يمانيون../
دعا السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي الشعب اليمني للخروج المليوني تأكيدا على ثباته واستمراريته ووفائه وصدقه مع الله ونصرته المستمرة لفلسطين.

من جهتها حددت لجنة نصرة الأقصى ساحات الاحتشاد في العاصمة صنعاء والمحافظات في مسيرة “مع غزة.. جبهات الإسناد ثبات وجهاد” على النحو التالي:

العاصمة صنعاء: ميدان السبعين.

صعدة: حددت لجنة نصرة الأقصى 22 ساحة للخروج المليوني في مسيرات “مع غزة.. جبهات الإسناد ثبات وجهاد” يوم الجمعة، ساحة المولد النبوي الشريف غرب المدينة مكانا للمسيرة المركزية عند الـ 10:00 من صباح الجمعة، الشهيد القائد، آل سالم، شعارة وبني صيّاح والحِجْلَة برازح، عَرو وجمعة بني بحر، العين والقهرة بالظاهر صباحا، ربوع الحدود ومدينة جاوي بمجز، الجرشة بغمر، قطابر، كتاف، ذويب، وآل مقنع بمنبه صباحا، الخميس بمنبه، شدا، عُضْلَة بالحشوة، آل ثابت بقطابر، والبة بالظاهر للخروج الشعبي عقب صلاة الجمعة

وفي الحديدة حددت لجنة نصرة الأقصى 26 ساحة للخروج المليوني في مسيرات “مع غزة.. جبهات الإسناد ثبات وجهاد” عصر الجمعة، شارع الميناء لمديريات المدينة، السخنة ومدينة عبال بالحجّيلة وباجل والمراوعة و4 ساحات في برع للشرقية عصرا، المنصورية وبيت الفقيه ومدينة الدريهمي ومدينة الحسينية وزبيد والتحيتا والجراحي وجبل راس للجنوبية عصرا، كمران والزيدية والقناوص واللحية والمنيرة والزهرة والكدن والصليف والمغلاف للمديريات الشمالية عصرا

وفي عمران حددت لجنة نصرة الأقصى 30 ساحة للخروج المليوني في مسيرات “مع غزة.. جبهات الإسناد ثبات وجهاد” يوم الجمعة، الشهيد الصماد بالمدينة، خَمِر، بني صريم، صوير، خارف، حوث، العَشة، الجبل، ظُليمة، ثلاء، السُودة، المدان عصرا، مِرهبة ومركز ذِيبين، الهجَر والقابعي والهَيْجة بشهارة، بكيل السواد بسفيان، السُكيبَات والبَطنة والمخضارة بالقفلة عصرا، بني عبد بعيال سريح، العمشيّة ومركز المديرية بسفيان، مفخاذ بالمدان، السَود أماكن للخروج الشعبي صباح الجمعة، مكتب ذيفان ومكتب حمدة ومركز المديرية بريدة، مسوَر أماكن للخروج الشعبي عقب صلاة الجمعة.

وفي البيضاء حددت نصرة الأقصى ساحة السوق بالبيضاء والشارع العام بالسوادية وشارع الأمل برداع ومراكز المديريات عقب الصلاة.

وفي لحج حددت لجنة نصرة الأقصى جولة الشهيد الصماد بالهجر للخروج في مسيرة “مع غزة.. جبهات الإسناد ثبات وجهاد” عصرا.

وفي الضالع حددت نصرة الأقصى شارع عامر بدمت وسوق قرين الفهد بقعطبة ومدينة جُبَنْ عقب الصلاة، وسوق الطاحون بالحُشاء صباحا.

وفي الجوف حددت لجنة نصرة الأقصى 17 ساحة للخروج المليوني في مسيرات “مع غزة.. جبهات الإسناد ثبات وجهاد” يوم الجمعة، الحزم، المتون، المطمة، الزاهر، المراشي، رجوزة، ساحتي مركز مدينة وغرب العنان، الحميدات، الواغرة عقب الصلاة، المصلوب والغيل والعقدة بالزاهر والحصون بالمطمة عقب صلاة الجمعة، اليتمة وساحتي عِفَيْ ورحوب بالعنان صباحا.

