حقق إيميليانو مارتينيز، حارس مرمى منتخب الأرجنتين تألق واضح مع منتخب بلاده خلال المباراة التي جمعته بمنتخب الإكوادور في ربع نهائي بطولة كوبا أمريكا.

مارتينيز جدار الأرجنتين الذي لا يعرف الاستسلام

والتقى منتخب الأرجنتين بنظيره منتخب الإكوادور صباح اليوم الجمعة ضمن منافسات دور ربع نهائي بطولة كوبا أمريكا للنسخة الجارية 2024.

رئيس مودرن سبورت يوضح أسباب رفضهم ضم لاعبهم لمنتخب مصر نتيجة مباراة الأرجنتين والإكوادور في كوبا أمريكا 2024

وفاز التانجو بركلات الترجيح بنتيجة أربع أهداف مقابل هدفين، بعدما تعادل الفريقان بهدف لمثله في أشواط المباراة الأصلية.

‏وفي سياق ذلك فقد لعب مارتينيز 4 مرات ركلات الترجيح وأستطاع أن يُحقق التأهل مع الأرجنتين في جميعها.

‏وتشير الإحصائيات إلى أن حارس الأرجنتين واجه 18 ركلة وتصدى بـ 8 ركلات بينما تسديدة ذهبت خارج المرمى وبلغ نسبة نجاحه بالتصدي إلى 50٪؜.
 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: منتخب الأرجنتين تانجو الأرجنتين كوبا أمريكا ركلات الترجيح الاكوادور

إقرأ أيضاً:

المملكة.. طموح لا يعرف المستحيل

تسير المملكة العربية السعودية بخطى واثقة نحو القمة، تحت قيادة رشيدة حكيمة وضعت نصب أعينها بناء مستقبل أكثر إشراقًا، وتحقيق طموحات وطن عظيم قبل الموعد المحدد. فها هي رؤية المملكة 2030، في عامها التاسع، تزهر وتثمر، محققة إنجازات نوعية تجاوزت التوقعات، ومؤكدة أن التخطيط المتقن والعمل الصامت هو السبيل الحقيقي لصناعة المجد.
إن ما تشهده المملكة اليوم من قفزات نوعية في مختلف المجالات إنما هو ترجمة واقعية لما أكده سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان – حفظه الله – حين قال: “دائمًا ما تبدأ قصص النجاح برؤية، وأنجح الرؤى هي تلك التي تبنى على مكامن القوة”. وقد أثبت أبناء وبنات الوطن أن التحديات لا تقف أمام طموحاتهم، فتحققت المستهدفات وتجاوزت الكثير منها، بكل عزم وإصرار.
تقرير رؤية السعودية 2030 للعام 2024م يرسم لوحة مشرقة لنجاحات باهرة، إذ بلغت نسبة المبادرات المكتملة أو التي تسير على المسار الصحيح 85%، وتحقق 93% من مؤشرات البرامج والإستراتيجيات الوطنية أو تجاوز مستهدفاتها المرحلية. كما تجاوزت المملكة العديد من أهداف 2030 قبل أوانها، ومنها استقطاب أكثر من 100 مليون سائح، وارتفاع مشاركة المرأة في سوق العمل إلى 33.5%، وانخفاض معدل البطالة إلى 7%، إلى جانب تصدرها المؤشرات العالمية في التحول الرقمي والاستدامة والابتكار.
وتواصل المملكة حصد النجاحات على الأصعدة كافة؛ اقتصاديًا من خلال مضاعفة أصول صندوق الاستثمارات العامة، واجتماعيًا عبر تمكين المجتمع وزيادة تملك الأسر السعودية للمساكن، ورياضيًا عبر استضافة كبرى الفعاليات العالمية، وبيئيًا عبر مشاريع الاستدامة والتشجير وإنتاج الطاقة المتجددة.
إن المملكة اليوم، بقيادتها الملهمة، تكتب قصتها الخاصة في سجل الأمم المتقدمة، وتثبت أن التخطيط المبكر، والعمل بروح الفريق، والاستثمار في الإنسان السعودي، هي مفاتيح النجاح. المملكة لا تكتفي بتحقيق أهدافها، بل تسبق الزمن لتصنع تاريخًا جديدًا للعالم، بطموح لا تحده حدود، وإرادة لا تعرف المستحيل.
وبينما نقترب من عام 2030، يزداد الأمل والتفاؤل بأن القادم أجمل، وأن المملكة – بإذن الله – ماضية بثبات نحو الريادة العالمية، مجسدة طموحها الكبير في أن تكون أنموذجًا يحتذى به في البناء والنماء والتقدم.

jebadr@

مقالات مشابهة

  • فنانات رفضن الاستسلام للقيود: نجمات خلعن أزواجهن بحثًا عن الحرية والاستقرار
  • العدو الصهيوني يبدأ بإقامة جدار فاصل حول بلدة سنجل
  • منتخب مصر للشباب يحقق الانتصار الأول في افتتاح مشوار أمم إفريقيا
  • ريهام عبد الغفور : رفضت الاستسلام في بداية مشواري الفني من أجل والدي
  • مارتينيز.. لاعب كرة قدم إسباني احترف فنون القتال المختلط
  • القرعة تضع منتخب سوريا لكرة القدم للشابات في المجموعة الخامسة بتصفيات كأس آسيا
  • المعارضة في الإكوادور تطعن في نتائج الانتخابات الرئاسية
  • المملكة.. طموح لا يعرف المستحيل
  • محمد عبد الله يهدي والدته جائزة رجل مباراة افتتاح أمم أفريقيا تحت 20 سنة
  • القدس: وفاة عامل من نابلس أثناء ملاحقة الاحتلال له في بلدة الرام