بتجرد:
2024-11-24@16:16:56 GMT

شاهدوا الإعلان الترويجي الأوّل لـ”2 Gladiator”

تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT

شاهدوا الإعلان الترويجي الأوّل لـ”2 Gladiator”

متابعة بتجــرد: طرحت شركة “Paramount Pictures” الإعلان الترويجي الأوّل من الجزء الثاني لفيلم “Gladiator”، أي “غلاديياتور” (مصارع)، عقب مرور 24 عاماً على عرض الجزء الأوّل.  

وأبرزت لقطات فيلم المخرج ريدلي سكوت بطولة الممثلين بول ميسكال، ودينزل واشنطن، وبيدرو باسكال، وجوزيف كوين، وكوني نيلسن، في أحداث تدور مع بلوغ “لوسيوس” مرحلة الشباب، بعد أن كان طفلاً في النسخة الأولى، وتسلّمه خاتم “ماكسيموس” من والدته لوسيلا (كوني نيلسن)، بينما يستغلّه دينزل واشنطن في حملته ضد روما التي “يجب أن تسقط”، لا سيما أن “لوسيوس” قرّر رفض كونه التالي في ترتيب العرش الروماني؛ ولكنه بدلاً من ذلك أراد أن يكون مصارعاً بطولياً رمزياً مثل “مكسيموس”.

ومن المتوّقع طرح الفيلم في شهر تشرين الثاني في دور السينما العالمية.  

يُذكر أن فيلم “Gladiator” الأوّل حقّق عائدات هائلة بلغت 503 ملايين دولار أميركي في شباك التذاكر الدوليّ، وهو ما يزيد تماماً عن ميزانيّته البالغة 103 ملايين دولار أميركي بخمسة أضعاف.

View this post on Instagram

A post shared by Vanity Fair (@vanityfair)

main 2024-07-04 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: الأو ل

إقرأ أيضاً:

الأتباع و”مزاج” واشنطن!

 

 

