إحذر.. استعمال الموبايل في الحمام يعرضك لهذه الأضرار
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
يعتبر استعمال الموبايل في الحمام عادة شائعة في عصرنا الحالي، حيث يعمل الكثيرون على تصفح وسائل التواصل الاجتماعي أو الاستماع إلى الموسيقى أو حتى تصفح الإنترنت أثناء تواجدهم في الحمام، ولكن يجب أن تعلم أن هذا العادة قد تعرضك لعدة أضرار صحية ونفسية.
استعمال الموبايل في الحمام يعرضك لهذه الأضرارتعرض للجراثيم والبكتيريا:
تعتبر الحمامات بيئة مثالية لانتشار الجراثيم والبكتيريا، عندما تحمل هاتفك المحمول داخل الحمام وتستخدمه أثناء استخدامك للمرحاض، فإنك تعرضه للجراثيم والبكتيريا التي توجد هناك.
وعندما تلمس الهاتف بعد استخدام الحمام دون تنظيف يديك بشكل جيد، فإنك تنقل الجراثيم مباشرة إلى هاتفك، مما يزيد من خطر انتقال الأمراض والعدوى.
يؤثر على النظافة الشخصية:
استخدام الهاتف المحمول في الحمام يمكن أن يؤثر على مستوى النظافة الشخصية، فعندما تكون مشغولًا في استخدام هاتفك، قد تنسى أو تقلل من الرعاية الكافية لنفسك وللتنظيف الجيد للمرحاض واليدين.
قد يؤدي ضياع الانتباه والتركيز إلى ارتكاب أخطاء في النظافة الشخصية، وهذا يمكن أن يؤدي في المستقبل إلى مشاكل صحية أخرى.
يزيد من خطر سقوط الهاتف:
في حال استعمال الهاتف في الحمام، فإن الخطر المحتمل لسقوط الهاتف داخل المرحاض يزداد.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: فی الحمام
إقرأ أيضاً:
الإضراب المفتوح للمحامين يؤجل ملف بودريقة إلى 15 نونبر المقبل
أجلت محكمة الاستئناف في مدينة الدار البيضاء، يوم الجمعة، جلسة النظر في قضية محاكمة المنعش العقاري المعروف (ع. بودريقة) إلى 15 نوفمبر الجاري، بسبب الإضراب المفتوح للمحامين.
ويخضع بودريقة للمحاكمة في حالة اعتقال منذ توقيفه العام الماضي في مطار محمد الخامس، حيث كان برفقة موثق من الدار البيضاء يُدعى (ي. السايح)، أثناء محاولتهما الفرار إلى مدينة برشلونة الإسبانية.
وتواجه (ع. بودريقة) تهمٌ تتعلق بمشاركة موثق في تزوير محرر رسمي، إلى جانب استعمال محرر رسمي مزور عن علم، والمشاركة في تزوير وثائق رسمية صادرة عن الإدارات العامة لإثبات الهوية، وكذلك المشاركة في استعمال تلك الوثائق. كما يواجه تهماً أخرى تشمل المشاركة في تزوير محررات تجارية.
ويتابع جميع المتهمين في حالة اعتقال على خلفية شكوى « الطعن بالزور » التي تقدمت بها سيدة تدعى « هنية »، بصفتها وريثة للمتوفاة « حادة الصردي »، وذلك منذ العام الماضي.
وتتعلق هذه القضية بتزوير عقد بيع عقار يُعرف بـ »بلاد حادة »، وهو أرض تبلغ مساحتها هكتارًا و500 متر، وتحتوي على بناية في منطقة تيط مليل بالدار البيضاء. وقد سُجل العقار باسم سيدة كانت تعاني من مرض « الزهايمر » قبل وفاتها، وتوفيت قبل إبرام العقد باستخدام بطاقة هوية كانت قد ضاعت منها في ظروف غامضة.
وتذكر المشتكية أنها أصدرت لوالدتها (صاحبة العقار) بطاقة تعريف وطنية جديدة، سارية من تاريخ 27 سبتمبر 2019 حتى 27 سبتمبر 2029.
كلمات دلالية بودريقة، التزوير، محكمة الاستئناف ، الدار البيضاء