وفي ذمار حددت لجنة نصرة الأقصى شارع المنزل جوار مدرسة النصر بالمدينة وساحتي ضوران ووصاب العالي عصر الجمعة، وحددت ساحات مدينة الشرق وسوق الأحد ومربع مشرافة بوصاب السافل عقب الصلاة، عتمة والمنار صباحا.

وفي المحويت حددت لجنة نصرة الأقصى 15 ساحة للخروج المليوني في مسيرات “مع غزة.. جبهات الإسناد ثبات وجهاد” يوم الجمعة، المدينة، شبام، سهل باقل ومدينة الرجم، المرواح والظاهر بالخبت، سوق الربوع وخميس بني سعد، ملحان عقب الصلاة، جبل المحويت، الصفقين والملاحنة العلياء والسفلى بحفاش عقب صلاة الجمعة، الطويلة والأهجر صباحا.

وفي ريمة حددت لجنة نصرة الأقصى 26 ساحة للخروج المليوني في مسيرات “مع غزة.. جبهات الإسناد ثبات وجهاد” صباح غد الجمعة، المحافظة، رباط النهاري، مربع الشهيد بدر، مربع القدس، مربع الإمام الحسن بالجبين، ربوع بني خولي صباحا، المغربة، منطقة صرع، بني العسكري في بلاد الطعام، ربوع المسجدين، الدومر، بني الواحدي، رحب الإثنين صباحا، منطقة السبت، منطقة النوبة بالسلفية، بكال الأشراف، بني العامري، المخلاف، مسور، بني يعفر بمزهر صباحا، اللمهيل في بني سعيد ومربع رماع والحدية بالجعفرية، السلف والمغارم ومركز مديرية كسمة صباحا.

وفي حجة حددت لجنة نصرة الأقصى 28 ساحة للخروج المليوني في مسيرات “مع غزة.. جبهات الإسناد ثبات وجهاد” غد الجمعة، المدينة، كعيدنة، أسلم، عبس، خيران المحرق، الشاهل، المحابشة، قفل شمر، الجميمة، كحلان الشرف عصرا، المفتاح، أفلح اليمن، أفلح الشام، كشر، مستباء، قارة، مبين، كحلان عفار، شرس، نجرة، بني قيس، وضرة عصرا، بني العوام والشغادرة وريف حجة عصر الجمعة، بكيل المير ووشحة والمغربة صباحا.

وفي مأرب حددت نصرة الأقصى الجوبة عصرا، وصرواح ومجزر وحريب القراميش وبدبدة والعمود بماهلية صباحا، وقانية عقب الصلاة.

وفي تعز حددت لجنة نصرة الأقصى 10 ساحات للخروج المليوني في مسيرات “مع غزة.. جبهات الإسناد ثبات وجهاد” غد الجمعة، ساحة الرسول الأعظم بالجند، شارع الـ 40 في الهشمة، مديريات المربع الشرقي في مركز مديرية خدير عصرا، العرف والكمب وسقم بمقبنة عصرا، حيفان، المربع الشمالي ومركز شرعب السلام صباحا، شرعب الرونة عقب الصلاة.

وفي إب حددت لجنة نصرة الأقصى 35 ساحة للخروج المليوني في مسيرات “مع غزة.. جبهات الإسناد ثبات وجهاد” يوم الجمعة، الرسول الأعظم بالمدينة، يريم، القفر، المخادر، العدين، ذي السفال، السياني أماكن للخروج الشعبي عصر الجمعة، بعدان، الشعر، سوق الأحد ومركز السبرة، الرضمة، حبيش، مذيخرة، عردن والسارة بالعدين، و5 ساحات بفرع العدين صباحا، 8 ساحات بحزم العدين، السدة، النادرة، شلِف ومركز العدين، الأفيوش وحليان بمذيخرة عقب صلاة الجمعة.

