حرص الفنان التونسي صابر الرباعي على تهنئة الفنانة نجوى كرم بمناسبة زواجها، حيث شارك "صابر" جمهوره بصورة له برفقة نجوى كرم من خلال حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "انستجرام"،

وأرفق بالصورة تعليقًا قال فيه:" ألف مبروك لأحلى عروس صديقتي الغالية الفنانة الكبيرة نجوى كرم، وصديقي الغالي عمر أتمنا لكما السعادة الدائمة".


 

تعليقات الجمهور على منشور صابر الرباعي

وفورا من مشاركة المنشور نال المنشور على إعجاب الجمهور، وكانت من بين أبرز التعليقات الف مبروك، ربنا يفرحهم ويسعدهم، ربنا يحفظهم من كل شر يارب العالمين، وغيرها من التعليقات.
 

آخر أعمال صابر الرباعي

والجدير بالذكر آخر أعمال صابر الرباعي أغنية الباشا، والتي حازت على إعجاب الجماهير في الوطن العربي. 

كلمات أغنية الباشا 

عناب
كايرو
عناب
الباشا جالكو
ايديكو فوق
انتو راكنتو
اما انا No
اثبتو مكانكو
مسمعش صوت
ايديكو فوق
وسعلى سكه


 

يا عيال لئيمه
هعمل معاكم السليمه
فوق يا عم
متخلقش إلى يعادينا
انا من زمان مجنن المدينه
إلى هيفكر
هيتكدر
خدت اللقطه
عشان افضل
انا الافضل
انا الاخطر

يا حبيبى فوق مالتخاريف
مسبش بصمه ليا شغلى على نضيف
اوعا تزعل
لو لعبت بيك
هاخد كل حاجه واقولك C’est La Vie

 

ايديكو فوق
انتو راكنتو
اما انا No

اثبتو مكانكو مسمعش صوت
مسمعش صوت ايديكو فوق
كله يثبت العرض هيبتدى
عايزكو تستعدو عاوز كله Ready
احنا فى لعبه واللعبه لعبتى
يلا نبتدى شغل مش منطقى

مممممممم
مجنون جدااا بالشياكه والالاجه
تركيبه نادره جاى اقولك الخلاصه
الرصيد محتاج إضافه
عندى حب جامد للفلوس وهى طازه
احنا عصابه بنملى شكاير
معتبرين الكل زباين
انتو ع القد وحالكم مايل
جايين نعمل ليكو خساير
قرب هتتاكل
اللعب ع الشناكل

اصل انتو ع القد
ومش قد المشاكل
لما بحضر بعمل ليكو قلق
ع السريع ومش هتحس بألم
يا حبيبى فوق مالتخاريف
 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الفجر الفني نجوى كرم صابر الرباعى

إقرأ أيضاً:

نجوى مصطفى تكتب: كاشفة ونادرة

قليلة هى الفرص النادرة والكاشفة فى آن واحد، نادرة لأنها توفّر مناخاً قلّما يتوفّر وهو ما يدفع كثيرين إلى الانتظار بفارغ الصبر، وكاشفة لأنها لا تعطى لأحد حجّة بعد ذلك، فإن ضيّع هذه الفرص فليس من حقه الحديث عن المناخ العام والتحديات المفروضة عليه من الواقع، وبلا شك فإن أولمبياد باريس 2024 التى سيشارك فيها المنتخب المصرى لكرة القدم فرصة كاشفة ونادرة أيضاً.

أما كيف ذلك؟ فأقول إن البطولة التى ستنطلق فى 26 يوليو الجارى، ويشارك فيها المنتخب المصرى لكرة القدم بلاعبين أقل من 23 عاماً، ستكون كاشفة عن مستقبل مصر فى كرة القدم والقائمين عليها، وستجيب عن السؤال الصعب الذى نطرحه مع كل إخفاق كروى: هل نملك جيلاً للمستقبل ونُعدّه جيداً، أم أن الجيل الحالى ورغم علامات الاستفهام حوله سيكون آخر جيل قادر على المنافسة؟

أولمبياد باريس حيث لا يوجد جدول مضغوط من المباريات ولا ملاعب سيئة.. وهناك تسقط جميع الحجج بعد كل إخفاق

أولمبياد باريس لن تكون كاشفة للمسئولين فقط، بل ستكون كاشفة للاعبين أنفسهم، اللاعبون الذين أوقعهم حسن حظهم فى مجموعة تضم منتخبات «أوزبكستان - الدومينكان - إسبانيا»، وبالتالى الفرصة أمامهم متاحة من أجل التأهل من هذا الدور على الأقل، مقارنة بنسخ سابقة كان المنتخب المصرى يصطدم بمنتخبات تفوقنا جودة ومهارة، ورغم أن ذلك ليس مبرراً للفشل.

