء التي بداها منذ سنوات في خدمة الرياضة المصرية.
اتحاد الألعاب الترفيهية يهنئ الوزير أشرف صبحي لتجديد الثقة والاستمرار بقيادة حقبة الشباب والرياضةوقدم الدكتور أحمد البكري رئيس الاتحاد وإبراهيم مدكور المنسق العام للإتحاد التهنئة للوزير أشرف صبحي على استمراره في منصبة بوزارة الشباب والرياضة، بعد أن نجح طوال الفترة الماضية في النهوض بالرياضة المصرية في جميع الرياضيات المختلفة.
وحلف الدكتور أشرف صبحى وزير الشباب والرياضة اليمين الدستورى بقصر الاتحادية اليوم، ضمن التشكيل الحكومى الجديد بعد تجديد الثقة به فى تولى حقيبة وزارة الشباب والرياضة.
وأكد وزير الشباب والرياضة، الدكتور أشرف صبحى، أن الرياضة تعتبر صناعة قوية في العالم وتحمل أبعادًا اقتصادية واجتماعية في حياة الشعوب،
جهاد جريشة يحسم الجدل: هذا رأيي في ركلتي جزاء الزمالك وفاركو ملخص أهداف وأحداث مباراة الزمالك أمام فاركو في الدوريكما أنها تساهم في الدخل القومي في العديد من البلدان.
وأضاف أن القيادة السياسية تدعم الرياضة بناءً على أهميتها الوطنية في المساهمة في التنمية الشاملة، من خلال تطوير وإنشاء منشآت رياضية شبابية مؤهلة لاستضافة المسابقات العالمية، فضلا عن تأهيل الأبطال للمنافسات الدولية على المستوى الأفريقي والعالمي والأولمبياد.
وأشار صبحي أن الدولة تهتم بالأنشطة الخدمية لجميع الفئات الاجتماعية في مراكز الشباب والأندية الرياضية، وخلق فرص عمل وتوقيع اتفاقيات مع بعض الجهات لتمكين الشباب وتأهيل كوادر مؤهلة تعود بالفائدة على المجتمع المصري.
ومن ناحية أخرى أكد رئيس اتحاد الالعاب الترفيهية، أحمد البكري أن الوزير أشرف صبحي قادر على استكمال ما بدأه طوال الفترة الماضية، في ظل اهتمام الدولة برعاية وتأهيل الأشخاص أصحاب الهمم لسوق العمل من خلال توفير الخدمات التدريبية والتأهيلية الملائمة، والفرص المتكافئة مع أقرانهم للحصول على فرص عمل.
وأضاف البكري، أنه بالثقة الكبيرة التي تضعها القيادة السياسية في الوزير أشرف صبحي، التي لا يدخر جهدًا في توفير سبل النجاح في شتى المجالات عامة والرياضة خاصة من أجل استمرار إعلاء شأن مصر عالميًا.
وأشار: "إلى أنه على ثقته في الوزير أشرف صبحي في استمرار مسيرة الإنجازات في ملف الشباب والرياضة، خاصة مع اقتراب دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024، والتي ينتظرها جميع المصريين من أجل جني ثمار مجهود سنوات من التخطيط والتعاون بين الوزارة والاتحادات واللاعبين".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اشرف صبحي وزير الشباب وزير الرياضة وزير الشباب والرياضة احمد البكري الوزیر أشرف صبحی الشباب والریاضة
إقرأ أيضاً:
أوباما يهنئ ترامب: دعوة للتسامح أم اعتراف بنهاية حقبة الديمقراطيين؟
نوفمبر 7, 2024آخر تحديث: نوفمبر 7, 2024
المستقلة/- في خطوة أثارت جدلاً واسعاً، هنأ الرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما الرئيس المنتخب دونالد ترامب على فوزه في الانتخابات الرئاسية الأميركية، رغم الاختلافات العميقة بينهما. وفي بيان مشترك مع زوجته ميشيل، أكد أوباما أن “العيش في دولة ديمقراطية يعني الاعتراف بأن وجهة نظرنا لن تفوز دائماً”، مشيراً إلى ضرورة قبول الانتقال السلمي للسلطة، وهو ما اعتبره البعض إشارة إلى تعمق الانقسامات السياسية في الولايات المتحدة.
وبينما عبّر أوباما عن مشاعره الشخصية تجاه النتائج، قال إن “التقدم يتطلب منا أن نمدّ حسن النية والرحمة حتى للأشخاص الذين نختلف معهم بشدة”. هذا التصريح أثار تساؤلات حول دلالته؛ فهل يُعتبر رسالة تسامح حقيقية، أم إقراراً ضمنياً بأن حقبة الديمقراطيين قد وصلت إلى نهايتها في ظل صعود تيار جديد يُشكك في سياساتهم؟
تداعيات الفوز الجمهوري وتحديات الديمقراطيةيشير أوباما في بيانه إلى “رياح معاكسة لشاغلي المناصب الديمقراطية في جميع أنحاء العالم”، وكأنّه يلمّح إلى تحول عالمي في التوجهات السياسية، حيث تواجه القيم الليبرالية تحديات من موجة شعبوية تجتاح عدداً من الدول. فهل يُمكن قراءة هذا البيان كتنبؤ بانحسار تأثير الديمقراطيين عالميًا، في ظل تصاعد المد اليميني؟
هل يضع أوباما ملامح “معارضة ناعمة”؟يرى البعض أن بيان أوباما، رغم طابعه الدبلوماسي، يُمكن اعتباره نوعًا من المعارضة الناعمة، خصوصاً عندما ذكر أن “أميركا ليست محصنة” من التأثيرات الشعبوية. وكأنّه يحذر الشعب الأميركي من تآكل القيم الديمقراطية على يد الإدارة الجديدة، داعياً إلى بقاء القيم المشتركة قائمة حتى في خضم التحولات السياسية العاصفة.
ختاماً، يظل بيان أوباما مثيراً للجدل، إذ أثار العديد من التساؤلات حول المستقبل السياسي للولايات المتحدة، وعما إذا كانت هذه الدعوة للتسامح والرحمة تمثل بدايةً لمرحلة جديدة، أم أنها مجرد اعتراف ضمني بتغير المشهد السياسي الذي لم يعد يتسع لرؤية أوباما للديمقراطية والمساواة.