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: حددت لجنة نصرة الأقصى عقب صلاة الجمعة للخروج الشعبی عصر الجمعة یوم الجمعة عقب الصلاة مع غزة

إقرأ أيضاً:

سياسة ترامب وتفكك التحالفات: هل آن الأوان للخروج من العباءة الأمريكية؟

#سواليف

#سياسة #ترامب وتفكك #التحالفات: هل آن الأوان للخروج من #العباءة_الأمريكية؟
بقلم : ا د محمد تركي بني سلامة

شهدت السياسة الخارجية الأمريكية في عهد الرئيس دونالد ترامب تحولات جذرية غير مسبوقة، أطاحت بمفاهيم التحالفات التقليدية، وجعلت المصالح الاقتصادية والصفقات التجارية على رأس أولويات البيت الأبيض، حتى ولو كان ذلك على حساب أقرب الحلفاء. لم يعد الالتزام بالمصالح المشتركة ولا التحالفات التاريخية معيارًا ثابتًا في السياسة الأمريكية، وباتت كل دولة مطالبة بالدفاع عن نفسها، وإعادة ترتيب أولوياتها بما يضمن استقلال قرارها بعيدًا عن الوصاية الأمريكية.

وما يزيد المشهد قتامة أن ترامب لا يتردد في التخلي عن القيم الديمقراطية وحقوق الإنسان، التي طالما تغنت بها الولايات المتحدة، واستخدمتها كأداة ضغط ضد خصومها عندما كان ذلك يخدم مصالحها. ولكن عندما يصبح الالتزام بهذه القيم عقبة أمام تحقيق “عظمة أمريكا” كما يراها ترامب، فإنها ببساطة تُرمى جانبًا بلا تردد. فهو يؤمن بأن جعل أمريكا عظيمة مرة أخرى هدف يسمو فوق كل المبادئ والشعارات التي رددتها الإدارات الأمريكية السابقة.

مقالات ذات صلة عباس يحيل رئيس “هيئة شؤون الأسرى” إلى التقاعد بعد رفضه إغاء رواتب عائلات الأسرى والشهداء 2025/02/18

إذا كان ترامب اليوم لديه الاستعداد ان يتخلى عن اوكرانيا و يساوم روسيا ويعقد معها الصفقات على حساب الأوروبيين، حلفاء أمريكا التقليديين، فكيف سيكون الحال مع الدول التي لا تملك في نظره سوى ثرواتها النفطية وموقعها الجغرافي؟ إذا كان يتعامل مع أوروبا كشريك تجاري قابل للمساومة، وليس كحليف استراتيجي، وإذا كان لا يتردد في ممارسة الابتزاز السياسي والاقتصادي ضد ألمانيا رغم أن جذوره ألمانية، فكيف سيتعامل مع الدول العربية، التي ينظر إليها الكثير من الساسة الأمريكيين كأدوات لتنفيذ مصالح واشنطن؟

هذا التحول الخطير في السياسة الأمريكية يجب أن يكون جرس إنذار للعالم العربي، فقد آن الأوان للخروج من العباءة الأمريكية والبحث عن مسارات جديدة تحقق المصالح القومية بعيدًا عن التبعية العمياء. لا يمكن للدول العربية أن تستمر في الرهان على تحالفات أثبتت هشاشتها، بل يجب العمل على إعادة بناء النظام الإقليمي العربي، بحيث يكون قادرًا على تحقيق توازن حقيقي في مواجهة الضغوط الخارجية، وإنهاء حالة الضعف والاختراق التي باتت تهدد الأمن القومي العربي ، ورب ضارة نافعة ، فمشروع ترامب في غزة ربما يكون مناسبة تاريخية امام العرب لتحويل التحدي الى فرصة واعادة بناء النظام الاقليمي العربي على اسس جديدة .

