ذكرى وفاة رجاء الجداوي.. كيف كان اللقاء الأول مع وزوجها حسن مختار؟
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
على مدار سنوات عُرفت الفنانة الراحلة رجاء الجداوي بالرقي والشياكة، ولما لا وهي الحاصلة على «وشاح سمراء القاهرة» في كرنفال بحديقة الأندلس، وجائزة «ملكة جمال حوض البحر المتوسط»، ثم فازت بلقب ملكة جمال القطر المصري ومع هذه الجوائز تركت إرثًا فنيًا لا يُنسى، ولها قصة حب استثنائية مع زوجها حسن مختار، نعرض مقتطفات منها في ذكرى وفاتها اليوم بعد أن رحلت عن عالمنا في 5 يوليو 2020.
خلال لقاء تليفزيوني مع الإعلامي عمرو الليثي، روت الفنانة رجاء الجداوي أن قصة حبها هي وزوجها حسن مختار بدأت في وقت صعب، لم تكن تفكر في الزواج وقتها بسبب مرض والدتها،: «والدتي كانت تعبانة أوي وعلاجها طويل وأنا اللي مسؤولة عنها مكنتش بفكر في حب أو غيره، كل تفكيري علاج أمي يتم إزاي وفلوس العملية تتدفع قبلها، خالتي تحية كانت بتروح تصور فيلم روبابيكا، ونبيلة عبيد البطلة اعتذرت قبلها بيومين، وبما إني قريبة الفرقة خدوني وكان في السودان وقتها مباراة للمنتخب».
قصة الحب بدأت في الخرطومعندما وصلت الفنانة رجاء الجداوي للخرطوم مع الفرقة وخالتها تحية كاريوكا، هناك كان لقاؤها بحسن مختار لاعب المنتخب، الذي التقت به صدفة رفقة المنتخب المصري، وهي بطبعها لم تتابع كرة من قبل ولم تعرف من هؤلاء.
وفي سرد لقصتها التي بدأت بشكل غريب، روت «الجداوي» وفي عينيها لمعة حنين لزوجها قائلة: «في الفندق سلموا على طنط تحية، ولقيت واحد قاعد بعيد بيقرا كتاب فرنسي، قلت شكله مثقف، تاني يوم قابلني الصبح وكنت مسحت مكياج المسرح قالي آه شكلك كده عدل، قلتله له أنت رايق كده على طول، قالي اصلك امبارح كنتي حاطة على وشك، عرضت عليه أساعده قالي بتعرفي لغات قلتله آه ومن هنا بدأ كلامنا».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رجاء الجداوي الفنانة رجاء الجداوي تحية كاريوكا رجاء الجداوی
إقرأ أيضاً:
ضابط يطلق النار على ابنته وزوجها في حفل زفاف
أقدم ضابط متقاعد على ارتكاب جريمة مروعة في ولاية ماهاراشترا الهندية، حيث قام بإطلاق النار على ابنته وزوجها أثناء حضورهما حفل زفاف أحد الأقارب، ما أسفر عن مقتل ابنته وإصابة الزوج بجروح خطيرة.
ووقع الحادثة خلال الحفل حيث أطلق الأب البالغ من العمر 50 عاماً، ثلاث طلقات نارية، مما أدى إلى حالة من الذعر بين الحضور.
ووفقًا لوسائل الإعلام المحلية، فإن سبب الحادث يعود إلى معارضة الأب لزواج ابنته من زوجها، إذ ظل يرفض ارتباطهما رغم مرور عامين على زواجهما.
القتيلة وزوجها كانا قد انتقلا للعيش في مدينة بعيدة بعد زواجهما، ولكنهما قررا الحضور إلى حفل الزفاف في شوبرا، حيث وقع الحادث، وعقب إطلاق النار، تمكن بعض الحضور من السيطرة على الجاني وتسليمه للشرطة.
ووجهت الشرطة إلى الضابط المتقاعد تهم القتل العمد والشروع في القتل، بالإضافة إلى ضبط المسدس الذي استخدمه في الجريمة، وتم تسجيل قضية ضده بشأن حيازة واستخدام الأسلحة النارية بشكل غير قانوني.