دراسة تكشف عن علامة شائعة لاكتشاف مرض السرطان قبل التشخيص.. احذرها
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
هناك ضرورة لمراقبة الحالة النفسية لديك، إذ كشفت دراسة حديثة أن الاكتئاب مؤشر مرتبط بتطور خلايا مرض السرطان، ويسبب مضاعفات في الجسم تؤدي إلى ضعف دفاعات الأعضاء، مما يخلق البيئة المثالية لتكوين الأورام، فكيف يحدث هذا؟ وما هي طرق الوقاية؟
هل الاكتئاب يسبب مرض السرطان؟أكثر من 54000 شخص تعرضوا لحدث صادم، وكان لديهم أعراض الاكتئاب واضطراب ما بعد الصدمة، كانوا أكثر عرضة بنسبة كبيرة حوالي الضعف للإصابة بمرض السرطان مقارنة بمن لا يعانون من أية أمراض، وفقًا للمعهد الوطني للسرطان «NCI».
كشفت دراسة بريطانية حديثة تبحث في العلاقة بين الإجهاد والسرطان، عن أن الاكتئاب يزيد من خطر الإصابة بالمرض بسبب ضعف الجهاز المناعي، وجعل الناس أكثر عرضة لارتكاب سلوكيات خاطئة مثل التدخين، وهو ما كشفوه للمرضى الذين تم تشخيص إصابتهم بسرطان الرأس والرقبة والبنكرياس وقد تعاملوا مع حدث حياتي مؤثر.
هناك أبحاث أخرى أجراها فريق جامعة «British Columbia» توصلت إلى روابط أكثر تأكيدًا بين السرطان والاكتئاب، إذ أوضحت أن الأحداث السلبية في الحياة تزيد من خطر الإصابة بالسرطان بسبب التغيرات الخلوية من سرعة ضربات القلب، ورفع ضغط الدم، وزيادة السكر في الدم التي تحدث في الجسم والتي قد تؤدي إلى الإصابة بالسرطان، وفقًا للمعهد الوطني للصحة.
@oncology.nutrition.rd
???? Myth Busting Time: Stress ≠ Direct Cancer! ???? Hey warriors, let’s set the record straight: NO evidence links stress directly to cancer. So, you can cut yourself some slack if you’re having a crazy day. Stress happens! BUT, here’s the deal: how you handle stress can impact your cancer risk. Coping with tobacco, drugs, alcohol, emotional eating, lack of sleep, and skipping workouts? Now we’re talking risk factors. Smoking? Yeah, cancer risk increases. Drinking alcohol to try to cope with your stress, cancer risk increases. Too stressed to get up and move your body or prioritize exercise? Missing out on that will increase cancer risk. Stress-induced sleep struggles? Your body’s defenses take a hit and you will have a harder time eating balanced meals the next day or have energy to exercise. Here’s your game plan: Swap the unhealthy coping tactics for better ones!!! And you’ll be able to do this easier and better once you reduce your stress!!! Exercise, sleep well, and eat right is going to feel easier and be better and you’ll have more energy to focus on reducing cancer risk habits once when you start to prioritize self-care and remove the things from your life that are increasing your stress!! No need to beat yourself up on a rough day. Stress is part of life, but so are healthy choices and I know you can find a balance between them Remember: Stress doesn’t write your cancer story, but your habits might. If you want step-by-step on how to reduce stress and start adding more things to your life that help you reduce cancer risk, and overcome your habits with drinking alcohol, or smoking, or not sleeping well, make sure you link my bio and apply to VIP 1:1 cancer nutrition coaching as with the new year I now have only 3 spots open that are ready be filled by cancer survivors, like you, who are highly motivated and want to work close with me to get guided to YOUR healthiest self! Link in my bio to apply!
original sound - Nichole Oncology Dietitian هل السرطان له علاقة بالحالة النفسية؟أوضح الدكتور فؤاد محمد عبد الشهيد، أستاذ الأورام، أن سبب أن الاكتئاب قد يزيد من الخلايا السرطانية لأن الجسم ينتج هرمونات مثل الكورتيزول والأدرينالين باستمرار عندما يتعرض لهذا النوع من التوتر، وهذا يؤدي إلى تنشيط خلايا السرطان في الجسم.
ونوه «عبد الشهيد» خلال حديثه لـ«الوطن»، إلى أن الاكتئاب يؤدي إلى مرض السرطان هو سبب غير قاطع، لكنه أحد الأسباب إذ إن هناك الكثير من العوامل الأخرى التي يمكن أن تلعب دورًا أكبر في احتمالية الإصابة بالسرطان، مثل العوامل الوراثية، وعادات الأكل وممارسة الرياضة.
