شاركت النجمة نبيلة عبيد بعض اللقطات عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام، أثناء حضورها حفل "ليلة وردة"، الذي أُقيم في المملكة العربية السعودية لتكريم الفنانة الراحلة وردة الجزائرية، ضمن فعاليات موسم الرياض.

 

نبيلة عبيد تشيد بحفل "ليلة وردة" وتعبّر عن سعادتها بالمشاركة في تكريم الفنانة الراحلة

وأشادت نبيلة عبيد بآداء المطربين والحالة المبهجة التي سيطرت علي أجواء الحفل، قائلة: " ليلة وردة الجزائرية أحلى الليالي.

. سعيدة جدًا بتواجدي ومشاركتي على أرض المملكة الحبيبه.. شكرًا معالي المستشار ترك آل شيخ.. شكرًا هيئة الترفيه.. شكرًا على وفاؤكم ومحبتكم".

 

وفي منشور آخر كتبت: " تشرفت بالحضور وسعيدة بتكريم وردة الغائبة الحاضرة في قلوبنا على أرض مدينة جدة في افتتاح أول حفل يقام داخل مسرح عبادي الجوهر.. وحشتينا يا وردة ".

وبدت النجمة نبيلة عبيد بإطلالة صيفية مبهجة، مرتدية فستان شفاف باللون الأزرق ومطبوع عليه بالورود الملونة والمبهجة، وتميز بقصة متعددة الطيات؛ لتبرز رشاقتها وأنوثتها، وتزينت بمجوهرات مميزة مصنوعة من الأحجار الطبيعية باللون الأبيض، وضمت عقد كبير الحجم يتدلى على الصدر، وأقراط طويلة.


 

ووضعت نبيلة عبيد مكياجها الشهير، والذي يرتكز علي عينيها، باستخدام الآيشادو الأسود علي جانبي العينين؛ لتحصل علي عينين مسحوبتين جذابتين، واختارت أحمر شفاه بدرجات الأحمر؛ ليتماشى مع الورود البنية المطبوعة علي الفستان، ويعكس أنوثتها وأناقتها.

واختارت تصفيفة شعر بسيطة، تاركة خصلاتها البنية القصيرة تتدلي على ظهرها بصيحة الويفي الناعم والمرتب.


 

أسعار حفل "ليلة وردة" والمطربين المشاركين فيه

حفل "ليلة وردة" أُقيم اليوم، 4 يوليو 2024، في جدة كجزء من فعاليات موسم الرياض، ويشارك في الحفل مجموعة من النجمات مثل أصالة نصري، نانسي عجرم، ريهام عبد الحكيم، وعبير نعمة، وسيقود الفرقة الموسيقية المايسترو وليد فايد.

وبلغت أسعار تذاكر الحفل بين 295 ريال سعودي للفئة الأولى و1650 ريال سعودي للفئة الرابعة، حيث تصل إلى 21 ألف جنيه، ويأتي الحفل تكريماً للفنانة الراحلة وردة الجزائرية، ويهدف إلى الاحتفاء بإرثها الفني الكبير الذي تركته في عالم الموسيقى.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: نبيلة عبيد النجمة نبيلة عبيد نبیلة عبید لیلة وردة

إقرأ أيضاً:

في الذكري ٣٦ لرحيل بروفيسور محمد عبيد مبارك مؤسس جامعة الحزيرة :

صلاح الباشا:

تمر الآن ذكري رحيله المر .. فقد غادرنا ودالعبيد وهو في قمة عطائه الأكاديمي بعد ان ترك لابناء شعبه هذه الجامعة الباهرة الفخيمة والتي كانت الاولي في إتباع نظام الفصول الدراسية في السودان او ما يقال لها ( نظام السمستر) وهى كان أحدث نظام في التعليم الجامعي.
كان بروف ودالعبيد مصمما علي ان يترك لشعب السودان معلما اكاديميا بارزا تفاخر به بلاده. فكانت تلك المعجزة( جامعة الجزيرة ) .
فقد كان يتابع نشأتها ميدانيا مع المقاولين والعمال والمهندسين حتي إكتمل بنيانها وتفجرت ينابيع العلم فيها بجهود طواقم التدريس في كافة المجالات وبواسطة جهود الاداريين والموظفين والعمال من المدير وحتي الخفير .
ومن اعظم منجزات بروف عبيد انه ابتعث العشرات من الشباب المتعلم لنيل الدراسات العاليا في أعرق الجامعات البريطانية والأمريكية وقد عادوا للعطاء الأكاديمي للطلاب في كافة التخصصات.
وهى بذلك قد تركت تراثا اكاديميا تمدد حتي الي خارج البلاد وفي العديد من الجامعات والمؤسسات والمستشفيات بدول التعاون الخليجي .
كان البروف شعلة متقدة من النشاط الاجتماعي والرياضي ايضا.. فكان دائم التواصل مع أهل منطقته في ودمدني وبركات وشملت حتي مسقط رأس ابائه واجداده في الزيداب بنهر النيل.
ومن الجوانب المشرقة التي إشتهر بها هى خفة روحه وسخريته ووجه الضاحك دائمآ الذي لايعرف العبوس وتأليف النكات التي تثير الفرح والبهجة في نفوس مجتمعاته.
ونحن إذ نفتقده وقد رحل باكرا في عمر ٥٢ سنة فإن وفاته جاءت وقد كان يؤدي دوره العلمي من خلال حضوره لمؤتمر الجامعات الأفريقية الذي انعقد بالقاهرة حيث صعدت روحه الطاهرة في آخر جلسات ذلك المؤتمر بتاريخ الخميس الثاني من فبراير ١٩٨٩م وقد وصل جثمانه الي الخرطوم في ذات تاريخ حجز عودته صباح الجمعة وكان برفقته في الموتمر الفقيد بروفيسور صلاح الدين طه صالح عميد كلية الطب وقتها.
واذكر تماما ان صديقه البروفيسور ميرغني عبدالعال حمور مدير جامعة الجزيرة وقت ذاك قد إستلم خبر الوفاة هاتفيا واتي إلينا في بركات ليبلغنا الخبر فجر الجمعة حيث تمت إجراءات إرسال حافلة للمستقبلين وعربة بوكس لاستلام الجثمان من مطار الخرطوم وإلي بركات رأسا حيث تمت الصلاة عليه عقب صلاة الجمعة بجامع بركات العتيق وتم دفنه بمقابر ام سنط المعروفة وسط حضور كبير من زملائه الأساتذة ومن أصدقائه بالخرطوم ومن طلاب الجامعة والعاملين بها وبالطبع أهل بركات ومارنجان وماحولها ومن رموز ودمدني.
رحم الله ودالعبيد وهو اللقب الذي اشتهر به سواء بجامعة الخرطوم او في الوسط الأكاديمي بمؤسسات التعليم العالي.
ونسأل الله تعالي ان يبارك في ذريته حيث ترك ثلاثه بنات وولد واحد وكلهم قد اكملوا تعليمهم العالي في مختلف المجالات وتزوجوا وانجبوا وذلك برعاية زوجته وابنة عمه ورفيقة دربه السيدة آمنه عبدالقادر مبارك .. أطال الله في عمرها.
وستبقي ذكري ود العبيد خالدة في وجداننا جميعا.. رحمه الله واكرمه بالجنة.
***
صلاح الباشا
القاهرة

abulbasha009@gmail.com  

مقالات مشابهة

  • سر إطلالة أميرة سليم بفستان مزين بـ«النصف جنيه».. خطفت أنظار الجميع
  • جامعة قناة السويس تحتفي بتكريم إحدى الكوادر الإدارية تقديرًا لعطائها وجهودها المتميزة
  • في الذكري ٣٦ لرحيل بروفيسور محمد عبيد مبارك مؤسس جامعة الحزيرة :
  • الثقافة ببورسعيد تحتفي بذكرى سيدة الغناء العربي
  • لمسة وفاء بتكريم الراحلين.. إعلان أسماء الفائزين بجوائز معرض الكتاب 2025
  • كيت ميدلتون تمسك بيد تلميذة صغيرة.. “لم تكن تعلم أنها أميرة!”
  • موسم الرياض يزف 300 عريس في حفل ليلة العمر
  • "موسم الرياض" يحتفي بـ300 عريس في "ليلة العمر" على مسرح أبو بكر سالم
  • “موسم الرياض” يرعى حفل الزواج الجماعي “ليلة العمر” لـ 300 عريس ضمن مبادراته المجتمعية
  • حتي لا يصبح فك الإرتباط حُقنة كمال عبيد