أن يدعي الشخص، الموضوعية والواقعية فإنه يفترض به أن يسمي الأمور بمسمياتها، فالأبيض يجب أن يبقى في حديثه أبيض ولو تلوث بالسواد، والأسود أسود ولو حاول البعض تزيينه بالبياض، وأن يظل بعض مثيري الشفقة، يصورون القوات المسلحة اليمنية والخروج الشعبي المليوني كل أسبوع وكأنهم خارجون عن القانون أو الإجماع بسبب أنهم يواجهون أمريكا، فذلك ليس أكثر من مرض مزمن استفحل في الشخص حتى لم يعد يرى ولا يدرك طبيعة الألوان أمامه.
فاليمن بموقفه مع الشعب الفلسطيني كان بكل القواميس أكثر إنسانية وأكثر أخلاقا وأكثر شهامة من آخرين خانعين، وإعلان الوقوف مع فلسطين ليس عن فائض ترف وإنما عن استشعار بهذا الوجع الذي يعيشه الشعب الفلسطيني المظلوم وهو يعاني من بطش وجبروت منتهكي القيم الإنسانية، أمريكا وإسرائيل والغرب الاستعماري، فضلا عن كون هؤلاء المعتدين هم عصابات بمسمى دول، حديثة النشأة أصلا، تأسست على الإجرام وعلى الحقد والكُره للإسلام والمسلمين، إذ يأتوننا بأسلحتهم ودمويتهم، ثم ينظّمون لنا الفعاليات والندوات حول نشر السلام ونبذ الكراهية.
لا يمكن بأي حال الاقتناع بأن أمريكا والغرب والكيان الصهيوني الأرعن، يمكن أن يحملوا سلاما للعرب والمسلمين وهم منذ ظهروا على وجه الخارطة تأسسوا على ثقافة الإبادة لمواطني الشرق الأوسط والسيطرة على مقدراتهم لتغذيهم خزائنهم بالأموال المنهوبة.
ولا يمكن بأي حال التنازل عن مبدأ المواجهة لقوى الظلم والجبروت حين يتعرض ظلمهم وجبروتهم لحاضرنا ومستقبلنا، كما لم يعُد واردا القبول باستمرار هذه الاستهانة والاستضعاف، وهُم- كما يقول قائد الثورة- «النموذج الذي يمثل الشر والإجرام والنموذج الظلامي المفسد»، ولم يعُد واردا القبول بعناوينهم المخادعة وهم يتلونون كالأفاعي فيسحرون أعين الناس برقيهم وحضارتهم، والأصل أن الرقي يكون بحسن التعايش ونبذ الكراهية وضبط النفس عن نهب ثروات الآخرين لو كانوا يعقلون.
هؤلاء البعض الذين بدأنا بهم الحديث، أدمنوا امتهان الذات واستضعافها، وباتوا ينظرون إلى كل ما لا يتوافق مع المصلحة الأمريكية بأنه نموذج للتخلف عن الركب الحضاري، ولا يرون في المقابل حجم الشر الذي تكيله أمريكا ضد العرب والمسلمين، وتبقى القضية الفلسطينية المقياس الصارخ الذي لا يغادر أي مقاربة لاستيعاب الحقيقة الأمريكية المنحرفة والخارجة عن الأخلاق والملوثة بكل المفاسد التي ترفضها الفطرة البشرية قبل أن ينزلها الله سبحانه كتشريع ناظم لحياة البشر.
يعلم هؤلاء ويرون حجم الجرائم الصهيونية التي يتبرأ منها حتى الشيطان نفسه، والخميس أصدرت المحكمة الجنائية الدولية، أوامر اعتقال بحق رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، ووزير الأمن المُقال يوآف غالانت، بتهم ارتكاب جرائم حرب في غزّة، كما رفضت الغرفة التمهيدية الأولى للمحكمة الجنائية الدولية، الطعون التي تقدمت بها “إسرائيل”، ومن فوره خرج البنتاجون الأمريكي ليعلن رفضه قرار الجنائية الدولية، ويقول: «ليس لدينا تقييم قانوني حول الإجراءات «الإسرائيلية» في غزة لكننا نرفض قرار الجنائية الدولية»، فيما أعلن البيت الأبيض بوضوح معارضته «بشدة مشروع قرار تقدم به مشرعون في مجلس الشيوخ بشأن حظر بيع أسلحة لـ”إسرائيل”.. والأربعاء استخدمت واشنطن وللمرة الخامسة، حق النقض (الفيتو) في مجلس الأمن، ضد مشروع قرار يطالب بوقف «فوري وغير مشروط ودائم» لإطلاق النار في غزة، وانسحاب القوات الإسرائيلية، بشكل كامل، من القطاع، وبهذه الأفاعيل تثبت أمريكا أنها صاحبة مبدأ لا حياد عنه، أساسه أن «إسرائيل» فوق كل اعتبار ولو داست في سبيل ذلك كل القيم والتشريعات والإجماع العالمي، بينما الأتباع رضوا بأن يهجروا مبادئهم وقيمهم من أجل «مزاج» واشنطن.

مقالات مشابهة

  • ليبيا تشارك بـ«المنتدى الأوّل لِلطفولة المبكّرة» في تونس
  • عبر “عين” و”مدرستي “.. جدول الحصص اليومية للأسبوع الدراسي الثاني
  • حصيلة إيرادات فيلم Venom: The Last Dance بالسينمات
  • الأتباع و”مزاج” واشنطن!
  • 3 ملايين دولار مكافأة.. ناسا تعلن استقبال اقتراحات لحل مشكلة على القمر
  • أغلى ثمرة في العالم .. بيع موزة مقابل 6 ملايين دولار|شاهد
  • «موزة» بـ6 ملايين دولار
  • 134 غارة جديدة على لبنان.. ورصد 10 ملايين دولار لمراكز الإيواء
  • بعد شهر من عرضه.. Venom: The Last Dance يحتل المرتبة الثانية في البوكس أوفيس
  • فيلم «Gladiator 2».. عودة «المصارع»