إحذر.. استعمال الموبايل في الحمام يعرضك لهذه الأضرار
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
يعتبر استعمال الموبايل في الحمام عادة شائعة في عصرنا الحالي، حيث يعمل الكثيرون على تصفح وسائل التواصل الاجتماعي أو الاستماع إلى الموسيقى أو حتى تصفح الإنترنت أثناء تواجدهم في الحمام، ولكن يجب أن تعلم أن هذا العادة قد تعرضك لعدة أضرار صحية ونفسية.
استعمال الموبايل في الحمام يعرضك لهذه الأضرارتعرض للجراثيم والبكتيريا:
تعتبر الحمامات بيئة مثالية لانتشار الجراثيم والبكتيريا، عندما تحمل هاتفك المحمول داخل الحمام وتستخدمه أثناء استخدامك للمرحاض، فإنك تعرضه للجراثيم والبكتيريا التي توجد هناك.
وعندما تلمس الهاتف بعد استخدام الحمام دون تنظيف يديك بشكل جيد، فإنك تنقل الجراثيم مباشرة إلى هاتفك، مما يزيد من خطر انتقال الأمراض والعدوى.
يؤثر على النظافة الشخصية:
استخدام الهاتف المحمول في الحمام يمكن أن يؤثر على مستوى النظافة الشخصية، فعندما تكون مشغولًا في استخدام هاتفك، قد تنسى أو تقلل من الرعاية الكافية لنفسك وللتنظيف الجيد للمرحاض واليدين.
قد يؤدي ضياع الانتباه والتركيز إلى ارتكاب أخطاء في النظافة الشخصية، وهذا يمكن أن يؤدي في المستقبل إلى مشاكل صحية أخرى.
يزيد من خطر سقوط الهاتف:
في حال استعمال الهاتف في الحمام، فإن الخطر المحتمل لسقوط الهاتف داخل المرحاض يزداد.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: فی الحمام
إقرأ أيضاً:
كارثة زراعية في تركيا.. 65 ولاية في مرمى الخسائر والمزارعون يستغيثون
أعلن رئيس اتحاد الغرف الزراعية التركية (TZOB) شمس بايراكدار أن موجة الصقيع الزراعي التي ضربت البلاد ما بين 10 و13 أبريل تسببت في أضرار جسيمة للإنتاج الزراعي في 65 ولاية. وأوضح بايراكدار أن العديد من المحاصيل، بدءاً من بساتين الفاكهة وحتى الأراضي المزروعة، قد تعرضت لأضرار كبيرة، مطالباً بضرورة إنشاء صندوق عاجل لتعويض خسائر المزارعين. كما دعا بايراكدار إلى تأجيل ديون المزارعين دون فوائد، وتقديم دعم نقدي مباشر لهم، وتعزيز نظام التأمين الزراعي.
وفي مؤتمر صحفي تابعه موقع ترميا الان، لفت بايراكدار الانتباه إلى حجم الأضرار التي لحقت بالمزارعين، قائلاً: “من أجل ضمان استمرارية الإنتاج الزراعي، يجب إنشاء صندوق لتعويض جميع المزارعين المتضررين من كارثة الصقيع”.
وأشار بايراكدار إلى أن البلاد شهدت ثلاث موجات صقيع واسعة النطاق منذ شهر فبراير فقط، مضيفاً:
“في فبراير، تضررت بساتين الفاكهة في العديد من ولاياتنا وعلى رأسها مرسين وأضنة وهاتاي نتيجة الصقيع. وفي مارس، تعرضت كروم العنب في مانيسا ومنطقة بحر إيجة لأضرار كبيرة. أما موجة الصقيع التي ضربت في أبريل فقد اجتاحت تقريباً جميع أنحاء البلاد، وتسببت بأضرار جسيمة في العديد من المحاصيل مثل المشمش، الجوز، الكرز، العنب، التفاح، الزيتون، عباد الشمس، الشمندر السكري، البندق، الشاي، الكيوي، الحمضيات، والبطيخ”.
واوضح بايراكدار إلى أن كارثة الصقيع قد ضربت بشكل خاص المحاصيل التي يتم تصديرها، مشيراً إلى أن ذلك قد يؤثر سلباً على اقتصاد البلاد وعلى أسعار السلع للمستهلكين، وأضاف:
“في بعض المناطق، وصلت نسبة الأضرار إلى 100%. وحجم الخسائر الحقيقي لن يتضح إلا بعد استكمال أعمال حصر الأضرار”.
الذهب يشتعل! التصعيد بين أمريكا والصين يدفع الأسعار نحو قمم…