يعمل الاكتئاب على تثبيط أجهزة جسمك، مما يؤدي إلى ضعف جهاز المناعة لديك، ويجعلك عرضه للكثير من الأمراض، وفقًا لموقع «مايو كلينك»، المتخصص في الشئون الصحية، فإنه يجب إدارة التوتر وتحسين عادات النوم، لعلاج الاكتئاب.
جمال فرويز، أخصائي الصحة النفسية، والإرشاد الأسري، كشف عن طرق علاج الاكتئاب.
الحديث مع شخص مقرب منك. ممارسة التمارين الرياضية لخروج طاقة الغضب والحزن. الاسترخاء للسيطرة على الاكتئاب أو القلق والتعايش الصحي. إذا حدثت لك مشكلة يجب التحدث مع الطبيب النفسي إذا لم تعرف كيفية الخروج منها.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الاكتئاب أسباب مرض السرطان مرض السرطان مرض السرطان أن الاکتئاب
إقرأ أيضاً:
"خشبية وحارة وحلوة"..دراسة علمية تكشف روائح التحنيط المصري القديم بعد آلاف السنين
كشفت دراسة علمية جديدة أن المومياوات المصرية القديمة تحمل روائح "خشبية"، "حارة"، و"حلوة"، ما يوفر رؤى جديدة حول عملية التحنيط وطرق حفظ الجثث على مر العصور.
وأجرى باحثون من كلية لندن الجامعية وجامعة ليوبليانا هذا البحث الأول من نوعه لتحليل روائح المومياوات بشكل منهجي، باستخدام أدوات تقنية متقدمة.
واستخدم الفريق البحثي "أنفًا إلكترونيًا" وأجهزة تحليل كيميائي مثل كروماتوغراف الغاز ومطياف الكتلة لدراسة تسع مومياوات محفوظة في المتحف المصري بالقاهرة.
من جانبه، أكد البروفيسور ماتيا سترليتش، المؤلف الرئيسي للدراسة، أن الروائح المنبعثة من المومياوات لطالما أثارت اهتمام الخبراء والجمهور، لكن لم تُجرَ أي دراسة علمية شاملة تجمع بين التحليل الكيميائي والإدراك الحسي حتى الآن.
وأضاف أن هذا البحث يسهم في فهم أفضل لمكونات التحنيط ويساعد في تطوير أساليب جديدة لحفظ المومياوات.
من جهتها، أوضحت الدكتورة سيسيليا بيمبيبر، إحدى الباحثات المشاركات، أن الدراسة أبرزت نقطتين جديدتين: أولا أن المعلومات الجديدة حول التحنيط تم الكشف عنها بفضل الروائح وهذا ما يعكس أهمية استعمال حواسنا لفهم الماضي".
"ثانيا، في حين أن معظم الدراسات على المومياوات المحنطة قد جرت حتى الآن في متاحف أوروبا، فإننا عملنا هنا بشكل وثيق مع زملائنا من العلماء المصريين حتى يكون لخبرتهم ومعرفتهم مكان مهم في دراستنا كما أننا قمنا معًا بتطوير نهج أخلاقي ومحترم لدراسة الجثث المحنطة“.
كما أظهرت النتائج أن قدماء المصريين أدركوا أهمية الروائح في الحفاظ على قدسية المتوفى، خاصة الفراعنة والكهنة.
واستخدم المحنطون مواد مثل الصنوبر والأرز والمر واللبان، والتي لا تزال تحتفظ بعطورها حتى بعد آلاف السنين، مما يؤكد دور الروائح في الطقوس الجنائزية.
وفي هذا السياق، أشار البروفيسور علي عبد الحليم، مدير المتحف المصري بالقاهرة، إلى أن تقنيات التحنيط تعكس المكانة الاجتماعية والاقتصادية للمتوفى، حيث اختلفت المكونات المستخدمة باختلاف الفترات الزمنية والمناطق الجغرافية.
وأكد أن تحديد هذه التقنيات يساعد في إعادة بناء صورة أكثر دقة عن ممارسات المصريين القدماء.
مهّدت هذه الدراسة الطريق أمام إدخال تجربة جديدة في المتاحف، حيث يعمل الفريق البحثي على تطوير "مناظر الرائحة"، وهي إعادة تشكيل للروائح الأصلية للمومياوات، ما سيمكن الزوار من التفاعل مع التاريخ بطريقة حسية غير مسبوقة.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية دولتشي أند غابانا في باريس: معرض استثنائي يمزج ما بين التراث الإيطالي والحداثة بين الوشوم والحصائر المصنوعة من نبات الباندانوس.. ساموا تحافظ على أصالة التراث التقليدي خبراء يدعون إلى ترميم المواقع التراثية في سوريا متحفالقاهرةليوبليانالندندراسة
الفاتيكان يصدر بيانا بشأن تطورات الحالة الصحية للبابا فرنسيس