«التنمية الأسرية» تطلق فعاليات صيفية للأطفال
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
أبوظبي: «الخليج»
أطلقت مؤسسة التنمية الأسرية، فعاليات صيفية متنوعة في الفترة من 1 يوليو/تموز الجاري إلى 1 أغسطس/آب المقبل، ضمن نادي أطفال وشباب الدار، في جميع مراكز المؤسسة بأبوظبي والعين والظفرة، إضافة إلى تفعيل الأنشطة الرياضية والتطوعية خلال الإجازة الصيفية.
وتهدف الأنشطة الصيفية للمؤسسة إلى استثمار أوقات فراغ الأطفال إيجابياً بما يعود بالنفع على المجتمع والأسر، وإكسابهم المهارات الحيوية الأساسية وتمكينهم من تطبيقها، وتعلم الأطفال عادات تغذية صحية وسليمة داخل البيت وخارجه، إضافة إلى التوعية بمفهوم الحقوق والواجبات.
وقالت أصيلة الكلباني، مدير إدارة الطفولة والشباب بالمؤسسة، إن البرنامج الصيفي هذا العام يتضمن حزمة من الورش التوعوية والتثقيفية والترفيهية التي تلامس احتياجات أفراد الأسرة والمجتمع من الأطفال والشباب؛ منها: محور تنمية مهارات العلاقة بين الأخوة والأخوات، ومحور تنمية مهارات العلاقة بين الآباء والأبناء، وأيضاً الورش الخاصة بتطوير المهارات الرقمية.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات مؤسسة التنمية الأسرية
إقرأ أيضاً:
عودة شلل الأطفال إلى غزة بعد 25 عامًا من الغياب.. فيديو
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية» تقريرًا بعنوان «مرض شلل الأطفال.. أحدث التهديدات التي تواجه الصغار في غزة»، حيث أوضح أن الأطفال الفلسطينيين في القطاع يعيشون مأساة إنسانية عميقة، مشيرًا إلى أن هؤلاء الأطفال أصبحوا يشبهون الشيوخ بسبب ما شهدوه من ويلات الحرب.
أفاد التقرير بأن مئات الأطفال استشهدوا، وأصيب الآلاف بجروح خطيرة، بعضها أدى إلى إعاقات دائمة. كما أشار إلى أن العديد منهم فقدوا منازلهم وأسرهم، مما جعلهم يتحملون مسؤوليات تفوق طاقتهم في بداية حياتهم.
جيش الاحتلال يُعلن مقتل 3 جنود إسرائيليين شمال غزة مقتل ضابط وجنديين في كمين شمال غزةولفت التقرير إلى أن أطفال غزة يتعرضون لمجموعة من الأمراض، بما في ذلك الأمراض المزمنة، في ظل الظروف الصحية المتدهورة.
وأكد التقرير أن قطاع غزة كان خاليًا من مرض شلل الأطفال لمدة 25 عامًا، لكن عودة الفيروس الآن تشكل تهديدًا خطيرًا للأطفال، خاصة الآلاف غير المحصنين، ويعمل الأطباء في غزة بجد لتوفير الحد الأدنى من الحماية للأطفال من هذا الفيروس الخطير.
وأطلقت الجهات الصحية حملة تطعيم تستهدف 640 ألف طفل على الأقل، موضحا التقرير أن الغالبية العظمى من الأطفال المستهدفين قد حصلوا على اللقاح، في مسعى لإنقاذ حياتهم وضمان مستقبل أفضل لهم، بعد أن فقدوا الكثير في الماضي بسبب فقدان الأهل والمنازل.