أولمبياد باريس ستكون كاشفة أيضاً من ناحية أخرى، فهناك حيث ملاعب العاصمة الفرنسية لن يكون هناك جدول مضغوط من المباريات، ملاعب سيئة الجودة، حكّام منحازون، أو مراهنات هنا وهناك، وهذا كله يُسقط جميع الحجج التى يخرج علينا اللاعبون بها بعد كل إخفاق، ليشتكوا من المؤامرات الكونية التى تحرمهم من تحقيق أى نجاح، غير معترفين أن بعضهم غير مؤهل أن يرتدى فانلة منتخب مصر.

على الجانب الآخر، لا تجسد أولمبياد باريس تحديات على المنتخب المصرى أن يتجاوزها من أجل إثبات الكثير فقط، لكنها تمثّل أيضاً فرصة نادرة على الجميع أن يستغلها، فكما بدأنا بالمسئولين، فإن تلك البطولة فى حالة نجاحها أو حتى تحقيق بعض النجاحات التى تشير إلى أننا فى الطريق الصحيح، ستكون انطلاقة يُبنى عليها خلال السنوات المقبلة، خاصة أن قوام المنتخب يخلو من اللاعبين الأساسيين فى دورى نايل، بما يمثلّونه من «صداع» فى رأس أى منتخب نتيجة انقسامهم بين بطولات أنديتهم وبطولات منتخب بلادهم.

وبالتالى، فإن تلك الأريحية قادرة أن تمنح روجيرو ميكالى، المدير الفنى لمنتخب مصر فى الأولمبياد، الكثير من المرونة التى لو استغلها جيداً لن يُثبت نفسه فقط كقائد جيد، بل سيقدم أكبر هدية لزميله حسام حسن حين يمنحه جيلاً قادراً على خوض المنافسات الدولية بكل قوة وثبات، تطلعّاً إلى مونديال 2026.

الأمر ذاته بالنسبة للاعبين كُثر حتى من هم فوق السن القانونية، فليس هناك أفضل من بطولة الأولمبياد لتسويق أنفسهم فى أندية أوروبا، خاصة أن كثيراً من أندية الدوريات الكُبرى تتجه للأصغر سناً بعد أن ثبت مدى جدواهم، وأن المستقبل فى يدهم، يدلل على ذلك لاعب منتخب إسبانيا يامين لامال، ومعظم لاعبى منتخب البرتغال الحالى، وحتى لاعبو الأرجنتين والبرازيل الجُدد وما يقدمونه فى بطولة كوبا أمريكا، وإذا كان هذا هو الاتجاه السائد عالمياً، وإذا كانت أولمبياد باريس لهؤلاء خصيصاً، فإن جميع المعطيات متوفّرة لأن يبذل لاعبونا أفضل ما لديهم علّ ذلك يسهم فى احترافهم فى الخارج، بدلاً من العودة والحديث عن معوقات الاحتراف وكيف رفضوا أندية كثيرة وهى حجج عفى عليها الزمن.

تلك هى الصورة الكاملة للأولمبياد المقبلة، والتى ستكون إما كاشفة عن أشياء إن بدت لنا ستسوؤنا بالتأكيد، أو أن تكون فرصة نادرة يستغلها الجميع ليخرج الجميع «كسبان»؛ منتخب ومنظومة رياضية ومدير فنى ولاعبون، وشخصياً لا أحب الخسارة أبداً

مقالات مشابهة

  • «أتمنى تحملنا معها السلام».. نجوى كرم تهنئ الجمهور بالعام الهجري الجديد
  • نجوى كرم في ضيافة السفارة اللبنانية في رومانيا
  • نجوى كرم في ضيافة السفارة اللبنانية برومانيا
  • نجوى فؤاد تمازح لطفي لبيب: «طلقتني ليه؟»
  • نجوى مصطفى تكتب: كاشفة ونادرة
  • طلة ملكية.. سعر فستان زفاف نجوى كرم يبهر متابعيها
  • نجوى كرم تتألق بالأبيض الساحر
  • صابر وأسرته «عايشين مستورين» بسبب حياة كريمة: «الحلم بقى حقيقة»
  • أتمني لكما السعادة.. صابر الرباعي يهنئ نجوي كرم بعد زواجها