الدول الأوروبية اليوم بدات تستفيق من صدمة سياسات ترامب، وتعيد حساباتها بعيدًا عن الوهم بأن الولايات المتحدة ستظل الحامي الأبدي لها. إذا كانت ألمانيا وفرنسا وبريطانيا نفسها تعاني من تقلبات السياسة الأمريكية، فكيف للعالم العربي أن يبقى رهينة لهذه التحولات؟ إن المصالح الوطنية يجب أن تكون فوق أي اعتبارات، والعلاقات الدولية يجب أن تُبنى على أسس جديدة تحترم سيادة الدول وحقوقها، لا أن تقوم على الابتزاز السياسي والاقتصادي.

التجربة أثبتت أن الاعتماد المطلق على أمريكا كان رهانًا خاسرًا. فكم مرة استخدمت واشنطن الدعم العسكري والاقتصادي كأداة ضغط على الدول العربية؟ وكم مرة تغيّرت المواقف الأمريكية بين ليلة وضحاها، لتضع حلفاءها في مأزق حقيقي؟ بل كم مرة تخلّت عن أقرب شركائها عندما اقتضت مصالحها ذلك؟

أكثر من ذلك، لم يعد مفهوم “الديمقراطية” و”حقوق الإنسان” سوى أدوات ضغط تُستخدم ضد الخصوم فقط، بينما يتم التخلي عنها عندما تتعارض مع مصالح الولايات المتحدة. فمنذ وصول ترامب إلى السلطة، لم يتردد في دعم الأنظمة الاستبدادية طالما أنها تضمن له ولبلاده مكاسب اقتصادية أو استراتيجية. بل وصل الأمر إلى حد الإشادة بالديكتاتوريات، ومهاجمة الحلفاء الديمقراطيين، والتقليل من أهمية الحريات العامة، والتعامل مع حقوق الإنسان كترف سياسي لا مكان له في استراتيجيته.

المطلوب اليوم ليس مجرد التحرك الدبلوماسي، بل إعادة صياغة السياسة الخارجية العربية، بما يضمن بناء تحالفات جديدة أكثر توازنًا واستقلالية. فالاعتماد على القوة الذاتية وتعزيز التعاون الإقليمي العربي أصبح ضرورة لا تحتمل التأجيل. إن استمرار الوضع الحالي لن يؤدي إلا إلى مزيد من التبعية والهشاشة، في وقت يتغير فيه العالم بسرعة، وتتغير معه قواعد اللعبة السياسية والاقتصادية.

لقد آن الأوان ليدرك العرب أن المصالح لا تُحمى إلا بالقوة والاستقلالية، لا بالرهان على حليف لا يعرف إلا لغة الصفقات، ولا يتوانى عن بيع أقرب شركائه إذا تطلبت مصالحه ذلك. فماذا ننتظر بعد؟!

كان الله في عوننا…

مقالات مشابهة

  • جميع الخطوط.. مواعيد القطارات اليوم الجمعة 21 فبراير 2025
  • مواعيد القطارات اليوم الجمعة 21 فبراير 2025.. من إسكندرية لأسوان 
  • المهرة تستعد لانتفاضة شعبية غاضبة غدًا الجمعة
  • إِنَّ هَذَا الدِّينَ مَتِينٌ فَأَوْغِلْ فِيهِ برِفْقٍ.. الأوقاف تحدد موضوع خطبة الجمعة 21 فبراير
  • الشهيد السيد حسن نصر الله في دروس ومحاضرات الشهيد القائد
  • السيد القصير: وصلنا إلى 550 ألف توكيل رسمي لتأسيس حزب الجبهة الوطنية
  • «إنَّ هَذَا الدِّينَ مَتِينٌ فَأَوْغِلْ فِيهِ برِفْقٍ».. «الأوقاف» تحدد موضوع خطبة الجمعة القادمة
  • عبد الواحد السيد يعلن تفاصيل معسكر الزمالك المغلق قبل القمة
  • سياسة ترامب وتفكك التحالفات: هل آن الأوان للخروج من العباءة الأمريكية؟
  • هجوم لقوات الدعم السريع يحول مخيما للنازحين في السودان "ساحات موت"