الوطن|متابعات

واصلت وحدة الحرس البلدي للخدمات العامة جهودها في تعزيز النظافة العامة وضمان جباية المال العام بشكل فعّال في المدينة.، وخلال الفترة الأخيرة، نفذت الوحدة حملات شاملة لتنظيف الشوارع وجمع النفايات، مما أسهم في تحسين البيئة الحضرية وتوفير مساحات آمنة ونظيفة للمواطنين.

بالإضافة إلى ذلك، كثفت الوحدة جهودها لجباية الرسوم والضرائب المستحقة، مما ساهم في تعزيز العائدات المالية للبلدية ودعم الخدمات الأساسية في المدينة،و أكدت الوحدة على استمرارية هذه الجهود بشكل منتظم لضمان تحقيق أعلى مستويات النظافة والتنظيم الحضري، ودعم التنمية المستدامة في المجتمع المحلي.

 

الوسومتنظيف الشوارع جباية المال العام جمع النفايات ليبيا وحدة الحرس البلدي

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: تنظيف الشوارع جمع النفايات ليبيا

إقرأ أيضاً:

المسحراتي يجوب الشوارع.. بدون موافقات أمنية في سوريا

تختلف مهنة المسحراتي في مضان هذا العام عن الأعوام السابقة في سوريا إذ يجوب العشرات من المسحراتية، الذين يتطوعون لهذا العمل، الشوارع بدون الحصول على الموافقات والتعرض للحواجز الأمنية كما كان عليه الحال فى السابق .

ويبدأ أبو رياض الحرك جولته فجراً في أحياء ساروجة والبحصة وعين الكرش وسط العاصمة دمشق لايقاظ الصائمين لتناول طعام السحور.

ويقول الحرك لوكالة الأنباء الألمانية "د ب أ" إنه " أحب هذه المهنة منذ كان صغيرا ويعمل بها منذ 25 عاما "، مشيرا إلى أنه خلال سيره في شوارع العاصمة دمشق خلال اليومين الماضيين ومصادفة سيارة للأمن العام فإنهم يبدأون بالتحية والسلام، هناك ارتياح كبير بالنسبة لي ولم أعد اخشى من الحواجز وسيارات الأمن".

ويردد أبو رياض خلال تجواله في الشوارع والحارات " قوم يا نايم وحّد الدايم... يا نايم وحّد الله... قوموا على سحوركن إجا رمضان يزوركن".

ويزاول أبو رياض الذي يعمل طوال العام بائع تمر هندي في سوق الحميدية الشهير في دمشق، خلال شهر رمضان مهنة المسحراتي، ويقول: "هذه مهنة تراثية وانا شخصيا أحبها نظراً لأجرها عند الله ورغم كل التطورات التقنية من منبهات وأجهزة جوال لا يزال الأهالي ينتظرون المسحراتي ويتفاعلون معه".

ويضيف عماد أمين والذي يعمل مسحراتي في حي الميدان الدمشقي: "يختلف رمضان هذا العام بشكل جذري فالوضع الأمني جيد بشكل عام ولم تحصل أي حوادث تذكر، ونسير في الأحياء بكل أمان ولم نعد نخشى من سيارات وعناصر الأمن".

ويقول أمين الذي يحمل بيده سلة يضع فيها ما يقدم له الأهالي من طعام وفواكه: "بعض أهالي المنازل يقدمون لنا مما يأكلون من طعام وفواكه وحلويات ونضعها في السلة التي أصبحت واحدة من مضارب الأمثال وكما يقولون سلة المسحراتي التي تجمع كل أصناف الطعام".

ويوضح أمين أن الكثير من أصحاب المنازل يستيقظون على صوت الطبلة رغم وجود منبهات، مشيرا إلى أن بعض المسحراتية في الريف يحملون طبولا كبيرة باعتبار أنها مناطق ريفية والطبلة تتلاءم مع أحياء المدينة .

وأكد امين أن "الكثير من العائلات التي غادرت سوريا خلال السنوات الماضية عادت هذا العام في أول يوم رمضان ، وعندما دخلت إلى العديد من الأحياء كانت هناك احتفالية لي باعتبار أن ابناءهم يشاهدون المسحراتي على التلفاز فقط .. كانت فرحة للكبار والصغار وأخذوا معي الصور وأكرموني بالنقود".

مقالات مشابهة

  • أمانة منطقة المدينة المنورة.. جهود رقابية وخدمية على مدار الساعة خلال شهر رمضان المبارك
  • عباد يتفقد أعمال ترميم وصيانة الشوارع في مديرية الثورة بأمانة العاصمة
  • عُباد يتفقد أعمال ترميم وصيانة الشوارع في مديرية الثورة بالأمانة
  • "رمضان بصحة لكل العيلة" تواصل فعالياتها داخل 87 منطقة بأسوان
  • مبادرة رمضان بصحة لكل العيلة تواصل فعالياتها داخل 87 وحدة ومركز بأسوان
  • المسحراتي يجوب الشوارع.. بدون موافقات أمنية في سوريا
  • بلدية غزة: المدينة تعيش كارثة بيئية بفعل تراكم النفايات
  • محافظ المنوفية يتابع جهود الوحدات المحلية في رفع الإشغالات والتعديات
  • محافظ الغربية: عمال النظافة رمز العطاء في رمضان.. وجهودهم تعكس جمال عروس الدلتا
  • بورفؤاد تستعيد رونقها .. رقابة مشددة من رئيس المدينة وحملات نظافة ليلية | شاهد