سحب 2805 رخص سيارة لعدم تركيب الملصق الإلكتروني خلال 24 ساعة
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
تمكنت الأجهزة المختصة بوزارة الداخلية، اليوم الأحد، من سحب2805 رخصة سيارة لعدم تركيب الملصق الإلكتروني خلال 24 ساعة، وذلك في إطار حرص وزارة الداخلية على استكمال المنظومة الإلكترونية وتفعيل كل عناصرها للوصول إلى أقصى درجات ضبط إيقاع الحركة المرورية.
أخبار متعلقة
«الداخلية» تكشف حقيقة قيام سائق أجرة بإختطاف طفلة من والدتها بالقاهرة
«الداخلية» تكشف حقيقة تعرض رواد الطريق الساحلي الدولي لحوادث سرقة بالإكراه
«الداخلية» تكشف ملابسات واقعة التعدى على سائق مركبة توك توك وسرقته بالقليوبية
بدأت الوزارة في تفعيل العقوبات الواردة بقانون المرور تجاه المركبات التي لم يقم أصحابها بتركيب الملصق، أو ذات الملصق التالف، أو المتعمد إخفاؤه، أو التي تم العبث بالملصق الخاص بها وفقد صلاحيته منذ 18 سبتمبر الماضي، حيث تشمل العقوبات: (سحب الترخيص لمدة لا تقل عن شهر ولا تزيد على 3 أشهر والحبس).
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين الداخلية وزارة الداخلية اخبار مصر اخبار الحوادث شرطة المرور الملصق الإلكتروني زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
إيجابية الإلكتروني
هناكَ إيجابِيَّةٌ في الكتب الإلكترونيَّةِ وهي نَسْخُ ولَصْقُ بعضِ الفِقْراتِ أو الفِكَر وتخزينُها في ملفَّاتٍ خاصَّةٍ يمكِنُ الرُّجوع إلَيْها مستقبَلًا. هذهِ المَيْزَةُ يمكِنُ أنْ تكونَ بديلًا عنَ الخَرْبَشَةِ على الكُتُبِ، أو الاضطرار إلى كتابتها على هوامش الكتب أو في نهاياتها.
لَسْتُ ضِدَّ الخَرْبَشَةِ على الكُتُبِ، لكنَّ ذلِكَ قد يأخُذُ وقتًا أطْوَلَ من مجرَّدِ تصويرِ الشَّاشَةِ ثُمَّ لصق صورتِها. كما تتيح الكتب الإلكترونية للكبارِ وضعاف البصرِ تكبيرَ الخطوط حتَّى يستطيعوا القراءة بسهولَةٍ. هذا بالطبع علاوة على إمكانِيَّة حمْلِ آلافِ الكتُبِ في جهازٍ إلكترونِيٍّ صغيرٍ وقراءتها في أيِّ مكانٍ؛ في الحَضَرِ أو السَّفَرِ.
*القراءة هي تذكرة مخفَّضَةٌ لأيِّ مكانٍ- ميري شميث-
ساعة بيولوجية قرائية:
كما أن هناك ساعةً بيولوجِيَّة تدفَع المرءَ للنَّوم أو الاستيقاظ دون الحاجة إلى السَّاعَةِ المنبِّهة، فإنَّه يمكن أنْ يكونَ للبعضِ ساعةٌ بيولوجية قرائيَّة عندما يخصّصِ وقْتًا للقراءة في ساعة معينة كلَّ يوم. بعد مدة سوف يلاحظ أنه يندفع- من دون سابق تخطيط وفي ساعة معينة- نحوَ كتابٍ ما، ويبدأ بقراءته، لكن هذا النوع من الساعات بحاجة إلى صنع؛ لأنه- بخلاف الساعة البيولوجية- لا يولد مع الإنسان.
*الفيلم هو ثقب المفتاح، أما الكتاب فهو المفتاح نفسه. -بيوتر كوالزيك (Piotr Kowalczyk)-
الكتب تحْدِثُ تغييرًا:
كلّ كتابٍ نقرَؤُه لا بُدَّ أنْ يُحْدِثَ شيئًا مِنَ التَّغييرِ في دواخلِنا، سواء صغُر ذلِكَ الشَّيءُ أو كبُر، ويعود ذلِكَ إلى أنَّ القراءةَ هي عملِيَّةُ بحْثٍ عن إجابات للأسئِلَة الحائِرَةِ لدينا؛ نقرأ لكي نجدَها، هذا إضافة إلى أغراض أخرى للقراءة، كالتَّسلِيَة مثلًا. وحتى لو لم نشعر بالتغيير الذي تُحْدِثُه القراءَةُ فإنَّه موجود؛ كما في الأغذية التي نأكلها ولا نتذكَّرها لكنَّ أجسامَنَا اِسْتفادَتْ مِنْها.
*لقد تعلمت أنه لا يمكنك أن تكره كتابًا ما حتى تجربه. فلتفعل ذلك- إميلي برونتي.
قراءة وثروة:
وارن بافت (أغنى رجل في العالم) يقرأ خمسمئة صفحةٍ إضافة إلى سِتِّ صحف كلَّ يوم.
جي كي رولينغ (مؤلفة سلسلة روايات هاري بوتر) باعت ملايين النسخ من رواياتها.
جيف بيزوس كان يبيع الكتبَ فقط في موقع أمازون.
هؤلاء الثلاثة أصبحوا من أغنى أغنياء العالم في التاريخ حتى الآن بسبب الكتبِ أو القراءة، فهل يمكن أن يتكرَّرُوا في بلدان أخرى؟
*التعليم ينشئ المرءَ، لكن الصحبَة الجيِّدة، والقراءة، والتفكير، هم ما تصقله- جون لوك، فيلسوف (1632 – 1704).
yousefalhasan@