صرح النائب الديمقراطي سيث مولتون أن الوقت قد حان للرئيس جو بايدن للانسحاب من السباق الرئاسي وفتح المجال أمام قادة جدد للظهور والترشح لهزيمة دونالد ترامب في الانتخابات المقبلة.

 

وفي حديثه لوسائل الإعلام، قال مولتون: "نحن في مرحلة حرجة تتطلب وجود قيادة جديدة قادرة على توحيد الحزب الديمقراطي وتحقيق النصر في الانتخابات المقبلة.

أعتقد أن الوقت قد حان لبايدن للتنحي والسماح لجيل جديد من القادة بالظهور."

 

وأضاف مولتون أن الديمقراطيين بحاجة إلى مرشح يمكنه جذب الناخبين الشباب والمستقلين، قائلاً: "علينا أن نقدم رؤية جديدة وطاقة جديدة لتجاوز التحديات الحالية وهزيمة ترامب في الانتخابات القادمة."

 

اعلام عبري : رد حماس على منحى الصفقة يتضمن اختراقًا والأمر الآن يتوقف على نتنياهو

 

أفادت القناة 12 الإسرائيلية نقلاً عن مسؤول إسرائيلي كبير أن رد حركة حماس على منحى الصفقة المطروحة يتضمن اختراقًا مهمًا، مشيرًا إلى أن القرار النهائي بشأن الصفقة يتوقف الآن على رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.

 

وقال المسؤول الإسرائيلي: "لقد تلقينا ردًا من حماس يشير إلى وجود تقدم كبير في المفاوضات الجارية بشأن الصفقة. هذا الاختراق يمكن أن يكون مفتاحًا لتحقيق اتفاق شامل."

 

وأضاف المسؤول أن الأمر الآن في يد نتنياهو لاتخاذ القرار النهائي، قائلاً: "الأمر يتطلب قرارًا حاسمًا من القيادة السياسية، ونتنياهو هو الذي يملك الصلاحية لاتخاذ هذا القرار في هذه المرحلة الحرجة."

 

الهلال الأحمر: شهيد و3 جرحى في قصف نفذته مسيرة بشمال قطاع غزة

 

أعلن الهلال الأحمر الفلسطيني عن استشهاد شخص وإصابة ثلاثة آخرين بجروح في قصف نفذته طائرة مسيرة إسرائيلية في شارع السكة شرق مخيم جباليا شمال قطاع غزة.

 

ووفقاً للتقارير الواردة من المنطقة، استهدفت الطائرة المسيرة مجموعة من المدنيين أثناء تواجدهم في الشارع، مما أدى إلى وقوع هذه الخسائر البشرية. وقد تم نقل المصابين إلى المستشفيات لتلقي العلاج، حيث وصفت حالتهم بالحرجة.

 

وأكد الهلال الأحمر الفلسطيني أن طواقمه الطبية هرعت إلى مكان الحادث فور وقوع القصف، وقامت بتقديم الإسعافات الأولية ونقل الجرحى إلى المستشفيات. كما أشار إلى أن الوضع الميداني في المنطقة لا يزال متوتراً، مع استمرار القصف والاشتباكات.

 

يديعوت أحرونوت عن مسؤولين إسرائيليين: تقديرنا أن نصر الله سيرفض التسوية المطروحة حتى لو توقف إطلاق النار في غزة

 

أفادت صحيفة يديعوت أحرونوت، نقلاً عن مسؤولين إسرائيليين، أن التقديرات تشير إلى أن الأمين العام لحزب الله، حسن نصر الله، سيرفض التسوية المطروحة حتى في حال توقف إطلاق النار في غزة.

 

وأكد المسؤولون أن التقييمات الاستخباراتية الأخيرة تشير إلى أن حزب الله لن يقبل بأي تسوية حالياً، مضيفين: "نصر الله يبدو مصمماً على مواصلة الضغط على إسرائيل، حتى مع الجهود الدولية الرامية إلى تهدئة الأوضاع في غزة."

