نصائح فعّالة لتثبيت رائحة العطر في فصل الصيف لأطول فترة ممكنة
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
مع ارتفاع درجات الحرارة في فصل الصيف، يمكن أن تتبخر رائحة العطر بسرعة مما يتطلب منا البحث عن طرق لتثبيتها لأطول فترة ممكنة، فالرغبة في الاستمتاع برائحة منعشة تدوم طوال اليوم ليست مهمة صعبة إذا اتبعنا بعض النصائح البسيطة والفعالة. وخلال السطور التالية نقدم لك مجموعة من النصائح التي تساعد في تثبيت رائحة العطر خلال فصل الصيف.
1. ترطيب البشرة:
- البشرة الجافة لا تحتفظ بالعطر بشكل جيد، لذا يجب ترطيب البشرة جيدًا قبل استخدام العطر. يمكن استخدام مرطب غير معطر لتجنب تغيير رائحة العطر.
2. استخدام الفازلين:
- تطبيق كمية صغيرة من الفازلين على نقاط النبض قبل رش العطر يساعد في تثبيته لفترة أطول، حيث يعمل الفازلين كحاجز يمنع تبخر العطر بسرعة.
3. اختيار النقاط الاستراتيجية:
- رش العطر على نقاط النبض مثل المعصمين، خلف الأذنين، الرقبة، وخلف الركبتين. هذه المناطق تنبعث منها حرارة الجسم بشكل طبيعي مما يساعد في نشر الرائحة.
4. تطبيق العطر بعد الاستحمام:
- أفضل وقت لتطبيق العطر هو بعد الاستحمام مباشرة عندما تكون المسام مفتوحة والبشرة نظيفة. هذا يساعد في امتصاص العطر بشكل أفضل.
5. استخدام منتجات العناية المتناسقة:
- استخدام مجموعة من منتجات العناية بالبشرة المتناسقة مع العطر، مثل غسول الجسم والكريم، يساعد في تعزيز الرائحة وجعلها تدوم أطول.
6. تجنب فرك المعصمين:
- بعد رش العطر على المعصمين، تجنب فركهما ببعضهما البعض لأن ذلك يكسر جزيئات العطر ويقلل من فعاليته.
7. رش العطر على الملابس:
- رش العطر على الملابس يمكن أن يساعد في تثبيته لفترة أطول، لكن يجب التأكد من أنه لا يترك بقعًا على النسيج.
باتباع هذه النصائح البسيطة، يمكنك الاستمتاع برائحة عطرك المفضلة طوال اليوم حتى في أيام الصيف الحارة. الترطيب الجيد واختيار النقاط الاستراتيجية لتطبيق العطر هما مفتاحان أساسيان لضمان ثبات الرائحة، مما يمنحك الثقة والانتعاش في كل لحظة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: العطر رائحة العطر فصل الصیف یساعد فی
إقرأ أيضاً:
أمريكا.. فشل أطول عملية «زرع كلية خنزير» بعد رفض المريض لها
أعلن مستشفى “ان واي يو لانغون” في نيويورك عن “استئصال كلية خنزير معدلة وراثيًا كانت قد زرعت للمريضة الأمريكية توانا لوني قبل أكثر من أربعة أشهر، بسبب رفض جسمها للعضو المزروع”.
وبحسب المستشفى، “كانت لوني، التي تعيش في ألاباما، قد خضعت في نهاية نوفمبر الماضي لعملية زرع الكلية، وهي تقنية تجريبية تهدف إلى معالجة النقص المزمن في الأعضاء”.
وفي بيان لها، “عبرت لوني، عن امتنانها لهذا التقدم”، مشيرة إلى أنها “استطاعت للمرة الأولى منذ عام 2016 الاستمتاع بوقتها مع الأصدقاء والعائلة دون الحاجة إلى التخطيط لجلسات غسيل الكلى”. ومع ذلك، أكدت “أن النتيجة النهائية لم تكن كما كانت تأمل”.
هذا “وكانت لوني،تبرعت بإحدى كليتيها لوالدتها في عام 1999، لكنها عانت من فشل كليتها الثانية بعد مضاعفات حمل. وبعد سنوات من غسيل الكلى، حصلت على الكلية المعدلة وراثيًا، لكن في أبريل الماضي، بدأت تعاني من تراجع في وظائف الكلية بسبب رفض جسمها لها”.
وأشار جراحها، روبرت مونتغومري، إلى أن “المريضة توقفت عن استخدام أدوية مثبطة للمناعة لعلاج عدوى غير مرتبطة بالكلية، وهو ما قد يكون قد ساهم في تدهور الوضع. وقرر الأطباء استئصال العضو لضمان الحفاظ على إمكانية تلقي عملية زرع أخرى في المستقبل”.