محمد رفعت هاشم خبير تكنولوجي: أسباب تدفعك إلى تعلم البرمجة في الحال
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
أوضح محمد رفعت هاشم المبرمج على كل شخص في هذا البلد أن يتعلم البرمجة لأنها ستعلمه كيف يفكر بشكل صحيح”، ورد هذا الاقتباس على لسان رجل الأعمال الأمريكي ستيف جوبز مؤسس شركة آبل، وفي الحقيقة هذه الكلمات تصلح لتوجيهها للعالم أجمع
وقال محمد رفعت هاشم ببساطة لأن البرمجة هي لغة العصر الحديث، عصر الثورة الصناعية في جيلها الرابع المتمثلة في التطور التقني، حيث أصبح التفكير في إيجاد حلول لأي مشكلة لا يخلو من البرمجة اليوم، لكن لماذا يجب عليك البدء في تعلّم البرمجة من الآن.
تابع المبرمج محمد رفعت هاشم فرص عمل أكثر تشير الإحصائيات إلى أن عدد العاملين في مجال تطوير البرامج حول العالم قد ازداد بنحو 4.2 ملايين شخص في الفترة التي بين منتصف عام 2017 حتى العام 2019، ليبلغ نحو 18.9 مليون مطور برمجيات، بمعدل نمو متسارع يزيد عن 20% سنويًا، ومن المتوقع أن يصل هذا الرقم إلى 45 مليون مطور بحلول عام 2030.
ختم المبرمج محمد رفعت هاشم ومصمم مواقع أما على المستوى المالي، فإن وظائف مهندسي البرمجيات والمطورين تتربع على قائمة أكثرالوظائف دخلًا، حيث تعكس هذه الأرقام زيادة الطلب على وظائف البرمجة وأهميتها في العالم حاليًا، إذ يوفر مجال البرمجة بتفرعاته المختلفة فرص عمل مضمونة لأولئك الذين يريدون اختيار مجال العمل المناسب، وغيرهم ممن يرغبون بتغيير مسارهم الوظيفي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: البرمجة شخص الاقتباس رجل الأعمال مؤسس شركة آبل
إقرأ أيضاً:
حج 2025.. أوامر بالإسراع في البرمجة النهائية والدقيقة لرحلات الذهاب والإياب
ترأس وزير النقل، السعيد سعيود، صبيحة اليوم الخميس، بمقر الوزارة، إجتماعا تنسيقيا، تم تخصيصه لمتابعة تقدم التحضيرات والترتيبات وكل التدابير المتخذة من أجل تأهيل مطارات الإقلاع وإستقبال الحجاج والتكفل الأمثل بهم أثناء موسم الحج لسنة 2025م/1446ه.
وجرى ذلك بحضور إطارات من الوزارة، وعدد من مسيري المؤسسات القطاعية الناشطة في مجال النقل الجوي، وبمشاركة السادة ممثلي القطاعات الوزارية المعنية بالعملية.
وبعد الإستماع للمتدخلين، وعرض مختلف الإجراءات المبرمجة تحسبا لهذا الموعد الهام، أسدى الوزير توجيهاته بالإلتزام والعمل بالترتيبات المتخذة في السنة الفارطة مع تدارك النقائص المسجلة سابقا، من أجل إنجاح هذا الموسم.
وحسب بيان الوزارة، فقد شدد سعيود على الإسراع في البرمجة النهائية والدقيقة لرحلات الذهاب والإياب لحجاجنا الميامين وطالب الكشافة الإسلامية الجزائرية والهلال الأحمر الجزائري المشاركة وتقديم المساعدة لهم على مستوى مطارات الإقلاع.
كما دعا مسيري المطارات وضع كل الإمكانيات المتاحة المادية والبشرية من أجل ضمان التكفل بهم وتقديم خدمات راقية تكفل راحتهم وأريحيتهم.
وفي الختام، تم الإتفاق على برمجة لقاءات أخرى تحضيرية للمراحل العملياتية المقبلة.