 

وأوضح المسؤولون أن هذا الموقف يعقد الوضع الأمني في المنطقة ويزيد من احتمالات التصعيد على الجبهة الشمالية. وقال أحدهم: "نحن نستعد لجميع السيناريوهات المحتملة ونعمل على تعزيز قدراتنا الدفاعية لمواجهة أي تهديدات قادمة من حزب الله.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: للانسحاب من السباق دونالد ترامب الانتخابات المقبلة إلى أن

إقرأ أيضاً:

دونالد ترامب يدخل تحديا جديدا.. ماذا يعني إلغاء وزارة التعليم؟

في إطار برنامجه السياسي المسمى «Agenda47»، أعلن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب خططا تهدف إلى إلغاء وزارة التعليم الأمريكية، ووفقا لهذه الخطط، سيتم تحويل جميع الملفات المتعلقة بالتعليم إلى الولايات، وذلك في خطوة يهدف من خلالها إلى تقليص دور الحكومة الفيدرالية في القطاع.

دوافع ترامب لإلغاء وزارة التعليم

منذ حملته الانتخابية، عبر دونالد ترامب عن رغبته في إغلاق وزارة التعليم ونقل السلطة إلى الولايات، لتعزيز كفاءة التعليم والإتاحة لأولياء الأمور والمجتمعات المحلية المزيد من التأثير في سياسات التعليم، وفقًا لما ذكره في تصريحاته، فإن الحكومات المحلية ستكون أكثر قدرة على تلبية احتياجات الطلاب، وفقًا لشبكة «CNN» الأمريكية.

وتتماشى هذه الخطوة مع توجه ترامب العام لتقليص حجم الحكومة الفيدرالية و«تفكيك البيروقراطية» الحكومية، بهدف تعزيز الكفاءة والابتكار.

تأثير إلغاء الوزارة على التعليم

سيترتب على إلغاء وزارة التعليم تغييرات جذرية في نظام التعليم الأمريكي، حيث أن الوزارة تشرف على تمويل مدارس وتوزيع المساعدات المالية والقروض التعليمية للطلاب، كما تدير الوزارة برامج الفيدرالية مثل الدعم للمدارس التي تخدم الطلاب ذوي الدخل المنخفض.

ولذلك إذا تم إلغاء الوزارة، سيتعين نقل هذه المسؤوليات إلى وكالات أخرى، أو توزيعها على الحكومات المحلية والولايات لضمان استمرار الدعم المالي والتعليم للطلاب في الولايات المختلفة.

هل سيحدث ذلك فعلاً؟

ورغم تأكيد ترامب على نيته إغلاق الوزارة، فإن العديد من الخبراء يشيرون إلى أن هذه الخطوة غير واقعية، لأن من أجل تنفيذ هذه الخطة، سيحتاج ترامب إلى دعم من الكونجرس، وهو ما قد يكون صعب المنال، خاصةً في ظل المعارضة من بعض الأعضاء.

وحتى خلال فترة رئاسته الأولى، فشلت محاولات دمج وزارتي التعليم والعمل، ما يدل على التحديات السياسية التي ستواجه أي محاولات جديدة لتقليص دور الحكومة الفيدرالية في التعليم، وفقًا لشبكة «ABC» الأمريكية.

مقالات مشابهة

  • سيارات إسعاف تٌغادر مقر إقامة ترامب.. ماذا حدث؟
  • فوز ترامب يهيمن على نقاشات قمة المرأة العالمية بواشنطن
  • عينه ترامب وفصله بايدن.. من هو أول مسلم في الإدارة الأمريكية الجديدة؟
  • بين بدايات “بايدن” ووعود “ترامب”..هنا المقاومة!
  • من لبنان إلى أوكرانيا.. هذا ما يفعله بايدن في الوقت الضائع
  • هل يحاول بايدن إشعال حرب عالمية ثالثة بـ«الصواريخ والألغام» قبل تولي ترامب؟
  • بعد انتخاب ترامب.. بايدن يناشد قادة العالم مواصلة "معركة المناخ"
  • جمال عبد الجواد: "ترامب" يمثل خطرًا كبيرًا على الولايات المتحدة
  • دونالد ترامب يدخل تحديا جديدا.. ماذا يعني إلغاء وزارة التعليم؟
  • "واشنطن بوست" تنشر رسائل لمواطنين أمريكيين حول ما يجب على بايدن فعله في أيام رئاسته الأخيرة